قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن وفاة الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي خسارة كبيرة ليس لمصر فقط ، وإنما للعالم العربي كله، وأن المبدعين من أمثال الشاعر الكبير لا يموتون وانما يبقون وسط الناس بابداعهم وأعمالهم. وأضاف القعيد، أن الشاعر الراحل طالب بأن يدفن في محافظة الإسماعيلية حيث عاش سنواته الأخيرة، مطالبا الهيئة العامة للكتاب بأن تطبع الأعمال الشعرية الكاملة على "سي دي" حتى يعرفها كافة الأجيال إلى جانب طباعة الدواوين التي قدمها طوال تاريخه الإبداعي. وأشار إلى أن أعمال المبدع الكبير الراحل عبدالرحمن الأبنودي تعد بمثابة توثيق وتأريخ لكافة الأحداث التي مرت بمصر على مدي العقود التى واكبها من خلال تناوله لكافة هذه الأحداث برؤية وطنية لا يناسها أبناء الشعب المصري. وأكد ضرورة أن تقوم وزارة الثقافة بإقامة متحف كبير في بلدته "ابنود" على أن يضم كافة متعلقاته والوثائق التى يمتلكها وجمعها خلال رحلته الإبداعية. قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن وفاة الشاعر الكبير عبدالرحمن الأبنودي خسارة كبيرة ليس لمصر فقط ، وإنما للعالم العربي كله، وأن المبدعين من أمثال الشاعر الكبير لا يموتون وانما يبقون وسط الناس بابداعهم وأعمالهم. وأضاف القعيد، أن الشاعر الراحل طالب بأن يدفن في محافظة الإسماعيلية حيث عاش سنواته الأخيرة، مطالبا الهيئة العامة للكتاب بأن تطبع الأعمال الشعرية الكاملة على "سي دي" حتى يعرفها كافة الأجيال إلى جانب طباعة الدواوين التي قدمها طوال تاريخه الإبداعي. وأشار إلى أن أعمال المبدع الكبير الراحل عبدالرحمن الأبنودي تعد بمثابة توثيق وتأريخ لكافة الأحداث التي مرت بمصر على مدي العقود التى واكبها من خلال تناوله لكافة هذه الأحداث برؤية وطنية لا يناسها أبناء الشعب المصري. وأكد ضرورة أن تقوم وزارة الثقافة بإقامة متحف كبير في بلدته "ابنود" على أن يضم كافة متعلقاته والوثائق التى يمتلكها وجمعها خلال رحلته الإبداعية.