الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
تزمنًا مع ضربات إيران وإسرائيل.. العراق ترفع جاهزية قواتها تحسبًا لأي طارئ
لم تنجح إلا طالبة واحدة.. رسوب جماعي لطلاب الشهادة الإعدادية في مدرسة ببني سويف
CNN: أي ضربة أمريكية ضد إيران قد تدفعها لإنتاج سلاح نووي
الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان منطقتي آراك وخندب الإيرانيتين
زيزو يوضح حقيقة الخلاف حول ركلة جزاء تريزيجيه
أحمد الجنايني ينفي شائعة زواجه من آيتن عامر ويتوعد مروجيها
الدولار ب50.50 جنيه.. سعر العملات الأجنبية اليوم الخميس 19-6-2025
تراجع مخزون النفط الخام في أمريكا بأكثر من التوقعات
بعد فشل القبة الإسرائيلية.. الدفاعات الأمريكية تعترض الموجة الإيرانية على إسرائيل
إسرائيل: منظومات الدفاع الجوي الأمريكية اعترضت موجة الصواريخ الإيرانية الأخيرة
بدء صرف مرتبات يونيو 2025.. والحد الأدنى للأجور يرتفع إلى 7 آلاف جنيه الشهر المقبل
جونزالو جارسيا: سعيد باللعب مع الفريق الأول لريال مدريد.. ولا أفكر في مستقبلي حاليا
مباشر كأس العالم للأندية - العين (0)-(3) يوفنتوس.. جوووول ثااالث
ياسر إبراهيم يتحدث عن مباراة الأهلي وبالميراس في كأس العالم للأندية
ملف يلا كورة.. ثنائي يغيب عن الأهلي.. مدير رياضي في الزمالك.. وتحقيق مع حمدي
ترقبوا خلال ساعات.. ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية بالأقصر 2025 (رابط الاستعلام برقم الجلوس)
إيران تعتقل 18 شخصا كانوا يصنعون طائرات مسيرة بمدينة مشهد لتنفيذ هجمات لصالح إسرائيل
متحدث الحكومة: الأوضاع في الداخل مستقرة ولا توجد أية أزمات في السلع الأساسية
جيش الاحتلال: ننفذ حاليا سلسلة من الضربات فى طهران ومناطق أخرى بإيران
محمد رمضان وهيفاء وهبي في حفل مشترك ببيروت.. وديو غنائي مرتقب مع عايض
فواكه تساعد على طرد السموم من الكبد والكلى
من قال (لا) في وجه من قالوا (نعم)؟!
رامي ربيعة أساسيا مع العين ضد يوفنتوس فى كأس العالم للأندية
تعرف على موعد حفل محمد رمضان وهيفاء وهبي في لبنان
تموين الإسماعيلية تكثف حملات المرور على المطاعم (صور)
إعلام لبناني: غارة إسرائيلية على جنوبي لبنان أسفرت عن اغتيال عنصر من حزب الله وإصابة آخر
بين الاعتراض على الفتوى وحرية الرأي!
خالد الغندور يكشف صدمة للأهلي بسبب مدة غياب طاهر
دور الإعلام في نشر ودعم الثقافة في لقاء حواري بالفيوم.. صور
هل الحسد يمنع الرزق؟.. الشيخ خالد الجندي يوضح
بنهاشم: تسديد 12 كرة على المرمى يؤكد اختراق الوداد دفاعات مانشستر سيتي
5 جرامات تكفي.. تحذير رسمي من «الملح»!
