span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" قالت السلطات الإندونيسية اليوم السبت 10 نوفمبر، إنها أوقفت البحث عن ضحايا حادث تحطم طائرة تابعة لشركة ليون إير، الذي أسفر عن مقتل كل من كانوا على متنها وعددهم 189 شخصًا، لكنها ستواصل البحث عن الصندوق الأسود الثاني الذي يسجل الصوت في قمرة القيادة. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال محمد سيوجي رئيس هيئة البحث والإنقاذ الوطنية "باسرناس" لوسائل الإعلام، "لم نترك مكانًا لم نبحث فيه وتوقفنا عن البحث عن جثث الضحايا.. سنقصر عملياتنا على المراقبة". span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وسقطت الطائرة الجديدة نسبيًا، وهي من طراز بوينج 737 ماكس، في البحر يوم 29 أكتوبر الماضي بعد دقائق من إقلاعها من جاكرتا في طريقها إلى جزيرة بانجكا قرب سومطرة. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال سيوجي إن هناك حاليا 196 كيسًا لحفظ الجثث تضم رفاتًا وأشلاء بشرية، تم انتشالها وأسفرت فحوص الطب الشرعي حتى الآن عن تحديد هوية 77 من الضحايا. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقامت السلطات بتحميل البيانات التي كانت مسجلة على أحد الصندوقين الأسودين، بعد العثور عليه الأسبوع الماضي، وهو مسجل بيانات الرحلة، لكنها ما زالت تبحث عن الثاني الذي يسجل الصوت في قمرة القيادة.