قال المتحدث باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا , إدوين سموأل، ستبقى بريطانيا بلدا آمنا للمسلمين ومُرحبا بهم ومن بينهم أكثر من 3 ملايين من المواطنين البريطانيين المسلمين. وأضاف إدوين فى تغريدات له مساء الثلاثاء 26مايو على موقع التواصل الاجتماعى" توتير" إن الشتريعات الجديدة التى سنتها الحكومة البريطانية ليس موجه ضد المسلمين وأنما تشريعات موجه ضد المتطرفين بمختلف جنسياتهم وانتمائهم . وقال إدوين, إن التشريعات تتضمن تعزيز دور هيئة الاتصالات البريطانية في اتخاذ إجراءات ضد القنوات التي تبث محتوى متطرفا , و خاصة ان السنوات الاخيرة قامت أقلية صغيرة جدا من الناس،وبعضهم من المواطنين البريطانيين،أساءت استخدام القوانيين التي تسمح بحرية التعبير، عبر نشر أفكار بغيضة. كما تشمل تلك التشريعات أيضا تعزيز صلاحيات مفوضية العمل الخيري في بريطانيا باستئصال الجمعيات الخيرية التي تختلس الأموال من أجل التطرف و تمويل الإرهاب. كما يتضمن التشريع الجديد أيضا إغلاق المقرات والأماكن التي يستخدمها المتطرفون للتأثير على الآخرين. كما يشمل التشريع الجديد أيضا تقييد ومنع الأشخاص الذي يعملون على التأثير على الشباب وتحويلهم إلى متطرفين. كما يشمل التشريع الجديد حظر المنظمات المتطرفة التي تسعى إلى تقويض الديمقراطية أو استخدام خطاب الكراهية في الأماكن العامة واختتم كلامة بان المبادرة التى اتخذتها الحكومة البريطانية لا تستهدف المسلمين أو أي فئة أخرى بعينها و ستبقى بريطانيا بلدا آمنا للمسلمين ومُرحبا بهم. قال المتحدث باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا , إدوين سموأل، ستبقى بريطانيا بلدا آمنا للمسلمين ومُرحبا بهم ومن بينهم أكثر من 3 ملايين من المواطنين البريطانيين المسلمين. وأضاف إدوين فى تغريدات له مساء الثلاثاء 26مايو على موقع التواصل الاجتماعى" توتير" إن الشتريعات الجديدة التى سنتها الحكومة البريطانية ليس موجه ضد المسلمين وأنما تشريعات موجه ضد المتطرفين بمختلف جنسياتهم وانتمائهم . وقال إدوين, إن التشريعات تتضمن تعزيز دور هيئة الاتصالات البريطانية في اتخاذ إجراءات ضد القنوات التي تبث محتوى متطرفا , و خاصة ان السنوات الاخيرة قامت أقلية صغيرة جدا من الناس،وبعضهم من المواطنين البريطانيين،أساءت استخدام القوانيين التي تسمح بحرية التعبير، عبر نشر أفكار بغيضة. كما تشمل تلك التشريعات أيضا تعزيز صلاحيات مفوضية العمل الخيري في بريطانيا باستئصال الجمعيات الخيرية التي تختلس الأموال من أجل التطرف و تمويل الإرهاب. كما يتضمن التشريع الجديد أيضا إغلاق المقرات والأماكن التي يستخدمها المتطرفون للتأثير على الآخرين. كما يشمل التشريع الجديد أيضا تقييد ومنع الأشخاص الذي يعملون على التأثير على الشباب وتحويلهم إلى متطرفين. كما يشمل التشريع الجديد حظر المنظمات المتطرفة التي تسعى إلى تقويض الديمقراطية أو استخدام خطاب الكراهية في الأماكن العامة واختتم كلامة بان المبادرة التى اتخذتها الحكومة البريطانية لا تستهدف المسلمين أو أي فئة أخرى بعينها و ستبقى بريطانيا بلدا آمنا للمسلمين ومُرحبا بهم.