قالت وزيرة الدولة للسكان د.هالة يوسف إن الهجرة من أهم القضايا التي تم إدراجها في اجندة مابعد 2015 لما لها من أثار إيجابية على التنمية المستدامة بناء على توصيات المنتدى العالمى عن علاقة الهجرة والتنمية الذى عقد في استكهولم مايو 2014. وأشارت د.هالة إلى أن دمج قضايا الهجرة والمهاجرين في أجندة مابعد 2015 سيساعد في ضمان حقوق المهاجرين وتعزيز أثارها على التنمية المستدامة وذلك بناء على نتائج أحد جلسات الدورة الثامنة والأربعين للجنة السكان والتنمية بنيويورك. وصرحت الوزيرة أن الجلسة أكدت على أن الهجرة وحركة السكان عموما تساعد في القضاء على الفقر وتحسين مستويات التعليم والصحة والمساواه بين الجنسين. وأوضحت أنه بالرغم من وجود قناعة بضرورة تضمين قضايا الهجرة في الأجندة العالمية إلا أنه مازال هناك تفاوض وجدال داخل الحكومات عن إمكانية التنفيذ والتمويل اللازم لتحقيق تنمية بشرية قادرة على الحصول على فرص عمل والمنافسة الدولية. قالت وزيرة الدولة للسكان د.هالة يوسف إن الهجرة من أهم القضايا التي تم إدراجها في اجندة مابعد 2015 لما لها من أثار إيجابية على التنمية المستدامة بناء على توصيات المنتدى العالمى عن علاقة الهجرة والتنمية الذى عقد في استكهولم مايو 2014. وأشارت د.هالة إلى أن دمج قضايا الهجرة والمهاجرين في أجندة مابعد 2015 سيساعد في ضمان حقوق المهاجرين وتعزيز أثارها على التنمية المستدامة وذلك بناء على نتائج أحد جلسات الدورة الثامنة والأربعين للجنة السكان والتنمية بنيويورك. وصرحت الوزيرة أن الجلسة أكدت على أن الهجرة وحركة السكان عموما تساعد في القضاء على الفقر وتحسين مستويات التعليم والصحة والمساواه بين الجنسين. وأوضحت أنه بالرغم من وجود قناعة بضرورة تضمين قضايا الهجرة في الأجندة العالمية إلا أنه مازال هناك تفاوض وجدال داخل الحكومات عن إمكانية التنفيذ والتمويل اللازم لتحقيق تنمية بشرية قادرة على الحصول على فرص عمل والمنافسة الدولية.