على مر التاريخ.. لم تكن مصر مجرد داعمٍ للقضية الفلسطينية، بل كانت شريكًا في الصمود والنضال، يجمعها مع الشعب الفلسطيني قدر واحد ومصير واحد. من ميادين السياسية والحرب إلى ساحات الدبلوماسية، ظلّت القاهرة صوت فلسطين القوي ودرعها المدافع عن حقوقها بالدبلوماسية في كافة المحافل الأممية، لم تتراجع يومًا عن موقفها، ولم تتوقف عن حمل راية الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني. واليوم، ومع تجدّد الأمل بنجاح مفاوضات شرم الشيخ والتوصل لإنهاء الحرب في غزة، تستعرض بوابة أخبار اليوم خلال الإنفوجراف التالي وبالتواريخ كيف كانت مصر الداعم الحقيقي للشعب الفلسطيني..