جاء فيلم "بولوشي بابيلون" ليتطرق للوجه القبيح لعالم الباليه، من الألم الجسدي إلى الأجور المتواضعة والحياة المهنية القصيرة؛ على النقيض من أفلام وثائقية أخرى عن عالم الرقص. كذلك يتناول ظروف الهجوم بمادة حمضية على مدير الباليه السابق بمسرح البولشوي، ليعرض أبطاله واحدًا تلو الأخر بمن فيهم راقص الباليه بافيل ديمتريشينكو الذي أدين في الجريمة. ويسلط الفيلم الذي أنتجته شبكة "إتش.بي.أو" الضوء على العلاقة المتوترة بين سيرجي فيلين مدير الباليه الروسي، والمدير العام للبولشوي فلاديمير أورين الذي عينه الكرملين في سبتمبر 2013 لترتيب أمور فرقة الباليه؛ كما ذكرت وكالة رويترز.