العبقرية ليست لها حدود والموهبة قد تصقل العبقرية فيغدو صاحبها من المبدعين، الذين لا يزالوا يقدموا الكثير من روائع التراث الإنساني، على غرار الكثير من الفنون الغريبة التي تم تداولها في الأيام الماضية. فقد بدأت الفنون الغربية في التقدم بما هو غير مألوف ، مثل ذلك الفنان الألماني الذي عاش فترة كبيرة في الصين تعلم من خلالها النحت على الخشب، فقام هذا الفنان بعرض منحوتات لوجوه بشرية قام بنحتها على أعواد ثقاب كبيرة فى أول معرض له فى ألمانيا بعد عودته