يعتبر الفنان محمود ياسين، هو الممثل الأكثر رصيدا، فى تمثيل روايات الكاتب الراحل، التى تحولت إلى أفلام، برصيد 13 فيلما، هى «الخيط الرفيع» الذى شاركه فى بطولته الفنانة الكبيرة، فاتن حمامة، ويحكى عن فتاة فقيرة تعمل موظفة بسيطة فى أحد البنوك وتعول أسرتها، تحت ضغط الحاجة ومرض والدها وضغط والدتها التى تلح عليها لتزيد دخلها تتخذ لها عشيقًا هو رجل أعمال ثرى عجوز، ومن بعدها تتعرف على المهندس «عادل» وتتوالى الأحداث. وفيلم «أختي» الذى تم إنتاجه عام 1971، إخراج هنرى بركات، وشاركته فى البطولة نجلاء فتحي، وفيلم «أنف وثلاث عيون»، إخراج حسين كمال، بطولة، ماجدة ونجلاء فتحي، وتدور أحداث القصة حول الدكتور «هاشم» وعلاقاته النسائية. فيلم «العذاب فوق شفاه تبتسم»، إخراج حسين كمال، وشاركته فى البطولة نجوى إبراهيم، وفيلم «غابة من السيقان» إخراج حسام الدين مصطفى، وشاركته فى البطولة ميرفت أمين، وتدور أحداثه عن محام ناجح سعيد فى عمله، وفجأة بلا مقدمات اسودت حياته. وفيلم «أنا لا عاقلة ولا مجنونة»، بطولة الفنانة نادية ذو الفقار، وتدور أحداث الفيلم حول (نادية) التى تتوه فى حياتها بين أبويها المنفصلين؛ بعد أن قامت أمها بضبط أبيها متلبسًا بالخيانة، تتعرف نادية على (حازم) الذى يعمل محاميًا ويتزوجان. وفيلم «الرصاصة لا تزال فى جيبي» أنتج عام 1974، وهو من بطولة ومشاركة كل من الفنانين محمود ياسين وحسين فهمى ويوسف شعبان، وفيلم «أين عقلي» إخراج عاطف سالم، بطولة سعاد حسني، ورشدى أباظة، ومحمود ياسين، وفيلم «سقطت فى بحر العسل»، إخراج صلاح أبو يوسف، وبطولة نبيلة عبيد ونادية لطفي. وفيلم «لا يزال التحقيق مستمرا»، إنتاج عام 1979، وإخراج أشرف فهمي، بطولة محمود ياسين ونبيلة عبيد ومحمود عبدالعزيز، وفيلم «أيام فى الحلال»، إنتاج عام 1985، إخراج حسين كمال، بطولة نبيلة عبيد ومحمود ياسين، وآخرها فيلم «القط أصله أسد»، إخراج حسن إبراهيم، بطولة مديحة كامل، إنتاج عام 1985.