الأزهر هو منارة الاسلام.. وهو السماحة والوسطية وبيت العائلة المصرية.. ولذلك لابد من تكاتف الازهر والاوقاف ودار الافتاء في تجديد الخطاب الديني وأن يعمل الكل من اجل التجديد ولايعمل كل منفردا في جزر منعزلة.. لأن الكل في خندق واحد ضد التطرف والارهاب. وفي استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لفضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف أكد الرئيس علي دور الازهر في تصويب الخطاب الديني وتنقيته من أي افكار مغلوطة وأشاد الرئيس بدور الازهر التاريخي في نشر قيم الاسلام السمحة المعتدلة والتعريف بصحيح الدين وتطوير المناهج الدراسية. كما جاءت الوثيقة الوطنية لتجديد الخطاب الديني والتي اعلنها وزير الاوقاف الدكتور محمد مختار جمعة علي نبذ الاسلام للتطرف والارهاب وضرورة مشاركة جميع مؤسسات الدولة في صياغة مضمون التجديد في العلوم والثقافة والابداع ليصبح الشباب أصحاب عقل ورؤية واعية وقادرة علي التفكير والتمييز بين الحق والباطل.. كما التقي فضيلة شيخ الازهر في اليوم التالي لاعلان الوثيقة بعدد من المفكرين والادباء والاعلاميين لاستطلاع الآراء ضد الآراء الهدامة التي يبثها البعض في عقول الشباب. ومن اجل خطاب ديني يشارك فيه الجميع بما في ذلك الكنيسة القبطية، علينا التواصل مع الشباب وبعضهم للأسف انحرف نحو الفكر المتطرف ولابد من تعريفهم بالدين الحقيقي بعد ان نخلصه من الشوائب والافكار المغلوطة التي أبعدتهم عن سماحة الاسلام الأزهر هو منارة الاسلام.. وهو السماحة والوسطية وبيت العائلة المصرية.. ولذلك لابد من تكاتف الازهر والاوقاف ودار الافتاء في تجديد الخطاب الديني وأن يعمل الكل من اجل التجديد ولايعمل كل منفردا في جزر منعزلة.. لأن الكل في خندق واحد ضد التطرف والارهاب. وفي استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لفضيلة الدكتور احمد الطيب شيخ الازهر الشريف أكد الرئيس علي دور الازهر في تصويب الخطاب الديني وتنقيته من أي افكار مغلوطة وأشاد الرئيس بدور الازهر التاريخي في نشر قيم الاسلام السمحة المعتدلة والتعريف بصحيح الدين وتطوير المناهج الدراسية. كما جاءت الوثيقة الوطنية لتجديد الخطاب الديني والتي اعلنها وزير الاوقاف الدكتور محمد مختار جمعة علي نبذ الاسلام للتطرف والارهاب وضرورة مشاركة جميع مؤسسات الدولة في صياغة مضمون التجديد في العلوم والثقافة والابداع ليصبح الشباب أصحاب عقل ورؤية واعية وقادرة علي التفكير والتمييز بين الحق والباطل.. كما التقي فضيلة شيخ الازهر في اليوم التالي لاعلان الوثيقة بعدد من المفكرين والادباء والاعلاميين لاستطلاع الآراء ضد الآراء الهدامة التي يبثها البعض في عقول الشباب. ومن اجل خطاب ديني يشارك فيه الجميع بما في ذلك الكنيسة القبطية، علينا التواصل مع الشباب وبعضهم للأسف انحرف نحو الفكر المتطرف ولابد من تعريفهم بالدين الحقيقي بعد ان نخلصه من الشوائب والافكار المغلوطة التي أبعدتهم عن سماحة الاسلام