اخبار عاجلة اليوم رغم تعالي الاصوات، "اخبار عاجلة اليوم" التي تنادي بضرورة التصدي لمراكز الدروس الخصوصية، التي اصبحت سرطانا يهدد الاسرة المصرية، إلا انها مازالت في تزايد مستمر، كما ساهمت هذه المراكز في استنزاف الاسرة المصرية البسيطة، فضلاً عن المساهمة في نقل العدوي بين الطلاب لكثرة الاعداد. اخبار عاجلة اليوم واعتبر المواطنون "اخبار عاجلة اليوم" أن انتشار مراكز الدروس الخصوصيه أفسدت العلاقه بين الطلبه ومدارسهم، من خلال حرص التلاميذ على الحصول علي المعلومه من مصادر خارج المدرسه، مطالبين فقال قدري زين العابدين، موظف، إن انتشار مراكز الدروس الخصوصيه في أنحاء الجمهوريه أفسدت العلاقه بين الطلبه ومدارسهم من خلال حرص التلاميذ الحصول علي المعلومه من مصادر خارج المدرسه. اخبار عاجلة اليوم واضاف زين "اخبار عاجلة اليوم" العابدين ان هذه المراكز ساهمت في تغيب الطلاب عن الحضور للمدارس، لانهم يعلمون ان المدرسين لن يفيدوهم باية معلومة اثناء ساعات العمل الرسمية بالمدارس. اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" واشار الموظف، إلى ان انتشار هذه المراكز يساهم في معوقات العملية التعليمية وهدم فكر الطلبة، إضافة إلى استنزاف للاسرة المصرية البسيطة التي تصارع الحياة، كما اثرت سلبا في نقل العدوي بين الطلاب لكثرة الحضور، وجعلت المدرس يقصر في عملة اثناء توصيل المعلومة للطلاب، متسائلا: "كيف تترك الدولة هذه المراكز تعمل رغم عدم قانونيتها؟". اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" وأوضح حسين محمد مهندس، أن أصحاب مراكز الدروس الخصوصيه ساهمت في تغيب الطلاب عن مواعيد المدارس الرسميه، لأن المراكز تعطي الدروس في نفس توقيت عمل المدارس، مطالبا وزاره التربيه والتعليم ضروره التصدي لهذه المراكز ووضعها تحت طائله القانون. اخبار عاجلة اليوم وقال "اخبار عاجلة اليوم" أحمد جاد الحق، موظف، إن انعدام ضمير المدرسين وتقاعس الدوله عن محاربتها وراء انتشار مراكز الدروس الخصوصيه في مصر، واضاف أن معظم راتبي الشهري يصرف للمدرسين. اخبار عاجلة اليوم وطالبت هدي عبد "اخبار عاجلة اليوم" الرحمن منصور، موظفه، باتخاذ قرار قاطع بشأن إغلاق مراكز الدروس الخصوصيه لعملها خارج مظله وزاره التربيه والتعليم، وأفادت أنها تدفع نصف راتبها للمدرسين وتصارع الحياه بالنصف الآخر. اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" واشارالمستشار حسني السيد، محامي، إلى اهمية تشديد الرقابة على مدرسي المراكز ومحاسبة كل من يخالف القانون ومن يريد العمل بالدروس الخصوصية بالمراكز يمنح رخصة يعمل من خلالها بطرق قانونية من خلال بطاقة ضريبية تمكن الدولة من الحصول على حقها من ضرائب وخلافه ، وهذا يجعل المدرس الذي لايحمل رخصة ، ان يعمل بضمير حتي يتمكن من العمل بمجموعات التقوية بالمدارس ويكون الجميع تحت رقابة مشددة من اجل صالح العملية التعليمية.