قال الرئيس باراك أوباما إن الولاياتالمتحدةوإيران ضيقتا الخلافات في المفاوضات بشأن الأسلحة النووية في حين وجه الجمهوريون تحذيرا جديدا، الأحد 8 مارس، بأن أي اتفاق سيخضع لمراجعة دقيقة في الكونجرس. وقال أوباما في مقابلة أجرتها معه شبكة سي.بي.اس التلفزيونية، "حققنا تقدما في تضييق الفجوات لكن تلك الفجوات ما زالت موجودة." لكنه أكد مجددا استعداده للانسحاب من المفاوضات -التي من المقرر أن تتوصل لاتفاق إطار أواخر مارس - إذا لم تف طهران بمطالب واشنطن. وحذر زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ السناتور الجمهوري ميتش مكونيل الرئيس الديمقراطي من إبرام "الاتفاق السيئ الذي نتوقع جميعا أن يتوصل إليه." وأضاف أن اوباما "لا يمكنه الالتفاف على الكونجرس للأبد." وقال مكونيل لشبكة سي.بي.اس انه يأمل في الحصول على دعم 67 من الأعضاء المئة في مجلس الشيوخ "لتأكيد الدور التاريخي للمجلس، في النظر في أمور بهذه الأهمية." وستكون هناك حاجة لأصوات 67 عضوا للتغلب على أي فيتو رئاسي ضد تشريع يتعلق باتفاق مع إيران. ويلزم نفس العدد من الأصوات لتصديق مجلس الشيوخ على الاتفاقيات التي يتوصل إليها الرؤساء من خلال التفاوض مع دول أجنبية. قال الرئيس باراك أوباما إن الولاياتالمتحدةوإيران ضيقتا الخلافات في المفاوضات بشأن الأسلحة النووية في حين وجه الجمهوريون تحذيرا جديدا، الأحد 8 مارس، بأن أي اتفاق سيخضع لمراجعة دقيقة في الكونجرس. وقال أوباما في مقابلة أجرتها معه شبكة سي.بي.اس التلفزيونية، "حققنا تقدما في تضييق الفجوات لكن تلك الفجوات ما زالت موجودة." لكنه أكد مجددا استعداده للانسحاب من المفاوضات -التي من المقرر أن تتوصل لاتفاق إطار أواخر مارس - إذا لم تف طهران بمطالب واشنطن. وحذر زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ السناتور الجمهوري ميتش مكونيل الرئيس الديمقراطي من إبرام "الاتفاق السيئ الذي نتوقع جميعا أن يتوصل إليه." وأضاف أن اوباما "لا يمكنه الالتفاف على الكونجرس للأبد." وقال مكونيل لشبكة سي.بي.اس انه يأمل في الحصول على دعم 67 من الأعضاء المئة في مجلس الشيوخ "لتأكيد الدور التاريخي للمجلس، في النظر في أمور بهذه الأهمية." وستكون هناك حاجة لأصوات 67 عضوا للتغلب على أي فيتو رئاسي ضد تشريع يتعلق باتفاق مع إيران. ويلزم نفس العدد من الأصوات لتصديق مجلس الشيوخ على الاتفاقيات التي يتوصل إليها الرؤساء من خلال التفاوض مع دول أجنبية.