أشاد الرئيس عبدالفتاح السيسي بجهود مجموعة (الصداقة الفرنسية المصرية)، في تعزيز العلاقات الثنائية والدفع قُدمًا بأطر التعاون بين البلدين. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، بمقر رئاسة الجمهورية في مصر الجديدة، وفدًا برلمانيًّا من مجموعة الصداقة (المصرية- الفرنسية) بمجلس الشيوخ. وأشار السيسي إلى ما تشهده العلاقات المصرية الفرنسية من زخم خلال السنوات الماضية ووصولها لمستوى الشراكة الحقيقية في مختلف المجالات، مؤكدًا حرص القاهرة على مواصلة تطويرها وتنميتها على جميع الأصعدة، خاصة العلاقات البرلمانية بين البلدين، بما يسهم في تعزيز التواصل على المستويين الرسمي والشعبي، ويعزز من تنسيق المواقف حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.