أعرب الأديب التركي أورهان باموك، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، عن سعادته بالتواجد في القاهرة وسط قرائه المصريين . جاء ذلك خلال افتتاح مهرجان القاهرة الأدبي بحضور الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد، وأدرت الندوة الكاتبة شيرين أبو النجا. قال أورهان باموك، إن التاريخ يكتبه الحكم، ولكن هو يكتب تفاصيل الموجودة في التاريخ فهو يسعى أن يعرف كيف كان شكل فرشة الأسنان في وقت بعيد أو الأخبار السياسية فالأخبار السياسية موجودة ويمكن بسهولة البحث. وأضاف باموك، أن الخيال يصنع الشخصيات بالروايات، فالتاريخ التركي ملئ بالانقلابات العسكرية ولكن كل هذا يعرف الناس ولكن التفاصيل حياة البشر وقتها كيف يأكلون. وهذا ما أكده الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد، مضيفا أن الأعمال الأدبية هي البشر أي أن التفاصيل الحياة والمعايشة خاصة لو أن الرواية تتحدث عن تاريخ فهو يفضل أن يأخذ القارئ إلى الماضي بدلا من يمزج الماضي بالحاضر. وصرح إبراهيم عبد المجيد أن الأيام المقبلة لا تباشر بالخير من جهة الرقابة وحرية التعبير، مضيفا أن التجديد في الشكل الأدبي هو خروج عن القمع قائلا" كلما زاد القمع زادت حرية التعبير". وأوضح عبد المجيد، أنه يرفض فكرة تصنيف الأجيال كل عشرة سنوات فولادة الجيل بالنسبة له هي التي تحدث بعد الأحداث الكبير مثل 1919 وليس كل عشرة سنوات. أعرب الأديب التركي أورهان باموك، الحاصل على جائزة نوبل في الأدب، عن سعادته بالتواجد في القاهرة وسط قرائه المصريين . جاء ذلك خلال افتتاح مهرجان القاهرة الأدبي بحضور الروائي الكبير إبراهيم عبد المجيد، وأدرت الندوة الكاتبة شيرين أبو النجا. قال أورهان باموك، إن التاريخ يكتبه الحكم، ولكن هو يكتب تفاصيل الموجودة في التاريخ فهو يسعى أن يعرف كيف كان شكل فرشة الأسنان في وقت بعيد أو الأخبار السياسية فالأخبار السياسية موجودة ويمكن بسهولة البحث. وأضاف باموك، أن الخيال يصنع الشخصيات بالروايات، فالتاريخ التركي ملئ بالانقلابات العسكرية ولكن كل هذا يعرف الناس ولكن التفاصيل حياة البشر وقتها كيف يأكلون. وهذا ما أكده الكاتب والروائي إبراهيم عبد المجيد، مضيفا أن الأعمال الأدبية هي البشر أي أن التفاصيل الحياة والمعايشة خاصة لو أن الرواية تتحدث عن تاريخ فهو يفضل أن يأخذ القارئ إلى الماضي بدلا من يمزج الماضي بالحاضر. وصرح إبراهيم عبد المجيد أن الأيام المقبلة لا تباشر بالخير من جهة الرقابة وحرية التعبير، مضيفا أن التجديد في الشكل الأدبي هو خروج عن القمع قائلا" كلما زاد القمع زادت حرية التعبير". وأوضح عبد المجيد، أنه يرفض فكرة تصنيف الأجيال كل عشرة سنوات فولادة الجيل بالنسبة له هي التي تحدث بعد الأحداث الكبير مثل 1919 وليس كل عشرة سنوات.