الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
هدوء بلجان تلقي طلبات الترشح للنواب بالشرقية
محكمة سوهاج الإبتدائية تتلقى أوراق 68 مرشحًا لانتخابات النواب
جامعة بنها بتصنيف التايمز لأفضل جامعات العالم 2026
وزير الإسكان يتفقد محاور وطرق مدينة الشروق.. ويوجه بالاهتمام بأعمال الصيانة
محافظ كفر الشيخ: مصر تمتلك تجربة رائدة في زراعة الأرز
ندوة إرشادية للنهوض بالثروة الحيوانية بالزقازيق
وزير التنمية النرويجي يلاطف الأطفال الفلسطينيين خلال زيارته لمستشفى العريش العام
سيارة شاومي SU7 تشعل المنافسة.. أداء خارق وسعر مفاجئ للجميع!
الإصلاح والنهضة: رسالة الرئيس السيسي تؤكد محورية الدبلوماسية المصرية
مصر تحمل لواء القضية الفلسطينية على مر التاريخ| إنفوجراف
الاحتلال الإسرائيلي يطلق قنابل غاز مسيل للدموع وسط الخليل بعد إجبار المحلات على الإغلاق
بوتين يقر بمسئولية الدفاعات الجوية الروسية عن إسقاط طائرة ركاب أذرية العام الماضي
ليفربول يستهدف ضم بديل محمد صلاح
الجزائر تقترب من حسم التأهل إلى كأس العالم 2026 بمواجهة الصومال
ياسين محمد: فخور وسعيد بذهبية بطولة العالم للسباحة بالزعانف
جلسة منتظرة بين مسؤولي الزمالك وفيريرا ..تعرف على الأسباب
الصحة: استجابة فورية لحماية المرضى بعد نشوب حريق بمستشفى في الإسكندرية
ضبط 197 كيلو لحوم وأسماك غير صالحة للاستهلاك الآدمي في سوهاج
أوبو A6 Pro 5G.. أداء خارق وتقنيات متطورة بسعر يناسب الجميع!
احتفالية كبرى للأوبرا بمناسبة مرور 37 عاما على افتتاحها
المركز القومي للسينما يشارك نقابة الصحفيين في الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر
«الجمهور ممكن يحب الشخصية».. سليم الترك يكشف عن تفاصيل دوره في لينك
عبدالغفار يوجه بتوفير موظفين لتسهيل التواصل مع المرضى بمستشفى جوستاف روسي
أطعمة تضر أكثر مما تنفع.. احذر القهوة والحمضيات على معدة فارغة
التضامن: مكافحة عمل الأطفال مسؤولية مجتمعية تتكامل فيها الجهود لحماية مستقبل الأجيال
استبعاد معلمة ومدير مدرسة بطوخ عقب تعديهما على تلميذ داخل الفصل
بدء التشغيل التجريبي لوحدة طب الأسرة ب العطارة في شبين القناطر
هل أمم أفريقيا 2025 نهاية مشوار حسام حسن مع منتخب مصر؟ رد حاسم من هاني أبوريدة
نادي جامعة حلوان يهنئ منتخب مصر بالتأهل التاريخي لكأس العالم 2026
سحب فيلم المشروع x من دور العرض السينمائي.. لهذا السبب
عزيز الشافعي: شكرا لكل من ساهم في وقف هذه الحرب الظالمة
مواقيت الصلاه اليوم الخميس 9 اكتوبر 2025فى محافظة المنيا
«المصري اليوم» تُحلل خارطة المقبولين في كلية الشرطة خلال خمس سنوات
بالأسماء تعرف علي أوائل الدورات التدريبية عن العام 2024 / 2025 بمحافظة الجيزة
وكيل صحة الدقهلية يوجه بوضع لافتات إرشادية لتيسير حركة المترددين على المجلس الطبي العام
لترشيد استهلاك الكهرباء.. تحرير 134 مخالفة لمحال غير ملتزمة بمواعيد الإغلاق
حبس المتهمين بقتل بلوجر المطرية
إطلاق قافلة زاد العزةال 47 من مصر إلى غزة بحمولة 3450 طن مساعدات
إصابة 12 شخصا فى حادث انقلاب سيارة بطريق العلاقى بأسوان
سيرة المجرى لازلو كراسناهوركاى صاحب جائزة نوبل فى الأدب عام 2025
كوارث يومية فى زمن الانقلاب…حريق محل مراتب بالموسكي ومصرع أمين شرطة فى حادث بسوهاج
استعدادات لجيش الاحتلال الإسرائيلى للإنسحاب من قطاع غزة
