رحب الكاتب الصحفي أحمد جلال رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم بالحضور في المؤتمر، وأكد أن العالم يبدأ العام الجديد بكل أملٍ ورجاءٍ أن يكون عامَ خيرٍ ونماءٍ لمصرِنا الغالية وللمصريين جميعا. وقال: "عاماً ندعو الله أن نرى فيه عِوضاً عن أعوامٍ عجافٍ عاشها -رحب الكاتب الصحفي أحمد جلال رئيس مجلس إدارة مؤسسة أخبار اليوم بالحضور في المؤتمر، وأكد أن العالم يبدأ العام الجديد بكل أملٍ ورجاءٍ أن يكون عامَ خيرٍ ونماءٍ لمصرِنا الغالية وللمصريين جميعا، وقال: "عاماً ندعو الله أن نرى فيه عِوضاً عن أعوامٍ عجافٍ عاشها - ولا يزال يعيشُها - العالمُ بأسْرِه.. ما بين جائحةٍ عالميةٍ أصابت الدنيا كلَّها بالشلل والموت الإكلينيكىّ، وما إن بدأنا نتحسس طريق الإفاقة فإذا بحربٍ ضَروسٍ بين روسيا وأوكرانيا تضرب بعمقٍاقتصاديات العالم كلِّه". وأضاف: "ما بين الأمل والرجاء والدعاء.. نرحب بحضراتِكم في مؤسستِنا العريقة "دار أخبار اليوم" وبين جنَباتِ حدَثِها الاقتصاديّ السنويّ "مؤتمر أخبار اليوم الاقتصادي" في دورته التاسعة، وهو المؤتمر الذي حافظَ على نجاحِه وتميزِه وثرائِه رغم كلِّ المعوقات الاقتصادية.. ليبقى نافذةً مهمةً يُطل منها مجتمعُ الأعمال ليُلقي بأوجاعِه وآماله على نفس المنضدة التي يشاركه فيها ممثلون حكوميون على مستوىً رفيع؛ لينصهرَ الجميع في بوتقة واحدة تشهد حواراتٍ ساخنةً لكنها هادفة.. ومداخلاتٍ قد تبدو صعبةً لكنها صحية.. لنصلَ في النهايةِ إلى ما نصبو إليه جميعاً.. حكومةً ومجتمعَ أعمالٍ وخبراءَ ومواطنين..ألا وهو تحقيقُ الصالح العام للاقتصاد القومي.. وهذا هو الأساسُ الذي من أجله نُصرُّ على عقد مؤتمرِنا السنويّ رغم كل التحديات". اقرا ايضا :تحت رعاية رئيس مجلس الوزراء.. انطلاق مؤتمر أخبار اليوم الاقتصادى التاسع وأشار إلى أنه في إطار حِرصِ المؤتمر سنوياً على اختيار عنوان له يسعى من خلاله إلى تحديد محاورِ وموضوعاتِ جلساتِه، والأهدافِ المرجوِّ تحقيقُها في ختام فعالياته، فإننا هذا العامَ اخترنا شعارَ مؤتمرِنا "الصناعة والاستثمار.. ابدأ، انطلق".. ولعله شعار معبر جداً عن طبيعة المرحلة الحالية..فبعد كلِّ ما أشرنا إليه من التحديات والصعوبات العالمية، وبالتالي المحلية..آن أوان البداية القوية ما بعد الأزمات.. والانطلاق نحو تحقيق أهداف وطننا واقتصاده القومي. وقال: اختيارُ هذا الشعار جاء مبنيّاً على دراسةٍ ودرايةٍ بأحوال اقتصادِنا القومي، وحاجتِه المُلحَّةِ إلى دَفعةٍ لإزالةِ كافةِ العقباتِ أمام الانطلاقة القوية المنتظرة.. ولمَ لا والوضع في مصر ممهدٌ وبقوة لتلك الانطلاقة المنتظرة التي تستند على أرضٍ ثابتةٍ وراسخة، من تنميةٍ شاملةٍ في كلِّ شبرٍ من ربوع مصرَ المحروسة، وبنيةٍ تحتيةٍ متكاملةٍ وعلى