استنكرت حركة التحرير الوطني الفلسطينية "فتح" في قطاع غزة وضع قنبلة أمام منزل عصام أبو جمعة مراقب إقليم الوسطى في الحركة دون أن تنفجر. وقالت حركة "فتح" - في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا في قطاع غزة الاثنين23 فبراير ، "إنها تنظر إلى هذه الاعتداءات والجرائم ضد كوادرها وقياداتها ببالغ الخطورة". وكان تم العثور أمس على قنبلة كانت معدة للانفجار أمام منزل القيادي بحركة فتح عصام أبو جمعه بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وأضافت "تستمر هذه الممارسات الخارجة عن أعرافنا الوطنية وقيم شعبنا وعاداته وتقاليده في اعتداءاتٍ متكررة من تفجيرات وحرق سيارات ومحاولات اغتيال لأبناء حركة "فتح"، والتي أصبحت ممارسات منظمة دخيلة وغريبة عن شعبنا وعن ثقافته الوطنية". وطالبت "فتح" حركة حماس كونها من تتحكم وتسيطر على الأمن في قطاع غزة، بأن تكون جادة بالكشف عن المعتدين وعن الجهات التي تقف وراء هذه الممارسات التي أصبحت تنذر بحالة فوضى وفلتان أمني. وأكد البيان أن فتح لن تسمح ولن تقبل استباحة كرامة أبنائها وكوادرها وقياداتها، وأنها ستبقى موحدة متماسكة بسواعد أبنائها ووعيهم مهما بلغت التحديات والمكائد واشتدت المحن، ولن ترهب أبناء الحركة التهديدات والاعتداءات. وشددت الحركة على أن من يقف وراء هذه الجرائم والممارسات لا يريد خيرا لأبناء شعبنا، ويسعى إلى زرع الفتنة وخلط الأوراق، لإرباك الجبهة الداخلية في وقت أحوج ما نكون فيه إلى وحدة الصف الوطني، حفاظا على جبهتنا الداخلية متماسكة أمام جرائم الحرب والاستهداف المنظم ضد أبناء شعبنا وقضيتنا الوطنية من قِبل كيان الاحتلال الإسرائيلي". استنكرت حركة التحرير الوطني الفلسطينية "فتح" في قطاع غزة وضع قنبلة أمام منزل عصام أبو جمعة مراقب إقليم الوسطى في الحركة دون أن تنفجر. وقالت حركة "فتح" - في بيان أصدرته دائرة الإعلام والثقافة بالهيئة القيادية العليا في قطاع غزة الاثنين23 فبراير ، "إنها تنظر إلى هذه الاعتداءات والجرائم ضد كوادرها وقياداتها ببالغ الخطورة". وكان تم العثور أمس على قنبلة كانت معدة للانفجار أمام منزل القيادي بحركة فتح عصام أبو جمعه بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. وأضافت "تستمر هذه الممارسات الخارجة عن أعرافنا الوطنية وقيم شعبنا وعاداته وتقاليده في اعتداءاتٍ متكررة من تفجيرات وحرق سيارات ومحاولات اغتيال لأبناء حركة "فتح"، والتي أصبحت ممارسات منظمة دخيلة وغريبة عن شعبنا وعن ثقافته الوطنية". وطالبت "فتح" حركة حماس كونها من تتحكم وتسيطر على الأمن في قطاع غزة، بأن تكون جادة بالكشف عن المعتدين وعن الجهات التي تقف وراء هذه الممارسات التي أصبحت تنذر بحالة فوضى وفلتان أمني. وأكد البيان أن فتح لن تسمح ولن تقبل استباحة كرامة أبنائها وكوادرها وقياداتها، وأنها ستبقى موحدة متماسكة بسواعد أبنائها ووعيهم مهما بلغت التحديات والمكائد واشتدت المحن، ولن ترهب أبناء الحركة التهديدات والاعتداءات. وشددت الحركة على أن من يقف وراء هذه الجرائم والممارسات لا يريد خيرا لأبناء شعبنا، ويسعى إلى زرع الفتنة وخلط الأوراق، لإرباك الجبهة الداخلية في وقت أحوج ما نكون فيه إلى وحدة الصف الوطني، حفاظا على جبهتنا الداخلية متماسكة أمام جرائم الحرب والاستهداف المنظم ضد أبناء شعبنا وقضيتنا الوطنية من قِبل كيان الاحتلال الإسرائيلي".