حرص النجم عمرو دياب، على حضور العرض الخاص لفيلم السلم والثعبان - لعب عيال، المقام فى إحدى دور السينما بالتجمع الخامس، ودخل مسرعا على السجادة الحمراء. كما حضر عدد من نجوم الفن العرض الخاص، وهم: أحمد السقا وأمينة خليل ورانيا يوسف وزوجها وصدقى صخر وحسن أبو الروس وميس حمدان. وأقيم مؤتمر صحفى لفيلم السلم والثعبان لعب عيال، بحضور أبطال العمل المخرج طارق العريان والمنتج موسى عيسى والمؤلف أحمد حسنى والنجوم عمرو يوسف وماجد المصرى وأسماء جلال، بعد عرض الفيلم. وقال نجم العمل عمرو يوسف خلال المؤتمر الصحفي: "أنا مش عاوز أعمل فيلم جبان أو أقدم فيلم وأنا خايف انا عاوز اعمل فيلم جرىء وفيلم السلم والثعبان مش للأطفال وأنا كنت واحد من المتعلقين بالجزء الأول، ودايما عندنا إحساس مفيش أي حاجة هتبقي أحسن من الأول، ودايما بنرتبط بالجزء الأول، وده ارتباط عاطفي طبيعي، لكن لما قريت السيناريو عجبني جدا، وأنا أثق في طارق العريان جدا، فهو متمكن من أدواته بشكل مش طبيعي، فمكنتش خايف وكنت متحمس جدا». وأبدت أسماء جلال خلال المؤتمر الصحفي تخوفها من فيلم "السلم والثعبان 2" قائلة: " الدور كان مسؤولية من نوع آخر ومكنتش عاوزة اخزل طارق العريان وهو بيطلع من الممثل حاجة مختلفة وأول دور أقدمه احس المخرج واثق فيا فكان لازم أطلع أحسن حاجة عندي". ومن المقرر طرح الفيلم رسميًا للجمهور اليوم الثلاثاء، في جميع دور العرض السينمائية بمصر والوطن العربي. قصة فيلم السلم والثعبان 2 ويأتي السلم والثعبان 2 كعمل مستقل تمامًا عن الجزء الأول، حيث يقدم قصة وشخصيات جديدة تدور حول أحمد وملك، وهما شخصيتان تعكسان واقع العلاقات العاطفية في العصر الحديث، وما يواجهه الجيل الجديد من تحديات وضغوط وفرص في عالم سريع التغير. تفاصيل فيلم السلم والثعبان 2 ويغوص الفيلم في العلاقات الإنسانية والمشاعر المعقدة التي تجمع بين الحب والطموح والاختيارات الصعبة التي تحدد مصائر الأبطال، في معالجة درامية تسلط الضوء على تناقضات الجيل المعاصر بين العاطفة والواقعية. فيلم السلم والثعبان 2، من نوعية الأعمال الرومانسية التشويقية، ويحمل مفاجآت عديدة، ويعيش خلاله عمرو يوسف وأسماء جلال قصة حب، فيما يظهر ظافر العابدين بشخصية الحبيب السابق ل أسماء. أحداث فيلم السلم والثعبان 2 وتدور أحداث فيلم السلم والثعبان 2 الذي يحمل عنوان "لعب عيال" حول رحلة عاطفية وإنسانية تعكس نبض الجيل الحالي، من خلال قصة حب تجمع بين شخصيتي أحمد وملك، حيث يستعرض العمل التحديات والتقلبات التي يواجهها الشباب في علاقاتهم العاطفية داخل مجتمع متغير، في إطار يمزج بين الرومانسية والدراما برؤية عصرية ومعالجة جريئة. يُذكر أن التحضير للفيلم استغرق ما يقارب ثلاث سنوات من الكتابة والتطوير والتصوير، وذلك لضمان تقديم عمل سينمائي بمستوى يليق بتاريخ السينما المصرية ويواكب تطلعات الجمهور المعاصر، ليصبح واحداً من أكثر الأعمال المرتقبة في هذا الموسم السينمائي.