span style="font-family:" arial","sans-serif""="" نتعرض جميعنا لمواقف مختلفة في وسائل المواصلات العامة، بعضها يحمل طابع فكاهي، والأخر قد يندرج تحت بند «موقف محرج»، إلا أن معظمها لا تنسى، فتظل عالقة في الذاكرة مع مرور الوقت. span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وبطبيعة المصريين التي تميل إلى الفكاهة دائمًا، روى رواد موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» عدد من المواقف المضحكة لهم في المواصلات، وتسارع الشباب والبنات على الحديث عنها على صفحة «الكومنت الفصيل».. تابعوا أطرف التعليقات في السطور التالية...
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" الأجرة الزيادة.. وحسبي الله ونعم الوكيل span style="font-family:" arial","sans-serif""="" تذكر محمد السيد، موقفه مع سائق يطلب أجرة مضاعفة، قائلًا: « كنت مره راكب ميكروباص والسواق عاوز يأخذ أجرة زيادة، وحصل بينا جدال ومش رضيت أديله زيادة، ورحت قايل إيه العالم النصابة دي، حسبي الله ونعم الوكيل، ولسه مش خلصت الكلمة لقيت فردة الكاوتش ضربت، والموتور ولع، السواق أول ما وقف فضل يجري ورايا، والناس جريت معاه علي أساس إني حرامي ومسكوني، وعينك ما تشوف النور بقيت محروق زي العربية، ومن ساعتها أي سواق بيقول علي أجرة بديهالوا وأنا ساكت».
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" سكرين شوت أختك span style="font-family:" arial","sans-serif""="" فيما قال عمر جابر ساخرًا: «كنت قاعد في ميكروباص وفي بنت قاعدة قدامي وأنا بقلب في الموبيل، عملت اسكرين شوت نفس صوت الكاميرا، العربية كلها بصتلي افتكروني بصور البنت، فراجل كبير قالي بزعيق أنت عملت أيه يا بني، قولتله والله ده اسكرين شوت يا حاج، قالي ترضي حد يعمل إسكرين شوت لأختك».
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" حشيش السواق span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وروى «أحمد» موقف «الحشيش»، قائلًا: «كنت رايح مصيف العين السخنة ملاكي، والعربية أتقلبت بينا بسبب الحشيش، والحمد لله طلعنا كويسين كلنا بفضل الله، وأنا مروح البيت بعد يوم شاق ركبت من الدائري لأكتوبر، لقيت السواق واللى جمبه بيشربوا حشيش، وكنت قاعد وراه وهوب راسي معرفش إزاي بقت قدام وشه، وقولتله أبوس إيدك أنا لسه طالع من حادثة بسبب الحشيش، أطفيها أو نزلني، وبعد جدال كبير الحمد لله صعبت عليه، ومرضيش يطفيها ونزلني».
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" أمك.. والعربية span style="font-family:" arial","sans-serif""="" ورد عليه «معتز»، قائلًا: «كنت راكب ميكروباص، فواحد كسر على السواق، رايح قايله أمك اللى جيباهالك، بتاع العربية رد عليه قله أحسن من أمك مجبتش ليك حاجة، العربية كلها فضلت تضحك عليه لحد منزل الكل في نص الطريق».
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" النوم.. وموقف جنب الشباك span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وذكرت «آلاء»: «كنت مره راكبه ميكروباص وكان بقالي يومين منمتش، المهم كان في واحد قاعد جنب الشباك، وأنا قاعدة جنبه من بره، المهم نمت علي كتفه لا مش كدا وبس، دا كمان تقريباً في كل مطب كنت بكلبش في ذراعه شكلي كنت مفكره نفسى نايمه علي سرير بيتنا ولا حاجه، المهم تقريباً هو زهق وقال للولية اللي وراء مني صحيها». span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقالت أيضًا: «بس بصراحة احترمتوا اوي لما صحيت ايوه فضل يضحك ويتريق كدا بس قالي على فكره انا مقدرتش أقرب اصحيكي انا والله ساعتها اطمنت وحسيت أن لسه في رجاله ولاد بلد وجدعان».
span style="font-family:" arial","sans-serif""="" لميت الأجرة ومدفعتش span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأخيرًا، علق «حسام» قائلًا: «لميت الأجرة كلها وما دفعتش أنا، والسواق وقف الميكروباص، وقال مش طالع غير ما أخد الأجرة كلها، وانا أقول يا بشر مين مدفعش معاه، كمان وأنا ناسي إني مدفعتش إلا فين بقى لما افتكرت، وضميري بقى قعد يزن عليا، أقول أنا لو قلت منظري حيبقى وحش، ثبتت على موقفي وسكت، في الآخر نزلت وأول ما نزلت بشوية الميكروباص حلف ما يمشي».