«الزاوية الخضرا».. ديكور «الواحة الداخلية» في منزلك
الصحة تحذر من 5 شائعات عن استخدام اللولب النحاسي كوسيلة لتنظيم الأسرة
لو رايح مصيفك في مطروح... اعرف مواعيد قطارات الصيف 2025 من وإلى القاهرة
كوريا الشمالية عن الهجمات الإسرائيلية على إيران: تصرف غير قانوني.. وجريمة ضد الإنسانية
المغرب 7,57م.. أوقات الصلاة في المنيا والمحافظات الخميس 19 يونيو
ريبيرو: بالميراس يمتلك لاعبين مميزين ولديه دفاع قوى.. وزيزو لاعب جيد
انخفاض جديد في عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم الخميس 19 يونيو محليًا وعالميًا (تفاصيل)
17 صورة من حفل زفاف ماهيتاب ابنة ماجد المصري
أحدث جلسة تصوير ل بوسي تخطف بها الأنظار.. والجمهور يعلق
هند صبري تستعد لبطولة مسلسل جديد.. وصبا مبارك تواصل النجاحات وتنتظر "220 يوم"
«مصر للطيران للأسواق الحرة» توقع بروتوكول تعاون مع «النيل للطيران»
ما حكم سماع القرآن أثناء النوم؟.. أمين الفتوى يجيب (فيديو)
رسميًا.. آخر موعد لحجز شقق الإسكان الاجتماعي 2025 بعد مد فترة التقديم الإلكتروني
السفير السعودي بالقاهرة يلتقي نظيره الإيراني لبحث التطورات الإقليمية
حفار بترول قديم ومتوقف عن العمل يسقط فى رأس غارب دون إصابات
دموع الأب تسبق النعش.. «السيدة زينب» تودّع ابنها طالب الثانوية العامة ضحية العقار المنهار
ملفات تقنين الأراضي| تفاصيل اجتماع رؤساء الوحدات المحلية بقنا
احتفالية لرسم البهجة على وجوه ذوي الهمم بالفيوم.. صور
"فاينانشال تايمز": رئيس الوزراء البريطاني ينذر الحكومة بهجوم أمريكي محتمل على إيران
مرقس عادل: «في عز الظهر» يحمل كافة مقومات النجاح.. ومينا مسعود كان لديه رغبة قوية لتقديم فيلم مصري جيد
بالأسماء.. إصابة 11 شخصًا بحادث تصادم في البحيرة
حسام صلاح عميد طب القاهرة ل«الشروق»: انتهاء الدراسات الفنية والمالية لمشروع قصر العينى الجديد
هل يجوز للزوجة زيارة والدتها المريضة رغم رفض الزوج؟.. أمين الفتوى يجيب
خالد الجندي: «داري على شمعتك تِقيد» متفق مع صحيح العقيدة فالحسد مدمر (فيديو)
جامعة الأزهر ضمن أفضل 300 جامعة بالعالم وفقًا لتصنيف US NEWS الأمريكي
الشيخ خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بين أوكرانيا والغاز والقرم l مقامرة الدب الروسى
آخر ساعة
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 11 - 12 - 2021
خالد حمزة
بسبب أوكرانيا وفى تسارع شديد، وصل التوتر إلى أعلى مستوى بين روسيا ودول حلف شمال الأطلسى، وسط مناورات عسكرية واتهامات متبادلة.
الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، اتهم دول حلف الأطلسى الناتو، بتجاهل قلق روسيا من توسع الحلف نحو حدودها، وهدد باتخاذ إجراءات عسكرية مناسبة، ردًا على استفزازات الناتو، كما بدأت القوات الروسية مناورات واسعة، واتهمت أوكرانيا بنشر 125 ألف جندى على خطوط التماس مع منطقة الدونباس، التى يُسيطر انفصاليون مواليون لروسيا على أجزاء منها، واقترح بدء مفاوضات لتحقيق ضمانات قانونية بعدم توسع الناتو باتجاه الحدود الروسية الشرقية، وبعدم تجاوز الخطوط الحمراء بعد نشر الغرب صواريخه فى أوكرانيا، وتهديده لروسيا بنقل أسلحة نووية إليها.
فى المقابل، طالبت أوكرانيا دول الحلف بتقديم حزمة ردع لروسيا من ثلاثة مستويات تشمل االتدابير السياسية، وتعزيز التعاون العسكرى، والتحذير من عواقب تحركاتها العدوانية المحتملة ضد أوكرانياب، لردع الرئيس بوتين عن اختيار السيناريو الأسوأ وهو العمل العسكرى، و دعا الرئيس فلاديمير زيلينسكى لمفاوضات مباشرة مع روسيا، لأنه بدون ذلك لا أحد سيكون قادرا على وقف الحرب مع انفصاليى الشرق الموالين لها، والذين قد تضمهم روسيا لأراضيها فى أى حرب قادمة، أسوة بما حدث فى القرم.
