span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أعلنت فرنسا ،الاثنين 29 يناير، مقاطعتها لمؤتمر سوتشي المعني بمتابعة الحوار الوطني السوري، لكنها أشارت إلى إمكانية الحضور بصفة مراقب مشددة span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" على ضرورة إجراء هذه المحادثات في إطار إشراف الأممالمتحدة. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" من جهتها أشارت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية أنييس روماتي – إسباني، إلى أنه ينبغي لكافة المبادرات كاجتماع سوتشي أن يكون تحت إشراف ورعاية الأممالمتحدة، كما أشارت المتحدثة إلى أن فرنسا علمت بقرار المعارضة السورية بعدم مشاركتها في المؤتمر وهو القرار الذي حذت باريس حذوه. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأعربت المتحدثة عن أسفها من أن نظام الأسد رفض مجددا المشاركة في عملية جنيف للمفاوضات بين السوريين محملة إياه المسؤولية الكاملة لعرقلة مفاوضات السلام. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" يشارك في محادثات سوتشي حوالي 1600 سياسي ومعارض وعضو بالمجتمع المدني في سوريا.