إعتماد خورشيد: نجوى فؤاد كانت حولاء وخادمة ومتزوجة من طبال! كانت تنقل الأسرار لصفوت الشريف و(ر) أحبت صلاح نصر وعملت تحت قيادته. من يكذبني ليأتي ويواجهني لأظهر له ملفات المُجندات الشهيرات. صلاح نصر أخبرني عن أصلهن وفصلهن وكثر شهدوا في محكمة الثورة وأخفوا الأمر! مرة لم أشتمها لكنها متضامنة مع(ر) لأنها صديقتها! قريباً الكثير من الأسرار والحقائق. إسم إعتماد خورشيد دائماً مقروناً بالجدل والمشاكل وهي اليوم رغم فرحتها بموافقة الجيش والمخابرات على فيلمها وتحضيرها لمسلسل (محاكمة اعتماد خورشيد 2014) إلا انها ماضية في الدعوى المقامة من طرفها ضد الفنانة الراقصة نجوى فؤاد بتهمة السب والتجريح * نبارك لك موافقة الجيش على سيناريو فيلم (حكاية مادي). - (الله يبارك فيكي)، بعد ظهوري في برنامج (أنا والعسل) عندما تكلمت عن الجيش وشكرت الفريق الأول عبد الفتاح السيسي، الذي أنقذ البلاد من الخراب، ختمت لي قيادة الجيش على السيناريو الذي كان مُعلقاً منذ ثلاث سنوات، حيث أطلع عليه جهاز المخابرات أول الأمر حينها ورفضه، وبعدها الجيش وأيضاً رفضه، ومن ثم في الشؤون العامة والقوات المُسلحة وأمن الدولة وكلهم رفضوه، لكن بعد أن أطليت في البرنامج وشكرت جيش بلدي جاءت الموافقة على الفيلم مع تنويه على إجراء بعض التعديلات البسيطة (تضحك وتقول) الإعلام اللبناني لطالما كان له الفضل عليّ. * تحرصين أن تطلي دائماً من خلال المنابر اللبنانية؟ - صحيح وخصوصاً مع من أثق بهم كثيراً، ولا أنكر أني أعشق لبنان والشعب اللبناني الذي أحتضنني وتعاطف معي بعد العذاب والإفتراء الذي لقيته في سنوات شبابي وعز نجاحاتي. تتابع: عندما شهدت في محكمة الثورة لصالح الزعيم الخالد جمال عبد الناصر سافرت بعدها إلى باريس فصار الموساد يُطاردنني ويضغطون عليّ لأبيع مذكراتي لهم بمبلغ مغرٍ جداً. لجأت للصحفي الأستاذ بديع سربيه في لبنان، وهناك أمضيت أجمل سنوات حياتي مع كبار الفنانين والإعلاميين مثل سعيد فريحة وجورج إبراهيم الخوري وبعض الصحفييّن إلى أن وقعت الحرب الإهلية فعدت إلى مصر وعندما استتب الوضع والأمان عاودت زياراتي للبنان الحبيب.