نفسي يا زيزو ابقى سلفي النلفي كونّلفي، واديها دقن منقوشة مع حتة جلابية بيضا وسبحة، والواد خميس السباك يديني بنطة لحام في قرعتي ويبقى عندي زبيبة التقوى اللي هىّ، ويا اااه لو مع الطقم ده شبشب زنوبة العورة، يبقى قشطة، ويبقى فاضل إيه.. فاضل إيه ياد يا سيد يا بشلة؟ آه .. حصانة حزب الضلمة وكده تبقى فُلة شمعة ومنورة، وعلى طول أجري وأحجز كرسي حمام في برلمان همام.. اصحى يا سيد.. أنت يا خيبة .. اصحى يا موكوس.. هه.. مين؟ انتي ااااا .. أيوه يا متنيل .. جوزتك، كاسرة نفسك ومطيّنه عيشتك، شوبيك لبيك تطلب إيه.. شلوت ولاّ قفا!.