span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" حث البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ،اليوم الأحد، جميع الأطراف التي لها نفوذ في سوريا على الدفاع عن حقوق الإنسان وحماية السكان المدنيين في محافظة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة في شمال البلاد والتي تتوقع هجوما وشيكا من قوات الحكومة السورية. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال البابا فرنسيس لآلاف تجمعوا في ساحة القديس بطرس لسماع عظته الأسبوعية «رياح الحرب تهب ونسمع أنباء مقلقة عن خطر وقوع كارثة إنسانية في سوريا..في محافظة إدلب». span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتابع البابا قائلا «أجدد مناشدتي الحارة للمجتمع الدولي وكل الأطراف الفاعلة للجوء إلى الوسائل الدبلوماسية والحوار والتفاوض لضمان احترام حقوق الإنسان الدولية وحماية أرواح المدنيين». span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وبعد أكثر من سبع سنوات من الحرب لم يبق إلا محافظة إدلب والمناطق المحيطة بها كآخر جيب كبير يسيطر عليه مقاتلو المعارضة المناهضون للرئيس السوري بشار الأسد الحليف المقرب من روسيا.