أعلى مستوىً عالميّ.. سعياً لتوفير حياةٍ كريمةٍ للمواطنين.. تقوم في الأساس على تنميةٍ اقتصاديةٍ شاملةٍ وقويةٍ في مختلف المجالات.. وقد تحققت تلك الطفرةُ التنمويةُ الهائلة في وقتٍ قياسيٍّ بفضل الله أولاً.. ثم لوجود قيادةٍ وطنيةٍ حكيمةٍ تبذلُ كلَّ جهدٍ سعياً لتحقيق آمالِ وطموحاتِ الشعب، وتوفيرِ الحياةِ الكريمةِ للجميع.. وبناءِ اقتصادٍ قويٍّ يُضاهي الإمكانياتِ اللامحدودةِ لمصر.. فتَحيّةَ إجلالٍ وتقديرٍ للرئيس عبد الفتاح السيسي على كلِّ ما بذلهُ ويبذلهُ من أجل رفعة هذا الوطن وصالح شعبه العظيم". وقال إنَّ كلَّ ما يتحقق على أرض مصرَ يعتمدُ على خططٍ علميةٍ مدروسٍة تقوم على إعدادِها وتنفيذِها حكومةٌ وطنيةٌ مخلصةٌ تستند على فكرٍ متطورٍ وعملٍ منظمٍ برئاسةِدولةِ الدكتور مصطفى مدبولي رئيسِ مجلسِ الوزراء ومعه كلُّ أعضاء الحكومة وما كان لكلِّ هذا الإنجاز أن يتحقق إلا بفضل الدور المُهم والمحوري لقواتِنا المسلحة الباسلة التي لا تتوانى عن تقديم كلِّ جهدٍ وعَرقٍ ودمٍ حمايةً لهذا الشعب وإنجازاته العديدة يداً بيد مع الشرطة المصرية بكافة أجهزتِها لتنشرَ الأمنَ والأمانَ في ربوع مصر. ولا يزال يعيشُها - العالمُ بأسْرِه.. ما بين جائحةٍ عالميةٍ أصابت الدنيا كلَّها بالشلل والموت الإكلينيكىّ، وما إن بدأنا نتحسس طريق الإفاقة فإذا بحربٍ ضَروسٍ بين روسيا وأوكرانيا تضرب بعمقٍاقتصاديات العالم كلِّه". وأضاف: "ما بين الأمل والرجاء والدعاء.. نرحب بحضراتِكم في مؤسستِنا العريقة "دار أخبار اليوم" وبين جنَباتِ حدَثِها الاقتصاديّ السنويّ "مؤتمر أخبار اليوم الاقتصادي" في دورته التاسعة، وهو المؤتمر الذي حافظَ على نجاحِه وتميزِه وثرائِه رغم كلِّ المعوقات الاقتصادية.. ليبقى نافذةً مهمةً يُطل منها مجتمعُ الأعمال ليُلقي بأوجاعِه وآماله على نفس المنضدة التي يشاركه فيها ممثلون حكوميون على مستوىً رفيع؛ لينصهرَ الجميع في بوتقة واحدة تشهد حواراتٍ ساخنةً لكنها هادفة.. ومداخلاتٍ قد تبدو صعبةً لكنها صحية.. لنصلَ في النهايةِ إلى ما نصبو إليه جميعاً.. حكومةً ومجتمعَ أعمالٍ وخبراءَ ومواطنين..ألا وهو تحقيقُ الصالح العام للاقتصاد القومي.. وهذا هو الأساسُ الذي من أجله نُصرُّ على عقد مؤتمرِنا السنويّ رغم كل التحديات". وأشار إلى أنه في إطار حِرصِ المؤتمر سنوياً على اختيار عنوان له يسعى من خلاله إلى تحديد محاورِ وموضوعاتِ جلساتِه، والأهدافِ المرجوِّ تحقيقُها في ختام فعالياته، فإننا هذا العامَ اخترنا شعارَ مؤتمرِنا "الصناعة والاستثمار.. ابدأ، انطلق".. ولعله شعار معبر جداً عن طبيعة المرحلة الحالية..فبعد كلِّ ما أشرنا إليه من التحديات والصعوبات العالمية، وبالتالي المحلية..