تطالب حملة " مين بيحب مصر " د. محمد سلطان محافظ البحيرة بإنقاذ حياة أطفال قرية الشنيدى التابعة لمركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة بسبب وجود مصرف شديد الخطورة ملىء بالقمامة والحشرات والفئران يقع أمام مدرسة الشنديدى الإبتدائية التابعة لإدارة مركز كفر الدوار التعليمية بحيرة يقول أشرف صادق، عضو اللجنة الثقافية بحملة مين بيحب مصربمحافظة البحيرة أن هذا المصرف ممر غير أمن للأطفال الذين يمرون يوميا للذهاب إلى المدرسة من خلال كوبرى خشبى ضعيف يؤدى إلى وقوع الحوادث اليومية بسبب إنزلاق الاطفال فى المصرف، إضافة إلى القمامة التى تلقى فيه والتى أدت إلى إنتشار الأمراض وراوئح كريهة، كما إضافة إلى معاناة أهالى القرية من نقص فى الخدمات وعدم وجود صرف صحى أدى إلى التلوث البيئى الذى يلحق بسكان القرية والمدرسة. وطالبت الحملة محافظ البحيرة الدكتور محمد سلطان، والذى كان يشغل سابقا منصب رئيس قطاع الصحة والسكان بوزارة الصحة، إنقاذ حياة وصحة الأطفال والأهالى بالقرية بإقامة صرف مغطى أو سور أمام المدرسة لسلامة الأطفال وإنشاء كوبرى خرسانى بدلاً من الكوبرى الخشبى الضعيف للحفاظ على سلامة المشاة وأطفال القرية. كما طالبت الحملة بإزالة القمامة من قطعة الارض التابعة للمدرسة لعمل فناء وملعب يمارس فيه تلاميذ المدرسة الأنشطة الرياضية. تطالب حملة " مين بيحب مصر " د. محمد سلطان محافظ البحيرة بإنقاذ حياة أطفال قرية الشنيدى التابعة لمركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة بسبب وجود مصرف شديد الخطورة ملىء بالقمامة والحشرات والفئران يقع أمام مدرسة الشنديدى الإبتدائية التابعة لإدارة مركز كفر الدوار التعليمية بحيرة يقول أشرف صادق، عضو اللجنة الثقافية بحملة مين بيحب مصربمحافظة البحيرة أن هذا المصرف ممر غير أمن للأطفال الذين يمرون يوميا للذهاب إلى المدرسة من خلال كوبرى خشبى ضعيف يؤدى إلى وقوع الحوادث اليومية بسبب إنزلاق الاطفال فى المصرف، إضافة إلى القمامة التى تلقى فيه والتى أدت إلى إنتشار الأمراض وراوئح كريهة، كما إضافة إلى معاناة أهالى القرية من نقص فى الخدمات وعدم وجود صرف صحى أدى إلى التلوث البيئى الذى يلحق بسكان القرية والمدرسة. وطالبت الحملة محافظ البحيرة الدكتور محمد سلطان، والذى كان يشغل سابقا منصب رئيس قطاع الصحة والسكان بوزارة الصحة، إنقاذ حياة وصحة الأطفال والأهالى بالقرية بإقامة صرف مغطى أو سور أمام المدرسة لسلامة الأطفال وإنشاء كوبرى خرسانى بدلاً من الكوبرى الخشبى الضعيف للحفاظ على سلامة المشاة وأطفال القرية. كما طالبت الحملة بإزالة القمامة من قطعة الارض التابعة للمدرسة لعمل فناء وملعب يمارس فيه تلاميذ المدرسة الأنشطة الرياضية.