السعودية.. أمير الشرقية يدشن عددا من مشاريع الطرق الحيوية بالمنطقة    Cairo ICT 2025 يختتم دورته التاسعة والعشرين بحضور قياسى وفعاليات استثنائية    روسيا: لم نتلقَّ أى رد من واشنطن حول تصريحات ترامب عن التجارب النووية    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. الإخوان الإرهابية تواجه تهديدا وجوديا فى قارة أوروبا.. ترامب: خطة السلام بشأن أوكرانيا ليست نهائية.. تعليق الملاحة فى مطار آيندهوفن الهولندى بعد رصد مسيّرات    القطاع.. قوات حفظ الاستقرار بين تحقيق التهدئة أو إشعال الأوضاع    غضب بن شرقى واحتفال السوبر وتحية إمام.. كواليس مباراة شبيبة القبائل (فيديو)    فياريال يهزم ريال مايوركا 2-1 في الدوري الإسباني    حمزة عبد الكريم: أتمنى إثبات وجودي مع الأهلي.. وهذا ما طلبه توروب    الاتحاد يحسم مواجهة الرجال.. والأهلي يتفوق في الشباب بذهاب نهائي مرتبط السلة    ضباب الشبورة يظهر على الطرق الآن.. كيف تتصرف أثناء القيادة لتجنب الحوادث    رئيس الوزراء الهند يلتقي نظيره البريطاني والأمين العام للأمم المتحدة في جوهانسبرج    الجيش الهولندي يطلق النار على طائرات مسيرة فوق قاعدة جوية قرب الحدود الألمانية    الري تفتح مفيض توشكى لاستيعاب تدفقات مفاجئة من السد الإثيوبي    الكاتدرائية المرقسية تحتفل بمرور 17 قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول    الحلم النووي صار حقيقة    أبرز المرشحين على مقعد نقيب المجالس الفرعية بانتخابات المرحلة الأولى للمحامين    وزير الصحة ينعى اثنين من كوادر القطاع الصحي بالغربية    اسرائيل تعلن مسؤليتها عن اغتيال عنصرين من حزب الله بجنوب لبنان    مصطفى حسنى للمتسابق عطية الله رمضان: ربنا ينوّلنا صحبتك فى الدنيا والآخرة    مخرجة فيلم دخل الربيع يضحك: رميت السيناريو بعد التدريب.. وخليت الممثلين يعيشوا القصة من خيالهم    حكاية أثر| "تماثيل الخدم في مصر القديمة".. دلالاتها ووظيفتها داخل مقابر النخبة    رمضان 2026 - أحمد أمين ودنيا سامي في كواليس "النص 2"    عبير فاروق: محمد صبحي علّمني التمثيل ووقف جنبي في أصعب الظروف    كمال أبو رية: الشغل مع عادل إمام ممتع.. هذا موقف من أدوار البلطجة    المتحدث باسم الصحة: الإنفلونزا A الأكثر انتشارا.. وشدة الأعراض بسبب غياب المناعة منذ كورونا    طريقة مبتكرة وشهية لإعداد البطاطا بالحليب والقرفة لتعزيز صحة الجسم    خوري والسقا يبحثان ترتيبات احتفالات عيد الميلاد في الأراضي الفلسطينية    شاهد.. برومو جديد لمسلسل "2 قهوة" قبل عرضه على dmc    "الوطنية للانتخابات" تدعو المصريين بالداخل للمشاركة في المرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب    جدول زمني للانتهاء من مشروعات الصرف الصحي المتعثرة بالقليوبية    مصرع وإصابه 4 أشخاص في حادث تصادم بالمنوفية    حزب الجيل: فضيحة السويد تؤكد جرائم الإخوان الإرهابية بعملية احتيال واسعة النطاق    بعبارات فكاهية.. مراد مكرم يداعب متابعيه بمقطع فيديو من جريمة قتل «ورد وشوكولاتة»    شلل مرورى بالطريق السياحى اتجاه المنيب والمعادى وتوقف تام لحركة السيارات.. صور    30 ديسمبر.. الحكم على 9 متهمين فى خلية شبكة العملة    أهالى القفايطة بنصر النوبة يشكرون الرئيس السيسى بعد تحقيق حلم تركيب الكهرباء والمياه    جهود صندوق مكافحة وعلاج الإدمان في مواجهة المخدرات