محمود مسلم: السيسي يستحق التقدير والمفاوض المصري الأقدر على الحوار مع الفلسطينيين والإسرائيليين
صبحي: لسنا راضين عما حدث بمونديال الشباب وسيتم تغيير الجهاز الفني
برشلونة يعلن رسميا إقامة مواجهة فياريال في أمريكا
9 أكتوبر 2025.. أسعار الحديد والأسمنت بالمصانع المحلية
لليوم الثاني، محكمة شمال بنها تتلقى أوراق المرشحين المحتملين لانتخابات النواب
التقييمات الأسبوعية للطلاب فى صفوف النقل عبر هذا الرابط
هل يجب التوقف عن بعض وسائل منع الحمل بعد سن الأربعين؟ استشاري يجيب
السيسي يوفد مندوبًا للتعزية في وفاة الدكتور أحمد عمر هاشم
هل يجوز منع النفقة عن الزوجة لتقصيرها في الصلاة والحجاب؟.. دار الإفتاء تجيب
متوسط التأخيرات المتوقعة لبعض القطارات على خطوط السكة الحديد
فيفا: منتخب مصر يمتلك مقومات تكرار إنجاز المغرب فى كأس العالم 2026
شاهيناز: «مبحبش أظهر حياتي الخاصة على السوشيال.. والفنان مش إنسان عادي»
سما المصري توجه رسالة ل المستشار مرتضى منصور: «ربنا يقومه بالسلامة بحق صلحه معايا»
عاجل - بالصور.. شاهد الوفود الدولية في شرم الشيخ لمفاوضات غزة وسط تفاؤل بخطوة أولى للسلام
من أدعية الفجر| اللهم ارزق كل مهموم بالفرج
دينا أبو الخير: قذف المحصنات جريمة عظيمة يعاقب عليها الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
جماليات التجريب وألعاب السرد
الغميضة
أخبار الأدب
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 08 - 06 - 2021
كتب :د. محمد سليم شوشة
فى رواية االغميضة للروائى المصرى وليد علاء الدين الصادرة حديثا 2020 عن دار الشروق نلمح عددا من السمات التى تؤكد خصوصية الصوت السردى لديه وتميزه، كما تبرز قدر جموحه الفنى وطموحه لأن ينتج إبداعا مغايرا وأنه محكوم فى بنية الشكل الروائى بالقيمة الدلالية والجماليات وأنه لا يدخل للنوع الأدبى من البداية وقد حاصرته التقاليد الفنية وحجّمته، بل هو من يقدر على زحزحتها وإعادة ترسيمها وفق مخيلته وقدراته السردية المتجاوزة.
رواية االغميضة هى واحدة من أبرز الروايات التى تعتمد على الرمز والتكثيف وتبقى حافلة بالقيم الدلالية المهمة، فضلا عما تصطنع لنفسها من إمكانات التشويق والإفادة من تداخل الفنون الأدبية الأخرى. الرواية التى تتقاطع تماما مع فن المسرح بل تتجاوز التقاطع إلى أن تسترفده تماما فى سيطرة تامة عليه، لتكتسب منه أبرز ما فيه من التوتر الدرامى واستغلال الحشود والكثافة وثبات المكان ووحدة الحدث، لتكون واحدة من أبرز التجارب السردية الشجاعة، وتمثل مغامرة فنية محسوبة وملعوبة بقدر من الرشاقة والمقدرة اللغوية والتخييلية الممتازة.تلتكون الرواية وفق هذا الشكل قد عرفت بدقة ما الذى تحتاجه من الشكل المسرحى وبخاصة الطابع الدرامى الجدلى والذهنى المناسبة للأفكار والقيم الدلالية التى اتجهت الرواية إلى مقاربتها. وأبرزها فكرة تلون الخلق واصطباغهم بأفكار يتكسبون منها أو حتى وطأة المرض النفسى كما يتضح عند المتطرفين الذين هم وفق طرح الرواية حالة مرضية تأخذ شكلا جماعيا أو مظلة جماعية. والقضية الأهم فى الرواية وهى الخاصة بالرجعية الدينية وما تحاول أن تفرضه على المجتمع من تصوراتها الأخلاقية المزيفة. وفيما يخص هذه الأخيرة فإن رواية الغميضة هى واحدة من أكثر الروايات جرأة فى مقاربة الرجعية، وفق طرح فنى خاص، وفى إطار لغة جامحة وصريحة تعلى من أهميتها.
