المخرج شاكر عبد اللطيف كان أحد زملاء الفنان الراحل محمد وفيق، والذي فارقنا منذ ساعات قليلة. في تصريح خاص لبوابة "أخبار اليوم" تحدث المخرج شاكر عبد اللطيف عن زميله الراحل محمد وفيق، قائلًا: "أنا وزميلي محمد وفيق نعرف بعض منذ أن كان عمرنا سبعة عشر عامًا، وكنا دفعة واحدة مع الفنان نور الشريف وعبد العزيز مخيون ومجدي وهبة ومحمود الألفي ونجوى أبو النجا، حيث بدأنا الدراسة بالمعهد في عام 1963". وتحدث عن علاقة الصداقة بينهم، قائلًا: "علاقتي بالفنان محمد وفيق كانت علاقة أخوة، وكان يجلس ببيتي، حيث كنت مخصص دور لزملائي وهو كان من مدينة الإسكندرية لذلك كان يجلس في ببتي عندما يكون بالقاهرة، وكان من أقرب أصدقائي، وطوال الأربعة سنوات التي قضيناها بالمعهد لم نترك بعضنا يومًا واحدًا". وتابع عبد اللطيف حديثه عن صداقته بالفنان محمد وفيق، قائلًا: "عندما تزوجت سكنت عند مرور الجيزة، وبالمصادفة كان يفصل بين بيتي وبيته شارع واحد، ولذلك معظم الوقت كنا نقضيه معًا، خاصة أن كان هناك وقتًا طويلًا لم نعمل به، حيث كنت أذهب إلى بيته ويأتي إلى بيتي ونأكل ونشرب معًا". وعن علاقته بأسرة الفنان محمد وفيق، قال: "والدته كانت صديقة لي، وولده كان شيخ أزهري من أهم شيوخ الإسكندرية، وكان رجل في غاية الطيبة، وكان لديه شقيق وشقيقة أسمهم وجيه ووجيهة كانوا من أقرب الأصدقاء لي ودائمًا كنت أزورهم ببيتهم". وعن الحياة الفنية للفنان محمد وفيق، قال عبد اللطيف: "محمد وفيق كان محب لفنه، وفنان غير متنازل ولديه كرامة فنية ولم يقبل بأي دور وليس من الفنانين الماديين الباحثين عن النجاح، وكان متزوج من الفنانة كوثر العسال والتي رحلت منذ ستين ولم يحتمل وفيق رحيلها ولذلك تدهورت حالته ولحق بها". المخرج شاكر عبد اللطيف كان أحد زملاء الفنان الراحل محمد وفيق، والذي فارقنا منذ ساعات قليلة. في تصريح خاص لبوابة "أخبار اليوم" تحدث المخرج شاكر عبد اللطيف عن زميله الراحل محمد وفيق، قائلًا: "أنا وزميلي محمد وفيق نعرف بعض منذ أن كان عمرنا سبعة عشر عامًا، وكنا دفعة واحدة مع الفنان نور الشريف وعبد العزيز مخيون ومجدي وهبة ومحمود الألفي ونجوى أبو النجا، حيث بدأنا الدراسة بالمعهد في عام 1963". وتحدث عن علاقة الصداقة بينهم، قائلًا: "علاقتي بالفنان محمد وفيق كانت علاقة أخوة، وكان يجلس ببيتي، حيث كنت مخصص دور لزملائي وهو كان من مدينة الإسكندرية لذلك كان يجلس في ببتي عندما يكون بالقاهرة، وكان من أقرب أصدقائي، وطوال الأربعة سنوات التي قضيناها بالمعهد لم نترك بعضنا يومًا واحدًا". وتابع عبد اللطيف حديثه عن صداقته بالفنان محمد وفيق، قائلًا: "عندما تزوجت سكنت عند مرور الجيزة، وبالمصادفة كان يفصل بين بيتي وبيته شارع واحد، ولذلك معظم الوقت كنا نقضيه معًا، خاصة أن كان هناك وقتًا طويلًا لم نعمل به، حيث كنت أذهب إلى بيته ويأتي إلى بيتي ونأكل ونشرب معًا". وعن علاقته بأسرة الفنان محمد وفيق، قال: "والدته كانت صديقة لي، وولده كان شيخ أزهري من أهم شيوخ الإسكندرية، وكان رجل في غاية الطيبة، وكان لديه شقيق وشقيقة أسمهم وجيه ووجيهة كانوا من أقرب الأصدقاء لي ودائمًا كنت أزورهم ببيتهم". وعن الحياة الفنية للفنان محمد وفيق، قال عبد اللطيف: "محمد وفيق كان محب لفنه، وفنان غير متنازل ولديه كرامة فنية ولم يقبل بأي دور وليس من الفنانين الماديين الباحثين عن النجاح، وكان متزوج من الفنانة كوثر العسال والتي رحلت منذ ستين ولم يحتمل وفيق رحيلها ولذلك تدهورت حالته ولحق بها".