وحماية الشباب خلال أسبوع    مفتي الجمهورية: خدمة الحاج عبادة وتنافسا في الخير    الزراعة: زيادة إنتاج مصر من اللحوم الحمراء ل600 ألف طن بنهاية 2025    مصر تبحث مع نيجيريا تعزيز التعاون فى مجالات الزراعة والدواء والطاقة والإنشاءات    الرعاية الصحية: أعظم الطرق لحماية الصحة ليس الدواء لكن طريقة استخدامه    معهد بحوث الإلكترونيات يستضيف ورشة دولية حول الهوائيات والميكروويف نحو مستقبل مستدام    وزيرة التخطيط تشهد الحفل الختامي لجوائز مصر لريادة الأعمال    سفير مصر بنيوزيلندا: ثاني أيام التصويت شهد حضور أسر كاملة للإدلاء بأصواتها    بث مباشر الآن.. مباراة ليفربول ونوتنغهام فورست في الجولة 12 من الدوري الإنجليزي 2026    بيراميدز يواجه ريفرز يونايتد اليوم.. بث مباشر في انطلاقة دوري أبطال إفريقيا والمواعيد والقنوات الناقلة    الأهلي يصطدم بشبيبة القبائل في انطلاقة نارية بدوري الأبطال.. بث مباشر وموعد المباراة    حبس المتهمين بالاعتداء على أطفال المدرسة الدولية بالسلام 4 أيام على ذمة التحقيقات    لحجاج الجمعيات الأهلية .. أسعار برامج الحج لموسم 1447ه – 2026 لكل المستويات    الزراعة تطلق حملات توعوية مكثفة لتعزيز الأمن الحيوي في قطاع الدواجن المصري    الوطنية للانتخابات: بدء فرز الأصوات بنيوزيلندا.. والكويت الأعلى تصويتا حتى الآن    دولة التلاوة.. أصوات من الجنة    طقس الإسكندرية اليوم: ارتفاع في الحرارة العظمى إلى 29 درجة مئوية    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 22-11-2025 في محافظة الأقصر    الآن.. سعر الجنيه الذهب اليوم السبت 22-11-2025 في محافظة قنا    وزارة الصحة توجه رسالة هامة عن تلقى التطعيمات.. تفاصيل    خلاف حاد على الهواء بين ضيوف "خط أحمر" بسبب مشاركة المرأة في مصروف البيت    عضو "الشؤون الإسلامية" يوضح حكم التعامل مع الدجالين والمشعوذين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



هل صليت على البخاري.. اليوم؟
نشر في البوابة يوم 18 - 08 - 2014

لم يستطع الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، منع نفسه من البكاء حتى ابتلت لحيته، تأثرًا بمحاولات التشكيك في صحيح الإمام البخاري، مؤكدًا أن الهدف من ذلك هو القضاء على سنة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وتمهيدًا للقضاء على تعاليم الإسلام.
وأضاف هاشم، خلال مداخلته الهاتفية مع الإعلامى جابر القرموطى فى برنامج "مانشيت" على قناة "أون تى فى" أن هناك أنظمة تريد ضرب الإسلام فى مقتل من خلال التشكيك فى أرفع كتاب دينى، وأصح الكتب بعد كتاب الله.
وأشار إلى أنه لا يوجد على الأرض إنسان يعمل عقله يقول إن "صحيح البخاري" به حديث واحد ضعيف، مشددًا على أنه يدرس صحيح البخارى منذ 14 عامًا، مطالبًا بإيقاف هذا العدوان على الإسلام.. هكذا تحول سيدنا البخارى على يد الدكتور هاشم، من مجرد ناقل للحديث إلى رسول ونبى، بل هو فوق الرسل والأنبياء، حيث لا يأتيه الباطل من فوقه أو تحته، والإساءة إليه تعنى الإساءة للإسلام وطبعًا الكفر والخروج عن الملة، وعلينا القبول بذلك لأن الدكتور هاشم درس صحيح البخارى 14 عامًا.
مناسبة بكاء الشيخ هاشم كانت بمناسبة مطالبة بعض الأصوات العاقلة بتنقية مناهج الأزهر خاصة الأحاديث المنقولة عن الرسول "صلى الله عليه وسلم" وبالأخص ما هو موجود بين صفحات ما يسمى "صحيح البخارى".
