مولد انتخابات الأندية فتح أبوابه وأقيمت الموالد والموائد وزادت الصراعات والضرب فوق وتحت الحزام والهدف ليس المنافسة.. بل إبعاد المنافس بأى طريقة.. واستخدام حروب الشائعات والسمعة.. وطبعًا المال سلاح قوى جدًا وفتاك فى تحريك السوشيال ميديا فى حملات ممنهجة.. والأمر طبعًا يستحق طحن العظام والسعى بأى طرق نحو الكرسى التطوعى.. وبعد حالة اللخبطة وعدم فهم خارطة طريق وجدول مواعيد إقامة الانتخابات.. زادت السخونة لدرجة الالتهاب.. ورغم أن أندية كثيرة يضمن مجلس إدارتها فرصًا كبيرة فى الاستمرار لمدد تصل إلى 12 عامًا أى ما يعادل ثلاث دورات انتخابية. إلا أن خزائن الأندية ستنفق ملايين على إقامة الجمعيات العمومية..