الشركة القابضة تسعي لفرض رسم إغراق علي واردات الغزل الأجنبي 60 مليون يورو استثمارات تشيكية بصناعة المنسوجات المصرية عجز في تعاملات الشركات الخاصة في الخام مقابل فائض للشركات العامة * اجتماعات مكثفة بين ادارة الشركة القابضة برئاسة م.محسن الجيلاني و د. علي السلمي المشرف علي الشركات العامة نائب رئيس الوزراء للشئون السياسية، لبحث المطالب المادية الخاصة بدعم مبيعات الغزل المحلي المتوقفة منذ أول يوليو بالاضافة لفرض رسم اغراق علي واردات الغزل الأجنبي الارخص من الخام نفسه لحماية المصانع المحلية من الغلق. * رحبت امل مراد سفيرة مصر بجمهورية التشيك بخطة PEGAS Group ??????? ???? ??????? ????PEGAS NONWOVENS EGYPT LLC في مدينة 6 أكتوبر قبل نهاية عام 2013 باستثمارات تبلغ 60 مليون يورو لإنتاج 20 ألف طن سنويا من البولي بروبلين / بولي ايثيلين ترتفع إلي 50 ألف طن بنهاية خط الانتاج الثاني 2016 متعهدة بدعم كامل من حكومة القاهرة للمشروع. * من جانبه اشار Franti?ek [ez? ?????? ???????? ????? ??????? PEGAS لاختيار مصر بعد سنوات من بحث جوانب الاستثمار بها. لتكون محطة الشركة بالاسواق الواعدة بالشرق الاوسط و شمال افريقيا. * بلغ العجز بين مبيعات ومشتريات القطاع الخاص من القطن 140 ألف قنطار بالسالب مقابل فائض لدي القطاع العام 114 ألف قنطار بالزيادة بعد خصم المبيعات الخارجية و تسليمات المغازل. * بلغ إجمالي الأقطان المسلمة للمغازل المحلية حتي 21 يوليو كمية 652117 قنطار شعر .تتضمن 591520 قنطارا من أقطان المحصول الجديد2010/2011 استلمتها مغازل القطاع العام. 45% في حبن باقي النسبة لمغازل القطاع الخاص. مقارنة بالموسم السابق بلغ إجمالي تسليمات المغازل المحلية 1.522.178قنطار شعر تتضمن 526501 قنطارشعر من موسم 2009/2010 منها 49.39% للقطاع العام، 50.61% للقطاع الخاص. حسب بيانات هيئة التحكيم واختبارات القطن. * بالرغم من عودة ارتفاع الأسعار جزئياً إلا أن الانخفاضات الحادة التي شهدتها عقود الأقطان الأمريكية الآجلة في البورصة العالمية للقطن اقترنت مع الإحساس بالركود في مراحل صناعة المنسوجات ساعدت علي زيادة التوقعات بحدوث نزاعات خاصة بالتعاقدات في العديد من الأسواق. * التجار حالياً يميزون بين العملاء الذين لديهم ارتباطات مالية ويبحثون عن مخرج مشرف لتخفيف مواقفهم وذلك لضمان استمرار نشاطهم وبين الذين يعتقدون أن فرق التعاقدات وعدم تنفيذها هي فرصة، في أغلب الحالات فإن النوع الأول من العملاء يأملون في بعض التعاطف وفي التواصل إلي شكل من أشكال التسوية والنوع الثاني يتوقع بالتأكيد اتباع الطريق الأصعب. * اقترن انخفاض الأسعار باستمرار قيام المصانع الصينية بشراء أقطان المحصول الجديد لكن تجارة العقود القريبة كانت راكدة حتي بالنسبة للأصناف الأكثر تنافسية من الناحية السعرية، التي حصلت علي اهتمام بسيط. * يعزي انخفاض الأسعار في الصين جزئياً إلي المتطلبات الخاصة بالبنوك هذا الموسم لرد القروض والتي أدت في بعض الأوقات إلي قيام البعض بمحاولات يائسة للحصول علي سيولة نقدية عن طريق البيع بأسعار تقترب من أو تقل عن القيمة التي تم اقتراضها. * برزت تساؤلات بشأن العمليات المتوقعة في السوق خلال الموسم الجديد يبدأ في 1 سبتمبر عندما يتم العمل بنظام دعم الأسعار المؤقت. * الإعلان عن الخطوط العريضة لهذه السياسة في شهر مارس الماضي، لكن القرارات السوقية تركزت مؤخراً علي كيفية قيام الدولة بشراء احتياطيها من القطن (كل ما هو معروف بشأن هذه السياسة هو أنها سوف تطبق في بورصة الصين القومية للقطن)، ومدي سرعة تأثير هذه العملية علي الأسعار (يفترض أنها سوف تعتمد علي سرعة الشراء) من غير المعروف من من المشاركين في السوق سوف يكونوا مؤهلين للإشتراك في ذلك. * من وجهة النظر الدولية العامل الرئيسي سعر الضمان الذي سوف يحدد الحد الأقصي لسعر الأقطان الأجنبية التي يمكنها المنافسة في السوق الصيني. * عند الوصول إلي الحد الذي يحفز الشراء للاحتياطي للدولة وتقوم مؤسسة القطن الاحتياطي بالشراء عند 120 سنت/ رطل، تكون هناك اعتبارات أخري مثل الجودة التي يجب أن تؤخذ في الحسبان عند تحديد ما تفضله المصانع عند الاستيراد.