الأزمة التى بدأت مؤخرا لم تكن الأولى، بل كانت امتدادا لحالة عدم الاستقرار التى شهدتها أوكرانيا، منذ تفكك الاتحاد السوفيتى، التى كانت جزءا منه، وهى جارة لروسيا، وتتمتع بثروات وإمكانيات عسكرية وصناعية وزراعية ضخمة، وموقع جغرافى فريد يفصل بينها وبين الغرب، وثقافيًا واجتماعيًا يربط البلدان بعلاقات وثيقة وتاريخية، خاصة عبر المناطق الحدودية بينهما، وكل هذه الأمور، جعلت من أوكرانيا حديقة خلفية لموسكو، ترفض التخلى عنها وتحولها إلى وصاية الغرب، وبعد عقود طويلة من التبعية الكاملة لها.
وبعد أحداث 2014، وضم شبه جزيرة القرم إلى روسيا، أخذ المشهد الأوكرانى بعدًا جديدًا، تزايد فيه التوجه نحو الغرب والدور القومى، على حساب تراجع التأثير الروسى، فنجد أن أحد أهم وخاصة بعد تولى الرئيس الأوكرانى الحالى فلاديمير زيلينسكى السلطة منذ أكثر من عامين، وتبنيه خطابا قوميًا متشددًا ضد روسيا، وبإعادة بناء القوات المسلحة الأوكرانية، والأراضى المحتلة من بلاده، وزاد من حدة التوتر، قلق روسيا بشأن مصير خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 إلى ألمانيا، الذى تريد أوكرانيا وواشنطن إيقافه، ففى أوائل العام الماضى كانت روسيا على وشك الانتهاء من الخط، الذى يمر عبر بحر البلطيق.
وقد اكتسبت الحملة ضد هذا الخط الذى كانت ألمانيا أكثر بلدان أوروبا حماسًا له تأييدًا، بعد وصول بايدن، وعلى أساس أنه يضر بإيرادات أوكرانيا من تصدير الغاز، أو نقله عبرها، والنصيب الأكبر للدب الروسى.
ويتزامن كل ذلك، مع مشكلة اقتصادية ظهرت مؤخرًا فى أوروبا، عنوانها ارتفاع أسعار الغاز، وفى إثر تعرّض موسكو لانتقادات مفادها أنها تقلِّص إمدادات الغاز عمداً، فى محاولة لتسريع إطلاق خط أنابيب غاز نورد ستريم 2 الذى يربط روسيا بألمانيا، كما تبادلت موسكو وكييف الاتهامات بالعنف، وهو ما أفشل وقف إطلاق نار، وحسب صحيفة التايمز البريطانية، فإن ماتقوم به موسكو تجاه أوكرانيا هو عجزها عن إبقاء أوكرانيا حليفها، وميل أوكرانيا للغرب، وسعيها لعضوية الناتو، مع عدم رغبة أوكرانيا للماضى السوفيتى، وتسعى موسكو لمحارية هذا الاتجاه السياسى والشعبى، حتى لا يُشكل عدوى بين الدول الأعضاء فى الاتحاد الروسى.
ويزداد حساسية بالنسبة لبوتين، كلما اقتربت من الانضمام إلى حلف الناتو، وهى مسألة تمثل خطًا أحمر بالنسبة لروسيا، فقد أوضح بوتين مرارًا أنه يرى طموح أوكرانيا للانضمام إلى الناتو باعتباره تهديدًا وجوديًا، ولهذا تسعى لوقف أوكرانيا فى ذلك الاتجاه والإبقاء عليها، بعد أن بات خيار عودة الولاء مستبعدًا.
وبوصول العلاقات االروسية - الأمريكيةب لأسوأ مستوى لها عقب وصول بايدن للسلطة، جاء تشدد واشنطن مع موسكو فيما يتعلق بالأزمة الأوكرانية، ولتصعيد أخير كنوع من استعراض للعضلات بين موسكو وواشنطن، ورغم وجود أسباب قديمة تدفع روسيا للتصعيد فى أوكرانيا، فإنه مع مجيء بايدن زادت الرغبة لدى بوتين للمناورة، فعلى خلفية الأزمة الأوكرانية منذ عام 2014، فرض الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة وكندا العقوبات السياسية والاقتصادية على روسيا، التى أُبعدت بدايةً عن مجموعة الثمانى الكبار، ثم عن المشاركة فى البرلمان الأوروبى.
