span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أملا في مكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية من العقاب، يستهل وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان شراكة جديدة في 23 يناير المقبل. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" بحسب المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية أنييس روماتي - إسباني، فإن 29 دولة ستقطع مجموعة من الالتزامات الهادفة إلى تعزيز التعاون بينها في مجال مكافحة إفلات مستخدمي الأسلحة الكيميائية ومطوّريها من العقاب .
span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وستتفق هذه الدول على وضع جميع المعلومات التي جمعتها أو ستجمعها حول المسؤولين المشاركين في هجمات كيميائية تحت تصرف المجتمع الدولي والمنظمات الدولية التي وتضطلع بالتحقيقات الأممالمتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" ومن المزمع افتتاح موقع إلكتروني مخصص لهذه القضية يتيح الاطلاع على أنشطة الشراكة التي ترحب بجميع الدول الراغبة في تأييد هذه الأهداف في إطار تعاون دائم. span lang="AR-SA" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وفي حين اندثرت الأسلحة الكيميائية منذ نحو عشرين عامًا، فإن ظهورها مجددًا في العراق وسوريا وآسيا بين أيدي الأطراف الفاعلة التابعة للدولة وغير التابعة لها يستدعي حشد جهود المجتمع الدولي على نحو حازم.