وافق ملك السويد كارل جوستاف السادس عشر، على فكرة استخدام القصور الملكية لإيواء اللاجئين الذين وصل تعدادهم إلى 80 ألف لاجئ منذ شهر سبتمبر، وذلك حسبما أذاعت فضائية الحدث. وأكدت مسئولة المعلومات في القصر الملكي مارغاريتا ثورغرين، أن العائلة المالكة في السويد تتابع باستمرار الأوضاع الطارئة الناجمة عن تدفق اللاجئين، حيث أبدت العائلة التزامها الشديد بالعمل على معالجة هذه القضية.