وقدم الغرب دعمًا ماليًا كبيرًا لأوكرانيا، استهدف إجراء الإصلاحات المرتبطة بتطبيق معايير العضوية فى الاتحاد الأوروبى والناتو، ولعل أكبر هذه المساعدات وأكثرها قوة، من الولايات المتحدة وجاءت على شكل مساعدات عسكرية وتدريبات مشتركة، وعلى صعيد الأحداث الأخيرة، قال البنتاجون إنه فى حالة تصعيد العدوان الروسى فإن الولايات المتحدة لن تترك أوكرانيا، إلا أن موسكو بالمقابل فى موقع يمكنها من تعزيز دورها فى القوقاز، وربما تتذرع بوجود قوات أمريكية داخل أوكرانيا، بعد تحذيرها من هذا الأمر أكثر من مرة، ما يفتح الباب أمام توقعات بنشوب صراع جديد.
ويتوقع الخبراء زيادة الدعم الأمريكى لأوكرانيا، فى حال تفاقم الوضع، ولكن دون المخاطرة بضمها إلى الناتو، الأمر الذى ربما يفتح أبواب جهنم، وهو ما أكده ديمترى كوزاك المسئول فى الرئاسة الروسية، أن أى تصعيد يمكن أن يمثل بداية النهاية لأوكرانيا، وليس رصاصة فى الساق، لكن فى الوجه، ولكل ذلك أيضا تم اختيار أوكرانيا من جانب الناتو نقطةَ ارتكاز لمواجهة الروس، فهى تشكّل واجهة روسيا الغربية على البحر الأسود وبحر أزوف، بالتالى تشكّل مدخل روسيا الحيوى نحو البوسفور والدردنيل، كما تُعتبر أوكرانيا حالياً خطَّ الدفاع الاستباقى الأخير بين دول الناتو والبر الروسى، لكن على الرغم من تعهدات الغرب لأوكرانيا بدعمها، فإنه لا يمكن تخيل أن أى دولة غربية تدخل فى مواجهة مع روسيا قد تتطور لحرب نووية من أجل أوكرانيا.
وفى ظلّ استحالة الصِّدام العسكرى المباشِر بين الناتو وروسيا، وهو أمر لم يحدث سابقاً حتى فى أزمات أخطر من أزمة أوكرانيا الحالية، ومع الخطورة والتداعيات للصِّدام المباشِر الذى لن يكون فى مصلحة أحد، كان لابدّ للرئيس الروسى من أن يوجه بعض الرسائل، التى تحمل فى طياتها مستوى من الجدية، من دون أن تلامس المواجهة العسكرية المباشِرة والخطيرة، فكانت رسالة ارتفاع أسعار الغاز فى أوروبا بطريقة مؤلمة، سارع إلى ضبطها بعد أن التمس أن الأوروبيين فهموها ولمسوا خطورتها، وكانت رسالة مناورة اللاجئين عبر الحدود البيلاروسية فى اتجاه بولندا ومنها إلى العمق الغربى الأوروبى، يبدو أنهم فهموها، وهم الآن يبحثون عن حل لها، والكل بذلك روسيا وأوكرانيا والغرب وأمريكا، يدفع باتجاه التصعيد، إما للحصول على تنازلات أو مكاسب من الطرف الآخر، أو إبقاء الأمور على ماهى عليه. ولكن الأرجح أن الوضع لن ينزلق لحرب شاملة، تأكل الاخضر واليابس، ولا فائز فيها ولا مهزوم، وأن الأمور قد تصل لحافة الهاوية دون السقوط فيها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بوتين وبايدن يبحثان غدا تهدئة التصعيد العسكرى فى أوكرانيا
التصعيد على الحدود الروسية -الأوكرانية .. الحرب مستبعدة
أوكرانيا وروسيا.. حشود بالآلاف على الحدود ومناورات واسعة
بايدن: لا أحترم الخطوط الحمراء لأى طرف بشأن أوكرانيا
قمة مرتقبة بين بايدن وبوتين لتجنب اجتياح روسي لأوكرانيا
أبلغ عن إشهار غير لائق