تعرض لاعب كرة قدم لضربة قاتلة في الجمجمة أفقدته الوعي ، وبات في المستشفي ، ولم يقم بزيارته الحكم الذي لم يرفع الكارت ولو الأصفر ضد من أصابه ، ولم يعتذر الذي ضربه ، ولا مسئول الفريق الذي ينتمي له الجاني ، ولا مدربه ، ولا النقاد أصحاب الأحقاد ، أو سكان الاتحاد ، وهكذا أصبحت قيمة الرياضة في موقف »تسلل» !