نفت وزارة التضامن الاجتماعي مسئوليتها عما تداولته بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي بخصوص تكريم الوزارة أو إحدى المؤسسات التي تخضع لإشرافها ، لوالدة قاتل الطفلة زينة كأم مثالية. وأوضحت الوزارة في بيان لها الأحد 5 إبريل ، أن التكريم تم بأحد مراكز الشباب بمنطقة عين الصيرة، مناشدة بتحري الدقة فيما ينسب إليها ، كما ناشدت الجهات التي لا تخضع لإشرافها بوضع معايير تعلي من القيم الإنسانية في الفئات التي يتم تكريمها. وأكدت الوزارة في بيانها أن هناك معايير لاختيار من يتم تكريمهن ، تأتي في إطار السياسات الاجتماعية الداعمة للأسرة المصرية ، ووفق الشروط والمعايير المرجحة التي تم وضعها والتي تؤكد معيار العطاء وإعلاء القيم الإنسانية وترسيخ المعاني السامية للأسرة وقدرتها في الحفاظ على تماسكها وترابطها وإيجاد التوازن بين المسئوليات المتعددة ورعاية الأبناء واحتواءهم وتعزيز القيم الإيجابية والتمسك بتعاليم الدين ونشر المودة والرحمة والتعاون بين أفراد الأسرة والتزام الأسرة بمنظومة القيم والهوية الوطنية ومعيار كفاح الأسرة والقدرة على التماسك في مواجهة التحديات والصعاب. نفت وزارة التضامن الاجتماعي مسئوليتها عما تداولته بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي بخصوص تكريم الوزارة أو إحدى المؤسسات التي تخضع لإشرافها ، لوالدة قاتل الطفلة زينة كأم مثالية. وأوضحت الوزارة في بيان لها الأحد 5 إبريل ، أن التكريم تم بأحد مراكز الشباب بمنطقة عين الصيرة، مناشدة بتحري الدقة فيما ينسب إليها ، كما ناشدت الجهات التي لا تخضع لإشرافها بوضع معايير تعلي من القيم الإنسانية في الفئات التي يتم تكريمها. وأكدت الوزارة في بيانها أن هناك معايير لاختيار من يتم تكريمهن ، تأتي في إطار السياسات الاجتماعية الداعمة للأسرة المصرية ، ووفق الشروط والمعايير المرجحة التي تم وضعها والتي تؤكد معيار العطاء وإعلاء القيم الإنسانية وترسيخ المعاني السامية للأسرة وقدرتها في الحفاظ على تماسكها وترابطها وإيجاد التوازن بين المسئوليات المتعددة ورعاية الأبناء واحتواءهم وتعزيز القيم الإيجابية والتمسك بتعاليم الدين ونشر المودة والرحمة والتعاون بين أفراد الأسرة والتزام الأسرة بمنظومة القيم والهوية الوطنية ومعيار كفاح الأسرة والقدرة على التماسك في مواجهة التحديات والصعاب.