٪ ٪ ٪
تركز الرواية على شخصيتين هما محور العمل، وهما الولد والبنت اللذان تربيا مع بعضهما فى حارة واحدة أو هكذا يفترض بهما وفق لعبة المسرح الجديد التى ينغمس فيها الخطاب الروائى. الطفل وحبيبته ابنة الجيران، أو البنت وحبيبها، يلعبان معا من الطفولة ويكتشفان بالتدريج أن الحياة كلها مغامرة ولعبة كبيرة من ألعاب التخفى والحيل التى لا تنتهى. فى الحقيقة أن ما يخلصان إليه ليس مجرد قرار أو فكرة بسيطة يعرفانها أو يكتشفانها عن الحياة؛ لأن اكتشافاتهما تبدو بلا نهاية فهى لم تنقطع منذ أول اللعب وحتى نهاية الرواية، وأن ألعاب الخديعة والتنكر والتخفى والتلاعب بالمشاعر وخداع الجماهير لا تنتهى، فى شكل متواليات نهائية تجعل أفق العمل مفتوحا على المطلق وتجعله أكثر تشويقا، فضلا عن شعريته لأنه يتطابق مع جوهر الحياة من فكرة انفتاحها على الغرابة والعجائبية باستمرار.
ما الذى أفادته الرواية من الشكل المسرحى واتكائها عليه؟ الحقيقة هناك نواتج جمالية عديدة لهذا التكنيك السردى، أولها وحدة العمل وتماسكه، وتجاوزه لنمطية الحكايات ورتابتها، وثانيها السماح بالتمدد الشعرى للغة النص، وإعطاء مجال أرحب لتقاطع الأصوات وتعددها وجعل البوليفونية هى السمة الأبرز للرواية وليس الموضوع، نعم الرواية بذاتها قادرة على تجسيد التنوع وتعدد الأصوات، لكن المسرح يبقى هو الأساس للشكل الحوارى والجدلى، لأنه فن الكلام والعرض والحوار فيه أكثر من غيره من الأنواع الأدبية. سمح الشكل المسرحى كذلك بمساحة لمنطق الفرجة فى الرواية وحشد عدد كبير من الشخصيات فى فضاء مكانى محدود، فجعل الرواية متجاوزة للحدود المكانية المعتادة مثل الحارة أو المقهى أو المنزل، بل تتلون الأماكن بألوان عديدة مستفيدة من مرونة خشبة المسرح وقابليتها للتشكل بتشكلات عديدة.
منح الشكل المسرحى فى الرواية مرونة فى كافة العناصر بما فيها التخييل الذى أفاد من حالة اللعب المسرحى وتواطؤ المتلقى وتبدلت الشخصيات وكانت قادرة على تجاوز حدود العمر أو الصفات، فكانت الشخصيات الروائية ذاتها تتبادل مع بعضها المواقع والمواقف وتعيش حالا من الحلول فى بعضها إذا اقتضت الرواية ذلك. كما هناك النمط التعبيرى أيضا الذى هو أساس المسرح، فالرواية فى شكلها الكلاسيكى تقارب الحقيقى والواقعى أما جعل المسرح قالبا داخليا لها فقد مكنها من تجاوز الحرفية الدلالية إلى أطر تعبيرية أرحب. فلا نكون أمام قصة واقعية أو حقيقية عن حب ينجح أو يفشل أو نكون أمام قصة تنويرية أو مناظرة فعلية عن النقاب بقدر ما نكون أمام لوحة فنية مشحونة ومنمنة من تفاصيل تعبيرية تقارب إطار وضعا عاما أكثر من كونها تناقش قضية بعينها.
فى الرواية حالات من الكوميديا أو السخرية وحالات من الصراع والشد والجذب الذى يجعلها على قدر كبير من التشويق والمتعة، كما فيها تنوع فى لغة السرد بين العامية واللغة التداولية وبين اللغة الفصحى التى قد تبلغ حدا من الشعرية فى بعض المواضع، وتتناغم هذه المستويات المختلفة للغة السرد بما يصنع تنوعا كبيرا وكسرا للرتابة، وتصنع إيقاعا خاصا من تفاعل العامية برشاقتها وسرعتها مع الفصحى بطابعها التعبيرى والتأملى والإطارى أو الخارجى. وفى الرواية كذلك فوائد معرفية مهمة تفيدها من الجانب التاريخى الذى يعود إلى تاريخ الملابس فى العصر المملوكى وتعاضد السلطتين السياسية والدينية مع بعضهما لتحديد الملابس أو تغييرها وتجميدها أو منع تطويرها أحيانا بدوافع اقتصادية تأخذ تغليفا دينيا فى الغالب. وهو ما يجعل الرواية قادرة على أن تجعل الماضى والحاضر يتخاطبان أو يسقط أحدهما على الآخر أو يكون أحدهما مرآة للآخر. كما تنفتح تاريخيا أيضا على ألف ليلة وليلة والسرد الشفاهى القديم وتفيد من فنون أخرى وهكذا تطرح نموذجا روائيا مختلفا يرى الرواية فنا أكثر رحابة من المعتاد أو الشكل التقليدى المألوف، والحقيقة أن لعبة السرد بذاتها مشوقة وتمثل إضافة إلى عالم الرواية وألعابها ويكمل المتلقى أحيانا فى القراءة ويستمر ليستطلع حدود هذه اللعبة السردية بالضبط مثلما يمكن أن يكون مشدودا للأحداث أو للصراع الدائر بين أطرافها أو يستكشف تحولات الحياة.
٪ ٪ ٪
وفى الرواية أيضا توظيف مبهر لتقنية الأحلام، حيث يبدو الحلم أحيانا اختياريا وله تشكل خاص وفق أهداف فن المسرح الذى يمثل إطارا داخليا، فيكون الحلم شكلا مصطنعا وليس الحالة الحقيقية من الرؤية فى النوم كما يحدث فى حالات فنية أخرى بدون هذه التقنية. وبعض الأحلام تستمد الروح ذاتها التى فى ألف ليلة وليلة أو الصورة التراثية التى تصنع حالا من التصادى أو التجاوب الشعرى مع الوحدة التراثية السابقة فيكون هناك تناغم كبير فى النسيج السردى للرواية، وهكذا تكون الرواية قد جمعت بين سحرية ألعاب الأطفال وعوالمهم الغرائبية مع سحرية وغرابة التاريخ أو بعض المكونات التراثية والشفاهية فى ألف ليلة وليلة أو العصر المملوكى بالإضافة إلى سحرية الأحلام وغرابتها، وكل هذا فى إطار يجمع بين الحاضر بإشكالياته وعصريته مع القديم بإشكالياته وقضاياه وأسئلته، فيتوافر فى نسيجها ويجتمع توظيف التكنولوجيا وحروب الشات أو الدردشة الإلكترونية فى وسائل التواصل الاجتماعى مع عصر الأسواق القديمة والجوارى وبيع النساء والاعتداء عليهن أو انتهاك حرياتهن بوسائل شتى أغلبها يرتبط بالرجعية الدينية سواء على مستوى الجوهر أو المظهر. والرواية فيها بقدر وضوحها مساحات كثيرة من الرمزية والتلميح والانتفاح الدلالى، وبخاصة فى تعبيرية الشخوص وتشكيلاتهم وحركتهم فى المسرح الذى هو حدود العالم وفضاؤه، ومثال ذلك أن من حركة الشخصيات نلمس مثلا أن الرجعية الدينية تلبست بحال من الجماعية أو التعضيد والهتاف الجمعى، فى حين مثل التنوير طاقة فردية كما هو شأن السيد (س) فى تحركاته وردوده التى لا تحتاج للشحن والتحفيز والهتاف كما هو الأمر فى حالة الشيخ وائل المتطرف الذى يبدو فى الرواية حالة مركبة وفريدة فى تكوينه المتجذر بالتناقضات والتذبذب، وهو ما أسلمه للتطرف والجهل.
وهكذا فإن هذه الرواية على محدودية فضائها السردى الذى يتجاوز مائة صفحة من القطع الصغير تكون قد شكلت حالة خاصة سردية خاصة على قدر متميز من الثراء الجمالى والدلالى ومثلت حراكا فكريا واسعا وتصحب قارئها فى رحلة ممتعة ومحفزة، وتبدو قابلة للنظر والبحث والتأمل فى كثير من من جوانبها.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
وشم الطائر.. جماليات الألم وسيمياء الطبيعة والأحلام
لبابة السر": بين التاريخ والواقعية السحرية ..دراسة نقدية للدكتور سعد التميمي
جمال الغيطاني و الرواية الحداثية
جمال الغيطاني و الرواية الحداثية
أفونسو كروش: أحدث نزعات التجريب بالقارة العجوز
أبلغ عن إشهار غير لائق