قال اللواء فاروق المقرحى مساعد وزير الداخليه الاسبق ان حادث الواحات البحرية هى ضربه استباقية جديدة ضد جماعات الارهاب وقامت بها كلا من جهاز الامن الوطنى وجهاز الامن المركزى و جهاز الامن العام. واضاف خلال مداخله هاتفيه له ببرنامج اكسترا نيوز ان هؤلاء الارهابين الذين تم القضاء عليهم قد جائوا من الغرب بهدف القيام بالعديد من العمليات الارهابية بالبلاد فبعدما تمك تضيق الخناق عليهم من الشرق فقد اتجهوا غربا وكل هدفهم هو لفت الانظار مشيرا ان علاقة الارهاب بالدين هى علاقة واهية لا وجود لها فنحن الان امام ارهاب داخلى يموله وتساعدة اجهزة مخابرات خارجية وهذة الجماعات كل هدفها مما يقوموا به هو المال.