آن أوان البداية القوية ما بعد الأزمات.. والانطلاق نحو تحقيق أهداف وطننا واقتصاده القومي. وقال: اختيارُ هذا الشعار جاء مبنيّاً على دراسةٍ ودرايةٍ بأحوال اقتصادِنا القومي، وحاجتِه المُلحَّةِ إلى دَفعةٍ لإزالةِ كافةِ العقباتِ أمام الانطلاقة القوية المنتظرة.. ولمَ لا والوضع في مصر ممهدٌ وبقوة لتلك الانطلاقة المنتظرة التي تستند على أرضٍ ثابتةٍ وراسخة، من تنميةٍ شاملةٍ في كلِّ شبرٍ من ربوع مصرَ المحروسة، وبنيةٍ تحتيةٍ متكاملةٍ وعلى أعلى مستوىً عالميّ.. سعياً لتوفير حياةٍ كريمةٍ للمواطنين.. تقوم في الأساس على تنميةٍ اقتصاديةٍ شاملةٍ وقويةٍ في مختلف المجالات.. وقد تحققت تلك الطفرةُ التنمويةُ الهائلة في وقتٍ قياسيٍّ بفضل الله أولاً.. ثم لوجود قيادةٍ وطنيةٍ حكيمةٍ تبذلُ كلَّ جهدٍ سعياً لتحقيق آمالِ وطموحاتِ الشعب، وتوفيرِ الحياةِ الكريمةِ للجميع.. وبناءِ اقتصادٍ قويٍّ يُضاهي الإمكانياتِ اللامحدودةِ لمصر.. فتَحيّةَ إجلالٍ وتقديرٍ للرئيس عبد الفتاح السيسي على كلِّ ما بذلهُ ويبذلهُ من أجل رفعة هذا الوطن وصالح شعبه العظيم". وقال إنَّ كلَّ ما يتحقق على أرض مصرَ يعتمدُ على خططٍ علميةٍ مدروسٍة تقوم على إعدادِها وتنفيذِها حكومةٌ وطنيةٌ مخلصةٌ تستند على فكرٍ متطورٍ وعملٍ منظمٍ برئاسةِدولةِ الدكتور مصطفى مدبولي رئيسِ مجلسِ الوزراء ومعه كلُّ أعضاء الحكومة وما كان لكلِّ هذا الإنجاز أن يتحقق إلا بفضل الدور المُهم والمحوري لقواتِنا المسلحة الباسلة التي لا تتوانى عن تقديم كلِّ جهدٍ وعَرقٍ ودمٍ حمايةً لهذا الشعب وإنجازاته العديدة يداً بيد مع الشرطة المصرية بكافة أجهزتِها لتنشرَ الأمنَ والأمانَ في ربوع مصر. وكانت فعاليات مؤتمر أخبار اليوم الاقتصادى التاسع انطلقت اليوم برعاية د. مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء تحت عنوان «الصناعة والاستثمار.. ابدأ.. انطلق» بمشاركة كبيرة من الوزراء والمستثمرين ومجتمع الأعمال والخبراء والأكاديميين لبحث ومناقشة تحديات الصناعة والاستثمار فى ظل ما تواجهه الاقتصادات العالمية من تحديات غير مسبوقة خلال الوقت الراهن، بالإضافة إلى بحث فرص الشراكة بين القطاعين العام والخاص ومستقبل قطاع الأعمال العام، وآليات التمويل وتعظيم القيمة المضافة والاستغلال الأمثل لثروات مصر وموقعها الجغرافى المتميز. وتناقش جلسات الدورة التاسعة للمؤتمر عددًا من الملفات الساخنة المطروحة على الساحة فى الوقت الراهن، فى مقدمتها المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ» والتى حققت نجاحات كبيرة خلال فترة قصيرة. و تتطرق الجلسات إلى سبل النهوض بالصناعة الوطنية والسياسات الاستثمارية خلال الفترة المقبلة لتعميق المنتج المحلى وتقليل معدلات الاستيراد، فضلا عن تعظيم التنمية فى سيناء واستثمار الفرص الواعدة فى المنطقة وكذلك ملفات الاستثمار الرياضى.
