6 وسائل طبيعية لعلاج البرد والإنفلونزا

مع تغير الفصول يتجدد موسم الإنفلونزا، ويحتاج الجسم إلى تعزيز المناعة لتفادي الإصابة بالبرد. من أهم ما يعزز قدرة الجسم على المقاومة تناول الكثير من الفواكه والخضروات، وتقليل تناول الأطعمة السكرية المصنّعة، وممارسة الرياضة، والحصول على قدر كاف من النوم. لكن في حالة الإصابة بالبرد والإنفلونزا يمكنك محاربة الأعراض بوسائل طبيعية.
إليك أهم الوسائل الطبيعية لمكافحة أعراض الإنفلونزا:
الحامض (الليمون). يحتوي الحامض على مستويات عالية من فيتامين "سي" الذي يقوم بإزالة السموم من الكبد، ويعزز ذلك المناعة. يعتبر الحامض خط دفاع قوي ضد الجراثيم.
القرفة. تستخدم القرفة عادة لتهدئة الأوجاع والآلام، والقرفة مضاد طبيعي للبكتريا والفطريات، وتنشط الدورة الدموية، وتزيد قدرة الجسم على التخلص من السموم.
الزنجبيل. استُخدم الزنجبيل لقرون لعلاج التهاب الحلق الناتج عن البرد. يقوم الزنجبيل أيضًا بتهدئة اضطرابات المعدة، وتخفيف الأوجاع والآلام الناتجة عن الالتهابات.
القرنفل. يقضي على البلغم والسعال، ويحتوي على مضادات للأكسدة تعزز المناعة.
مسحوق الكركم. من أكثر مضادات الالتهاب فاعلية، ومن أفضل ما يساعد على علاج البرد والإنفلونزا، حيث يقوم بتطهير الجسم من الفيروسات.
العسل الطبيعي. يحتوي على مجموعة كبيرة من الإنزيمات والفيتامينات المقاومة للجراثيم والميكروبات. يقوم بعلاج التهاب الحلق ويعزز المناعة.