وقع الاتحاد العربي للشباب والبيئة، بروتوكول تعاون، مع المعهد العربي للتخطيط،بالكويت، يتيح من خلاله إشراك أعضاء الاتحاد من المنظمات الشبابية في البرامج التدريبية. ويبدأ تفعيل هذا البروتوكول اعتبارًا من الموسم التدريبي القادم، على أن يتحمل المعهد نفقات الانتقالات والإقامة والإعاشة والبرامج والمحاضرين، للمتدربين. جاء ذلك بعد أن التقى الدكتور ممدوح رشوان، الأمين العام للاتحاد العربي للشباب والبيئة، الدكتور بدر عثمان مال الله، المدير العام للمعهد العربي للتخطيط، بمقر المعهد بالكويت، حيث تبادل الطرفان خلال اللقاء طرح أوجه التعاون. وفي بداية اللقاء رحب مدير معهد التخطيط الكويتي بأن يكون المعهد بمثابة بيت للخبرة للاتحاد وللشباب العربي، ورحب أيضًا بتنظيم مجموعة من البرامج للشباب العربي، خاصة في مجال المشروعات الصغيرة وبرامج المبادرات لتمكين الشباب وخلق فرص عمل لهم. من جانبه أكد الدكتور بدر عثمان، خلال اللقاء، أن المعهد يفتح أذرعه للمنظمات العربية لدعم قدراتها وتأهيل المسئولين بها، مشيرًا إلى استعداد المعهد لانتقال خبرائه على نفقة المعهد لأي بلد عربي أو أي منظمة عربية، تعمل من أجل رفع قدرات الشباب العربي. ويتولى الاتحاد ترشيح المشاركين حسب شروط المعهد، كما يوفر كل ما يلزم من قاعات ومدربين وتنظيم برنامج خاص عن قضايا البيئة في العالم العربي يعقد بالتعاون المشترك. وقع الاتحاد العربي للشباب والبيئة، بروتوكول تعاون، مع المعهد العربي للتخطيط،بالكويت، يتيح من خلاله إشراك أعضاء الاتحاد من المنظمات الشبابية في البرامج التدريبية. ويبدأ تفعيل هذا البروتوكول اعتبارًا من الموسم التدريبي القادم، على أن يتحمل المعهد نفقات الانتقالات والإقامة والإعاشة والبرامج والمحاضرين، للمتدربين. جاء ذلك بعد أن التقى الدكتور ممدوح رشوان، الأمين العام للاتحاد العربي للشباب والبيئة، الدكتور بدر عثمان مال الله، المدير العام للمعهد العربي للتخطيط، بمقر المعهد بالكويت، حيث تبادل الطرفان خلال اللقاء طرح أوجه التعاون. وفي بداية اللقاء رحب مدير معهد التخطيط الكويتي بأن يكون المعهد بمثابة بيت للخبرة للاتحاد وللشباب العربي، ورحب أيضًا بتنظيم مجموعة من البرامج للشباب العربي، خاصة في مجال المشروعات الصغيرة وبرامج المبادرات لتمكين الشباب وخلق فرص عمل لهم. من جانبه أكد الدكتور بدر عثمان، خلال اللقاء، أن المعهد يفتح أذرعه للمنظمات العربية لدعم قدراتها وتأهيل المسئولين بها، مشيرًا إلى استعداد المعهد لانتقال خبرائه على نفقة المعهد لأي بلد عربي أو أي منظمة عربية، تعمل من أجل رفع قدرات الشباب العربي. ويتولى الاتحاد ترشيح المشاركين حسب شروط المعهد، كما يوفر كل ما يلزم من قاعات ومدربين وتنظيم برنامج خاص عن قضايا البيئة في العالم العربي يعقد بالتعاون المشترك.