اخر اخبار العراق الان : كاتب امريكي: اوباما يخفي العدد الحقيقي للقوات الامريكية في العراق

اخر اخبار العراق الان قال الكاتب الامريكي "اخر اخبار العراق الان" وليام ماكجورن إن الرئيس الامريكي باراك اوباما يخفي العدد الحقيقي للقوات الامريكية في العراق، موضحا ان البيت الابيض يدعي ان جنود سلاح المارينز التي تقاتل تنظيم "داعش" ليست موجودة بالفعل هناك.
اخر اخبار العراق الان وأضاف "اخر اخبار العراق الان" ماكجورن، الذي كان أحد كتاب خطابات الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش، في سياق مقال رأي نشرته صحيفه "وول ستريت جورنال" الأمريكيه على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء، أن من الواضح بأنه في عالم أوباما فإن جنود المارينز ليسوا بقوات مقاتله حتى وإن كانوا موجودين على الأرض يتبادلون النيران مع العدو.
اخر اخبار العراق الان "اخر اخبار العراق الان" واشار ماكجورن إلى ان هذا الخيال تدعمه المرشحة الديمقراطية المحتملة لانتخابات الرئاسة الامريكية هيلاري كلينتون إضافة إلى انه لا يوجد من يدفع ضد هذا الامر من المرشحين الجمهوريين الثلاثة.
اخر اخبار العراق الان ولفت إلى عنوان "اخر اخبار العراق الان" نشر في صحيفه "مارين كوربس تايمز" مؤخرا لخص الأمر في الآتي "المارينز في العراق لا يقاتلون من الناحيه الفنيه لكن لايزال البعض منهم هناك".
اخر اخبار العراق الان واوضح الكاتب الامريكي ان "اخر اخبار العراق الان" مستويات القوات الامريكية رسميا في العراق تقف عن 3 آلاف و870 الف مقاتل وفي افغانستان عند 9 آلاف و800 مقاتل، إلا انه عقب مقتل السيرجنت لويز كرادين من سلاح المارنيز في شمال العراق إثر هجوم صاروخي من قبل "داعش"، اضطرت وزارة الدفاع الامريكية "البنتاجون" للاعتراف بان هناك 5 آلاف فرد من القوات الامريكية في العراق.
اخر اخبار العراق الان ونوه "اخر اخبار العراق الان" ماكجورن إلى ان كاردين لم يكن ضمن قائمة القوات المسجلة رسميا لانه يجري تدوير القوات على اساس مؤقت.
اخر اخبار العراق الان ولفت "اخر اخبار العراق الان" ماكجورن إلى تأكيد النائب الجمهوري عن ولايه تكساس، ماك ثورنبيري، الذي يترأس لجنه الخدمات المسلحه بمجلس النواب الأمريكي، أن الكونجرس ليست لديه فكره حقيقيه عن العدد الفعلي للقوات الأمريكيه في العراق حيث يشير ثورنبيري إلى وجود تردد سياسي للحديث صراحه عما يلزم لإلحاق الهزيمه بتنظيم "داعش" والمخاطر التي يشكلها ويقول إنه يشعر بتردد في كلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري.