الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
ارتفاع الحالات ل 46.. ننشر أسماء الطالبات المصابات بإغماء في تربية رياضية جامعة طنطا
صور| أكاديمية الشرطة تنظم ندوة "الترابط الأسري وتأثيره على الأمن المجتمعي"
عواقبه كارثية.. برلماني يهاجم اقتراح إلغاء وزارة الأوقاف لهذه الأسباب
رئيس جامعة أسوان يتفقد امتحانات كلية الزراعة ويشيد بالعملية الامتحانية داخل اللجان
محافظ الإسماعيلية: توريد أكثر من 34 ألف طن قمح محلي ضمن موسم 2025
للباحثين عن السيارات الكهربائية.. أسعار ومواصفات سمارت #3 الجديدة بمصر
القوات المسلحة تنظم لقاءً تعريفيًا للملحقين العسكريين استعدادًا ل "إيديكس 2025"
اتحاد الكرة يعلن تعديلاً بحكام مباراة المصري وسيراميكا قبل ساعات من انطلاقها
عضو الزمالك يثبت إغلاق قضية الجابوني أرون بوبيندزا
ليفربول يخشى من خطف ريال مدريد للاعب آخر في الفريق
"إجازة صغيرة".. محمود كهربا يعلن عودته للقاهرة بسبب الأحداث في ليبيا
بعد 6 أيام من البحث.. انتشال جثمان شاب غرق في النيل بالأقصر
الداخلية تضبط 7 ملايين جنيه من تجار العملة
قرارات عاجلة من جامعة طنطا بعد إغماء طالبات أثناء امتحان بكلية التربية الرياضية
تأجيل محاكمة 4 متهمين بقتل سائق توك توك لسرقة مركبته بالخانكة ليونيو المقبل
"القومي للسينما" يقيم أمسية موسيقية بعرض فيلم "الطير المسافر: بليغ.. عاشق النغم"
نقيب الصحفيين العراقيين: القمة العربية فى بغداد تؤكد استعادة العراق لدوره القيادى
ب"فستان أنيق".. أمينة خليل تحضر فعالية لمهرجان البحر الأحمر في "كان" السينمائي
عيد ميلاده ال 85.. ماذا قال عادل إمام عن كونه مهندسا زراعيا وموقفا لصلاح السعدني؟
غدًا.. انتصار تبدأ تصوير أولى مشاهدها بفيلم "الست"
في اليوم العالمي لارتفاع ضغط الدم.. إليك هذه الطرق لخفضه
"الزراعة" تطلق حملات بيطرية وقائية لدعم المربين وتعزيز منظومة الإنتاج الداجنى
وزيرة التضامن تلتقي أعضاء البعثة الإشرافية لحج الجمعيات الأهلية
اللواء كدواني يشارك في الملتقى العلمي الخامس «المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر»
أنشيلوتي: برشلونة استحق الدوري.. ومشكلة ريال مدريد تمثلت في الإصابات
الحرية المصري: كلمة الرئيس السيسي في القمة الطارئة تفضح جرائم الاحتلال وتدعو لتحرك دولي وعربي عاجل
بمنهجية جديدة ورؤية إصلاحية.. حزب الإصلاح يفتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية
قرار هام من التعليم ينهي الجدل حول «عهدة التابلت»
الأوقاف: الطبيب البيطري صاحب رسالة إنسانية.. ومن رحم الحيوان رحمه الرحمن
إطلاق قافلة بيطرية لتحسين صحة الثروة الحيوانية في الشيخ زويد ورفح
جدول مواعيد القطارات الإضافية بمناسبة عيد الأضحى المبارك
وزير التعليم العالي: المترولوجيا أحد ركائز دعم قطاعي الصناعة والبحث العلمي لتحقيق التنمية المستدامة
ضبط متهم بالتعدي على حقوق الملكية الفكرية في القليوبية
عيد ميلاد الزعيم.. عادل إمام: عبد الحليم حافظ دخل قصة حب ولا أعتقد أنه تزوج
وفاة ابن شقيقة الفنان عبد الوهاب خليل.. وتشييع الجنازة بكفر الشيخ
باسل رحمي: جهاز تنمية المشروعات يحرص على إعداد جيل واعد من صغار رواد الأعمال و تشجيع المبتكرين منهم
«فتراحموا».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة المقبلة
أسامة نبيه: القدر أنصف منتخب مصر للشباب بتأهله لكأس العالم
فتح ترحب ببيان دول أوروبية وتدعو لإلغاء اتفاقية الشراكة مع إسرائيل
مؤتمر قصر العيني لجراحة المسالك البولية يحتفي بتراث علمي ممتد منذ 80عامًا
تحرير 143 مخالفة للمحال غير الملتزمة بقرار مجلس الوزراء بالغلق
فص ملح وداب، هروب 10 مجرمين خطرين من السجن يصيب الأمريكان بالفزع
بدعوة رسمية.. باكستان تشارك في مراسم تنصيب البابا ليون الرابع عشر
يسري جبر: يوضح الحكمة من نداء النبي صلى الله عليه وسلم لأم سلمة ب"يا ابنة أبي أمية"
«تغولت على حقوق الأندية».. هجوم جديد من «الزمالك» على الرابطة
الإسكان: غدًا.. غلق باب التظلمات بمبادرة سكن لكل المصريين 5
اليوم.. محاكمة المتهمين في قضية ضرب وسحل الطفل مؤمن
حكم من نسي قراءة الفاتحة وقرأها بعد السورة؟.. أمين الفتوى يوضح
السكك الحديدية: تأخر القطارات على بعض الخطوط لإجراء أعمال تطوير في إطار المشروعات القومية
زعيم كوريا الشمالية يشرف على تدريبات جوية ويدعو لتكثيف الاستعداد للحرب
الأرجنتين تعلق استيراد الدجاج البرازيلي بعد تفشي إنفلونزا الطيور
جدول امتحانات الشهادة الإعدادية في شمال سيناء
حتى 22 مايو.. الحجز إلكترونيا للحصول علي مصانع جاهزة بالروبيكي
دار الإفتاء المصرية: الأضحية شعيرة ولا يمكن استبدالها بالصدقات
مسودة "إعلان بغداد" تشمل 8 بنود منها فلسطين والأمن العربي والمخدرات والمناخ
الأجهزة الأمنية الليبية تحبط محاولة اقتحام متظاهرين لمبنى رئاسة الوزراء بطرابلس
أستون فيلا يفوز بثنائية أمام توتنهام في الدوري الإنجليزي
جورج وسوف: أنا بخير وصحتى منيحة.. خفوا إشاعات عنى أرجوكم (فيديو)
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الشارونى.. شاب فى التسعين
بوابة أخبار اليوم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 08 - 02 - 2021
كتب: أحمد عبدالنعيم
تبقى دائما جدلية هل قياس العمر بسنين نعيشها أم بلحظات نسعد فيها أنفسنا ومن حولنا بلحظات نرفع فيها مساحات البراح ليحمل إلينا الونس والدفء الإنسانى.. يعيش معنا الشارونى كما أراد، يشكل وجداننا البرئ بحكايات وقصص ويبحث عن تراثنا الشعبى يغزل منه بنول خاص يحمل هو فقط مفاتيحه.. نقرأ الشارونى صغارا ويعيد تشكيل وعينا ونحن كبار.. نتاج إنسانى خاص يسكن محراب الخيال ولا ينفصل عن حاضره أبداً.
يتذكر معنا الشارونى، ونحن نضئ اليوم شمعة التسعين من عمر الإبداع: امنذ سنوات حياتى الأولى أحب السفر وزيارة الأماكن الجديدة، والتعرف على البشر قبل الحجر. ومنذ كنت فى المدرسة الابتدائية وأنا فى التاسعة أو العاشرة من عمرى، كنت شغوفًا بكتابة القصص القصيرة المستمدة من زياراتى لمختلف الأماكن وتعرفى على نماذج متعددة من البشر، مستعينًا بما أسجله كل ليلة فى اكراس يومياتىب أو مذكراتى. وكان من الطبيعى أن تدور أولى رواياتى القصيرة للأطفال واليافعين حول خبراتى التى عايشتها أثناء زياراتى فى العطلات الصيفية لبيت جدى لوالدتى فى قرية اجزيرة شارونةب، بمحافظة المنيا بصعيد مصر.
وشيئًا فشيئًا بدأت أهتم بقراءة المجلات الأدبية والثقافية، وروايات ومسرحيات كبار الكُتَّاب، وقراءة كتب علم النفس والفلسفة التى كان يدرسها أخى الأكبر فى كلية الآداب بالجامعة.ب.
تلك كانت البداية لشاب صغير يحلم بتغيير الواقع بكلمة، لم يدخل معارك تبعده عن عالمة الخاص، دائماً ما يسكن فى بيت التسامح لا تشغله معارك المثقفين وبارونات قهاوى وسط البلد، له فقط مساحة من الناس يحافظ عليها ويسمع منهم. الشارونى وبعد تسعين عاما من الإبداع لا يخجل أبدا أن يناقش معك عمله قبل النشر، لا يتمسك برأيه أمام حجة الإقناع. كلما اقتربت من عالم الشارونى تأخذك حالة الشباب الدائم فهو دائما صاحب مشروع خاص لا يتوقف أبدا عن التفكير فى الغد، يحمل شنطة جلد وكلما مر علينا ترك لنا من إبداعه.. كتاباً، دراسة، مقالاً، جزءاً من ونسه المعتاد .. تسير بجانبه وهو فى التسعين تجده يجرى كشاب ثلاثينى على ميعاد لحضور ندوة أو مناقشة كتاب، لا يؤمن أبدا بصومعة المبدع.. يشعر بالطفل همه الأول.. ترك منصة القضاء ويتذكر معنا الحكاية..
اوفى عام 1967، أعلن الدكتور اثروت عكاشةب، وزير الثقافة، أنه فى حاجة إلى عدد من الشباب الموهوبين فى الأدب والفن، ليقودوا العمل الثقافى خارج القاهرة، كمشرفين على قصور وبيوت الثقافة المنتشرة فى محافظات مصر.
وكانت تلك هى بداية االثقافة الجماهيريةب، (التى أصبحت الآن االهيئة العامة لقصور الثقافةب)، والتى حلت محل ما كان يُسمَّى قبل عام 1967 ابالجامعة الشعبيةب.
اوعندما طلب وزير الثقافة من وزير العدل انتدابى للعمل فى وزارة الثقافة، لم توافق وزارة العدل إلا على الانتداب لمدة ثلاثة أشهر.
وبعد كل ثلاثة أشهر، تبدأ معركة الموافقة على مد الانتداب، إلى أن انتهى الأمر فى 68 بنقلى نهائيًّا إلى وزارة الثقافة، فى ضوء نجاح تجربة عملى الثقافى فى بنى سويف، اختارنى عضوًا فى بعثة طويلة إلى فرنسا، لمعايشة الحياة الأدبية والثقافية هناك. وبعد عودتى من بعثة فرنسا، ومن سنة 1970 حتى 1973، أشرفت على الإدارة العامة لثقافة لثقافة.ب.
ترك الشارونى منصة القضاء ولكنه عاش بيننا ينشر كل قيم الحق والخير والعدل، يحكم بيننا، ويعيش واقعنا، ويتركنا ويعود إلى منصة المبدع يتألق بعمل يجعلنا نقف على باب محراب ذلك القديس الخاص ننتظر كل صباح حكاية أعجبتى بصحيفة االأهرامب على مدار ثلاثين عاماً، كنز يومى خاص لم يترك شيئاً فى حياتنا ونحن نبدأ أولى خطواتنا نحو القيم الإنسانية إلا وكان حاضرا بقوة يشكل معنا وجداننا البرئ فى صبر خاص يحمل بصمة شارونية اإن التفاعل مع البشر، والاستماع المباشر إلى خبرات الآخرين، ومعايشة البيئات التى يعيشون فيها، والتعرف على التجارب الحية التى يعبرون عنها، كل هذه روافد أساسية لالتقاط عناصر الشخصيات والأماكن التى أرسمها فى أعمالى الأدبية. كما أنها تمنحنى كثيرًا من الخبرات التى تثرى اختياراتى، عندما أجد نفسى قد وصلت فى عمل روائى إلى موقف يعبر عن الخبرة الإنسانية فى مواجهة الحيرة أو التردد أو أسئلة الحياة الكبرى. بل إن حضورى بعض المؤتمرات قادنى أحيانًا إلى العثور على االمفتاحب أو العقدة التى كنت أبحث عنها لأتناول- فى قصة أو رواية- موضوعًا معينًا.ب.
يصنع الشارونى من أدب الطفل فناً خاصاً به عناصره المتعة والقيمة التربوية، هنا لا ينصب نفسه أبدا مدرس الفصل الذى يحمل العصا ونرضى منه بالمسلمات التى استقر هو عليها، ولكن الشارونى يدرك العلاقة بين الفن والقيمة التربوية اكاتب الأطفال فنان قبل أن يكون رجل تربية. والفن يقوم أساسًا على إمتاع القارئ بما فى العمل الأدبى من تشويق وجاذبية، وشخصيات حَيَّة يُعايشها الطفل، وحبكة أو عُقدة تُثير اهتمام العُمر الذى تتوجّه إليه القصة أو الرواية.
لكن كُلّما كان كاتب الأطفال معايشًا وعلى دراية بواقع الأطفال
- الاجتماعى والنفسى والبيئى واليومى- كُلّما وجد نفسه يختار موضوع أعماله الإبداعية حول ما يُعايشه الأطفال فى واقعهم أو خيالهم.
فإذا كان الفن يأتى أولاً فى مجال إبداع أدب الأطفال، فلا يُمكن فصل الفنان الذى يكتب للأطفال عن المُرَبِّى الذى يُدرك أثر كل كلمة يكتبها على القارئ الصغير.
إن الأدب، بوجه عام، نافذة يستطيع القارئ من خلالها أن يفهم نفسه على نحو أفضل، وأن يفهم الآخرين أيضًا على نحو أفضلب.
وفى دراسة بالجامعات الإيطالية تشير مارليا البانو أستاذ الأدب العربى بالجامعات الإيطالية افى الأدب العربى الحديث المُوَجَّه للأطفال، نجد أن مصر هى الدولة التى تحتل مركز الصدارة لثراء إنتاجها فى هذا المجال، وعظمة وقيمة كُتَّابها، فقد كانت دائمًا دولة رائدة فيما يتعلّق بميلاد التيارات الأدبية والفكرية الجديدةب.
ويُعَدُّ الكاتب المصرى يعقوب الشارونى عميدًا لكُتّاب أدب الأطفال والصغار وهو واحد من أهم فنانى أدب الطفولة والأطفال، ويرجع له الفضل الأكيد فى دفع أدب الطفولة بقوّة فى العالم العربى.
إن أعمال الشارونى - فى جانب منها - تُركّز بشكل كبير على إعادة النظر إلى التُّراث الكلاسيكى، وإعادة عرضه بأسلوب جديد مُناسب لتحفيز اهتمام الشباب.
يختم الناقد اللبنانى عبد المجيد زراقط دراسته عن الشارونى قائلا اإن يعقوب الشارونى يمتلك ريادة الإبداع، بامتلاكه أسرار إبداع التعامل الإنسانى مع الاَخر، أيِّ اَخر، وأسرار الإبداع الأدبى، والبصيرة النافذة إلى جواهر الأمور والعقل الراجحت والمعرفة والخبرة بما يكتب عنه، فكأنَّه النَّحلة التى تجمع الرحيق من ثلاثة اَلاف زهرة، أو أكثر، لتصنع جراما ً واحداً من العسل.ب.
فى 10 فبراير يدخل الشارونى عامه التسعين ( مواليد 1931 ) بنفس الروح الشبابية يتحدث عن مشاريعة القادمة.. اجهز لرواية جديدة.. انتهيت من قراءة كتاب.. أراجع رسالة ماجستير من الصين عن أعمالى.. بدأت التجهيز لمؤتمر الطفل بورقة بحث. أضع سماعة الهاتف وأنهى الحوار واسأل نفسى هل كنت أتحدث مع شاب تسعينى؟
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
يعقوب الشاروني..حقيبة بابا نويل
يعقوب الشاروني يستعيد أيام البدايات: حينما صفق لي عبدالناصر قررت التفرغ للكتابة
أحب السفر وزيارة الأماكن الجديدة والتعرف علي البشر قبل الحجر
يعقوب الشاروني يستعيد أيام البدايات: حينما صفق لي عبدالناصر قررت التفرغ للكتابة
أحب السفر وزيارة الأماكن الجديدة والتعرف علي البشر قبل الحجر
ضحك وجد وحب في الاحتفال بتسعينيته .. هل ينتمي يوسف الشاروني إلى الاشتراكيين الثوريين ؟!
يوسف الشارونى
أبلغ عن إشهار غير لائق