أكد مصدر أمني أن منسق العلاقات “,”المصرية – الليبية“,” السابق قذاف الدم، لن يسلم إلى ليبيا، إلا لو أرسلت ليبيا الوثائق التي تؤكد الاتهامات الموجهة له. وأضاف أن الاتهامات الموجهة لقذاف الدم غير واضحة، حتى الآن مجرد اتهامات مرسلة.. وأكد أن القضية سياسية، وأنه في حالة محاكمته في مصر فسوف يستغرق الأمر ثلاثة أشهر على الأقل. من جهة أخرى، علمت “,”البوابة نيوز“,” أن دولة خليجية تتوسط لدى السلطات المصرية لاستقبال قذاف الدم ورفع الحرج عن مصر.