قال سامي فايز، منسق حزب المصري الديمقراطي بقنا: "إن جماعة الإخوان فقدت قدرتها، الآن، على الحشد والخروج فى تظاهرات منفردة لها كما كان يحدث فى السابق، وهذا ما يدفعها إلى الدخول فى مسيرات حركات شبابية وثورية تختلف أهدافها ومطالبها عن مطالب الإخوان لإظهار أن أعدادها ازدادت". وأضاف: "تلك الأفعال دليل واضح على أن جماعة الإخوان انتهت وفقدت تعاطف المتبقي من الشعب معها، خصوصا بعد العمليات الإرهابية التى تقوم بها فى سيناء وكل بقاع مصر".