قالت دراسة في جامعة ستانفورد، أجراها الباحث " نيكولاس ليبر"، أن طول القامة يعتبر عامل خطر قويا ويتسبب في الإصابة "بالدوالي"، حيث شارك في الدراسة حوالي 500 ألف شخص وأجريت في البنك الحيوي البريطاني "بيوبنك". وأثبتت الدراسة أن قلة الحركة، والتدخين، والعلاج الهرموني، وطول القامة تؤدي للإصابة بالدوالي والجلطات الدموية في عروق الجسم البارزة، كما أثبتت أن الجينات التي تتحكم في طول الإنسان قد تلعب دورا في بنية وسلامة الأوردة.