أكدت الفنانة نشوى مصطفي أنها من طلبت يد زوجها، وليس هو، موضحة انهم لم يكونوا علي علاقة معرفة من قبل، وانها لم تحبذ وقتها فكرة أن يذهب بيت أهلها لطلب يدها فقررت هي الذهاب الي بيته، ومن هنا جاء الإعجاب، مضيفة أن غيابها عن البيت للتصوير كان يزعجه في البداية. وتابعت: "حاليًا بيدعي ربنا إني أسيب البيت، يعني بعد 24 سنة جواز أي راجل لازم يكون مبسوط إن مراته تسيب البيت"، موضحة أن سر السعادة الزوجية في البعد عن الزوج وهو يشاهد ماتشات الكرة، خاصة لو زمالكاوي. وأضافت نشوى، من خلال برنامج "رسايل" الذي تقدمه المذيعة جيهان عبد الله، على "نجوم إف إم"أن مشوارها في العمل بدأ حتى قبل التمثيل، حيث كانت تبيع الملابس والوجبات الجاهزة وقت الدراسة لجمع مصروفاتها، قائلة: "كان مشواري ممتع جدًا، ما كانتش صعوبة قد ما كان ربنا بيحضرني إني أشتغل في حاجات كتير وأقابل ناس من أنماط وطبقات مختلفة، وأنا ببيع ملابس إزاي أقنعك إن قطعة الملابس دي هي أفضل ما يمكن ولو أنتي صدقتيني هتشتري والممثل لو صدقتيه هتشتري البضاعة بتاعته اللي هي الدور". ووجهت الفنانة نشوى مصطفى رسالة للفنان فاتن حمامة التي قدمت معها أحد أوائل أدوارها في "ضمير أبلة حكمت"، حيث قالت: "الله يرحمك أنتي المثال المحلول، زمان في الحساب كان فيه حاجة اسمها المثال المحلول اللي تقتدي بيه علشان تبقي صح، تشوفي هي كانت في حياتها الإنسانية والفنية وتعملي زيها، هي سابت لنا مساند نتسند عليها ونقول الفن المصري راقي وتاريخ لأن كان فيه اسم زي فاتن حمامة". وعن الفنان أشرف عبد الباقي، قالت: "أنا بحب أشرف جدًا لأنه إنسان مثالي ومحب لكل أصدقائه وبيساعد الناس جدًا، وهو على المستوى الإنساني خيّر جدًا، وبقول له ربنا يكرمك وتفرحنا دايمًا بأعماله الجميلة". وأكدت نشوى مصطفى عدم حبها لفيلم "سيد العاطفي"، موضحة أن مخرج الفيلم علي رجب لم يكن يحبها، خاصةً وانه لم يختارها للمشاركة في الفيلم، بل المنتج محمد السبكي هو من رشحها، ما جعل المخرج يتعامل معها بطريقة غير مستحبة داخل اللوكيشن، وهو ما أدي عملها داخل الفيلم وهي ليست سعيدة وغير راضية عن دورها بغض النظر عن المشاركين في العمل كما أكدت. وعن مواقع التواصل الاجتماعي، قالت: "مش بتعامل عالسوشيال ميديا بنشوى الممثلة لكن كبني آدمة، لدرجة إن ولادي وأخواتي كلهم عملولي أنفريد، لأن مرّات يكون فيه حد بيتناقش معايا وأنا بتناقش معاه، فالناس تشتم فاللي بيحبوني يتحمقولي فيقولولي لو سمحت ما تتناقشيش فأقول لهم لأ فيعملولي أنفريند".