لم يبك الدكتور هاشم على شهداء مصر المقتولين على يد أساتذة وخريجى الأزهر أو طلابه، لكنه بكى على البخارى الذى لا يأتيه الباطل من الشمال أو اليمين.. يتجاهل الشيخ هاشم أن الأزهر أصبح حضانة منذ زمن طويل لصنع الإرهابيين ويحاول شيخنا التهرب من مسئوليته عن المشاركة فى ذلك الثواب الذى ابتغى فيه وجه الله، بقتل أبناء مصر وتكفيرهم، وتفريقهم عن زوجاتهم مثلما فعل مع العالم الجليل الدكتور نصر حامد أبو زيد. الدكتور هاشم، ليس فقط عضو هيئة كبار علماء الأزهر؛ بل إنه مفتى كل عصور الظلم والاستبداد، وإليكم بعض من سيرته العطرة كما وردت على لسانه: أحمد عمر هاشم (مواليد 6 فبراير 1941) ولد بقرية بني عامر مركز الزقازيق، أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر، وعضو مجمع البحوث الإسلامية وعضو مجلس الشعب المصري السابق.. تخرج في كلية أصول الدين جامعة الأزهر عام 1961، حصل على الإجازة العالمية عام 1967، ثم عُين معيدًا بقسم الحديث بكلية أصول الدين، حصل على الماجستير في الحديث وعلومه عام 1969، ثم حصل على الدكتوراه في نفس تخصصه، وأصبح أستاذ الحديث وعلومه عام 1983، ثم عُين عميدًا لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987، وفي عام 1995 شغل منصب رئيس جامعة الأزهر، أهم إنجازاته عندما كان يشغل منصب رئيس جامعة الأزهر، هى مطالبته بسحب رواية وليمة لأعشاب البحر للروائي السوري حيدر حيدر من السوق ومنع تداولها، أما أهم الوظائف التي تولاها شيخنا فقد كانت: عضو مجلس الشعب المصري مُعين بقرار من رئيس الجمهورية حسني مبارك.. ورئيس لجنة الشئون الدينية، عضو في المكتب السياسى للحزب الوطني الديمقراطي، عضو مجلس الشورى المصري بالتعيين، عضو مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، رئيس لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصرى.. هذا هو تاريخ العارف بالله الشيخ هاشم، هاللو يا عم الشيخ.. أين كنت وأنت تقوم بدور المحلل لحكم الاستبداد، بالقرآن والسنة، وطبعًا بمعاونة رسولك "البخارى" الذى تقاتل من أجله حتى تكتب لك الشهادة دفاعًا عن البخارى وتأليهه ووضعه فوق البشر أجمعين، ووضع كلماته فى اللوح المحفوظ حتى يوم الدين.. ومن بينها: حدثنا عمرو بن عاصم، حدثنا همام، عن قتادة، عن أنس: أن رجلًا من أهل البادية أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "يا رسول الله، متى الساعة قائمة؟ قال: «ويلك، وما أعددت لها» قال: ما أعددت لها إلا أني أحب الله ورسوله، قال: «إنك مع من أحببت» فقلنا: ونحن كذلك؟ قال: «نعم» ففرحنا يومئذ فرحًا شديدًا، فمر غلام للمغيرة وكان من أقراني، فقال: «إن آخر هذا، فلن يدركه الهرم حتى تقوم الساعة»...انتهى..(صحيح البخاري 8/39) ترجمة الحديث: البخاري يزعم أن النبي أفتى بقيام الساعة قبل موت الغلام وهذا يعني لأحمد عمر هاشم أمرُ من اثنين: 1- أن القيامة قامت ونحن الآن في الآخرة ولكن لا ندري... 2- أن الغلام لم يمت من 1400 عام إلى الآن..! ويتواصل عدوان البخاري صاحب قرآن الشيخ هاشم، على الرسول كما يقول الباحث النابه سامح عسكر.. لو أن لك زوجة هل ترضى دخول أحد الغرباء عليها في منزلك دون وجودك؟.. فلو لم ترض- وهذا طبيعي- يعني أنك إنسان صاحب حياء وغيور.. لكن هذا الكلام لم يُعجب البخاري، وزعم أن النبي دخل على امرأة صحابي وهو غير موجود؛ بل فُعل به ما نأسف عليه أن يكون بتلك الصورة.. قال البخاري في صحيحه: "عن أنس بن مالك قال: كان رسول الله يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت فدخل عليها رسول الله فأطعمته وجعلت تفلي رأسه فنام"..(صحيح البخاري 4/16) امرأة أجنبية لا تحل للرسول تقوم بأطعامه و"تفلى" رأسه حتى ينام على حجرها !!! هذا بعض مما يؤمن به شيخنا هاشم، وهو قليل من كثير به حديث الذبابة ذات الفضل فى إعطاء البروتين للبشر على طريقة عبده كفتة، والسبع تمرات التى تمنع الموت حتى لو شرب المواطن سم زعاف، وزنى القرود، وغيره كثير.
