نصحت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد الأمريكية الأشخاص كثيرو النسيان بالاستماع للموسيقى بعد أن ثبتت قدرتها على تحسين قدرات التعلم والذاكرة عند الإنسان. واظهرت الدراسة أن الاستماع للألحان الموسيقية تظهر مستويات أعلى من عدة جينات مسئولة عن تحفيز وتغيير الاتصالات بين خلايا الدماغ. وأضافت الدراسة أن التعرض لمستويات عالية من الكورتيزول لعدة أيام يؤثر بصورة سلبية ملحوظة على الذاكرة، مشيرين إلى أن مستويات الكورتيزول تحدد مدى شعور الشخص بالقلق، لكن الموسيقى تعمل على امتصاص التوتر والتغلب على الإرهاق النفسي والجسدي.