ويبدو أن شيخنا هاشم لم يقرأ سطرًا مما كتبه أحد غير البخارى.. يقول المستشار أحمد عبده ماهر فى عدد من كتاباته إن المجلس الأعلى للشئون الإسلامية أصدر كتيبًا عام 1975 تحت عنوان [الحديث النبوي.. رواية ودراية] وبالصفحة رقم 48 منه وببنط عريض أكبر من بنط الكتاب وردت العبارات التالية: [ومع ما للجامع الصحيح [يقصد صحيح البخاري] من منزلة رفيعة بين كتب الحديث وشهرة ذائعة، فقد تعقبه علماء الحديث، في رجاله وفي أحاديثه وفي طريقة تأليفه وأخذوا عليه بعض المآخذ: أما الرجال فضعَّفوا منهم نحو ثمانين رجلًا، وأما الأحاديث فضعَّفوا منها نحو مائة، عابوها بشذوذها، وما فيها من علل وقف أو قطع..] أما التأليف فقد لاحظوا عليه أن الأبواب غير متكافئة، فقد تكثر الأحاديث في أبواب كثرة زائدة، وقد تقل قلَّة متناهية.. بل هناك أبواب لا يذكر فيها إلا آية قرآنية واحدة وأخرى لا يذكر فيها شيئًا..]...انتهى، وبكتاب [حقائق الإسلام في مواجهة شبهات المشككين] من إصدارات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الصادرة عام 2002 والذى ظل يطبع عدة مرات.. فعن تكرار واقعة محاولة النبي الانتحار الواردة بكتاب صحيح البخاري، فقد ورد بالصفحة رقم369 أن هذه الواقعة ليست صحيحة السند ولا المتن رغم ورودها بصحيح البخاري، وقد روى البخاري بكتاب الغسل حديث رقم [265] .. قال حدثنا أنس بن مالك قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يدور على نسائه في الساعة الواحدة من الليل والنهار وهن إحدى عشرة، قال قلت لأنس أو كان يطيقه قال كنا نتحدث أنه أعطى قوة ثلاثين وقال سعيد عن قتادة إن أنسًا حدثهم تسع نسوة، فلا تستطيع أن تعلم أنه كان يواطئ زوجاته وهن 11 زوجة، كما قال أنس.. أم تسع زوجات كما قال قتادة.. وكيف كان يجامعهن جميعًا بليلة واحدة، ولا تدري إن كانت قوته الجنسية تساوي 30 رجلًا أم 40 رجلًا أم 4000 رجل.. وهل يكفي الليل لمجامعة 11 امرأة؟؟، أم كيف كانت العملية الخرافية تتم؟، وما هي السُّنة في ذلك؟؟؟ حتى يهتم البخاري بها وبجمعها.
ويبقى رد الاعتبار للقائمين على دولة الإسلام "داعش " وهى تقتل الناس وتلعب برءوسهم كرة القدم بعد قتلهم أنهم لا يحيدون عن شرع الأزهر فيما يُعرف بأنه شريعة.. وهم لا يخرجون أبدًا عن الشريعة، فالأزهر عندنا يقوم بتدريس مناهج منذ أكثر من ألف سنة.. الأزهر.. يبيح لك فيها أن تقتل المرتد، وتارك الصلاة، ومن لك عليه قصاص.. والمحارب.. ولك أن تقتل الزاني المحصن وغيرهم، لأن قتلهم مستحق وفق ما هو مدون بمناهج الأزهر الوسطي بمنهج هذا العام ومنذ ألف سنة خلت، وهذا القتل يتم دون إذن الحاكم، وهو ما يتم تدريسه هذا العام ومنذ ألف سنة بل وأكثر بكتاب [الإقناع في حل ألفاظ أبي شجاع ] على المذهب الشافعي المقرر على السنة الثالثة الثانوية الأزهرية، ص 258 & 259 منهج هذا العام 2014.
وأما عن لعب كرة القدم برءوس القتلى فهو أمر بسيط كما يقول المستشار ماهر، لأن الأزهر يبيح لك أكل جثثهم نيئة دون شي أو طبخ لتلك الرءوس؛ لأن الرءوس والأجسام لها حُرمة فلا يجوز شيها ولا طبخها، لكن يجوز أكلها نيئة فهو حلال، كما يبيح لك أن تدعو من تشاء لتلك الوليمة، طالما أنهم جوعى لا يجدون ما يقتاتون به، فهم مضطرون للقتل وأكل لحوم البشر.. هذه شريعتهم، بما يعني أن لعب كرة القدم برءوس القتلى جائز في شرعهم الوَسَطي، الأزهرى، فكلما ازداد عدد اللاعبين أو عدد المدعوين للوليمة كلما بارك الله أكثر فيمن يطبقون شرع الله !!!!.
كلمة أخيرة واقفة فى زورى: قالت الحيزبون عزة الجرف - المعروفة باسم أم أيمن - على صفحتها بموقع "تويتر": "إنها شاهدت رؤيا بعد صلاة الفجر ظهر فيها 100 ألف روح من شهداء رابعة المقدسة ينادون على الزعيم مرسى للعودة إلى حكم مصر، وقد استجاب لهم مرسى وقام بهدم السجن يوم 14 أغسطس الماضى، وخرج حاملًا سيفًا طويلًا طويلًا، وقام بقطع رأس السيسى وجميع قوات الجيش والشرطة بلا رحمة.. والسؤال: هى أم أيمن لسه فيها حيل تحلم بسيف طويل طويل؟.. ارحمى نفسك يا وزة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.