وبعد انتهاء مرافعة الدفاع طلب القيادى الاخوانى البلتاجى من هيئة المحكمة السماح بالتحدث وسمحت له المحكمة بالتحدث فى موافقة دفاعه علاء علم الدين . وقررت المحكمة التاجيل لجلسة 11 فبراير لسماع الدفاع عن محمد ايمن حجازى واحمد ابراهيم كما حدد جلسة 14 فبراير لمرافعة الدفاع عن كل من سعد الحسينى وحازم فاروق واحمد العجيزى مع استمرار حبس المتهمين. تحدث القيادي الاخواني محمد البلتاجي امام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة .. حيث قال " أنه يدفع ببطلان الاتهامات الموجهة لي شخصيا وانقطاع صلتي بتلك الاحداث من قريب او من بعيد وبطلان كل الرواية التي قدمتها النيابة العامة للاحداث من خلال قائد الجيش الثاني بشأن كيفية اختراق 900 فلسطيني او اي عناصر اجنبيه الي الحدود المصرية وقال البلتاجي " انا سلمت صفحة الجريدة اللي موجود فيها كلام السيسي بان الحدود المصرية لم تخترق في احداث يناير. واكد البلتاجي انه وقت الاحداث لم يكن مقبوض عليه من الاساس ولا كان من ضمن مجموعة ال 34 المعتقلين ولا كانا متواجد اصلا داخل سجن وادي النطرون واشار الي ان العالم كله شاهدني في وقت الاحداث في اماكن مختلفة حيث انه في 28 يناير مساءً كنت في مكتب الجزيرة اعلق علي خطاب مبارك .. ويوم السبت طول النهار كنت في ميدان التحرير حيث ظهرا كنت في صلاة جنازة الشهيد مصطفي الصاوي .. واستكمل ان الواقعة الثالثة المنسوبة اليه وهي الواقعة الشهيرة بمكتب سفير بميدان التحرير في 29 يناير والتي تؤكد اني كنت موجود في ميدان التحرير وقت الاحداث فهذا يؤكد التناقض الشديد واضاف ان يوم 30 يناير كان هناك جلسة افتتاحية في مقر حزب الغد بطلعت حرب معلقاً " ده البرلمان الشعبي .. اللي قال عليه مبارك خليهم يتسلوا " ودفع بالكيدية لوجود خصومة قانونية وسياسية وشخصية ممن سواء اجروا التحريات من الامن العام والوطني والمخابرات او من تولوا التحقيق في تلك القضية وهم النيابة العامة وكان سبب الكيدية معلن وليس مخفي حيث انني اعلنت رأي في كل الاحداث التي وقعت بان الاجهزة الامنية هي المسئول الاول عنها اما عن النيابة العامة فانا كنت نائب في البرلمان وقت الحكم في محاكمة القرن الاولي برئاسة المستشار احمد رفعت في 2 يونيو وقلت وقتها ان النيابة العامة هي من اضاع دم الشهداء وبددت الادلة في الاوراق واضاف ان هناك 1037 قدموا بلاغ ضدي في القضية التي حقق فيها المستشار ثروت حماد وهذا يدل علي الخصومة الشخصية وبعد انتهاء مرافعة الدفاع طلب القيادى الاخوانى البلتاجى من هيئة المحكمة السماح بالتحدث وسمحت له المحكمة بالتحدث فى موافقة دفاعه علاء علم الدين . وقررت المحكمة التاجيل لجلسة 11 فبراير لسماع الدفاع عن محمد ايمن حجازى واحمد ابراهيم كما حدد جلسة 14 فبراير لمرافعة الدفاع عن كل من سعد الحسينى وحازم فاروق واحمد العجيزى مع استمرار حبس المتهمين. تحدث القيادي الاخواني محمد البلتاجي امام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة .. حيث قال " أنه يدفع ببطلان الاتهامات الموجهة لي شخصيا وانقطاع صلتي بتلك الاحداث من قريب او من بعيد وبطلان كل الرواية التي قدمتها النيابة العامة للاحداث من خلال قائد الجيش الثاني بشأن كيفية اختراق 900 فلسطيني او اي عناصر اجنبيه الي الحدود المصرية وقال البلتاجي " انا سلمت صفحة الجريدة اللي موجود فيها كلام السيسي بان الحدود المصرية لم تخترق في احداث يناير. واكد البلتاجي انه وقت الاحداث لم يكن مقبوض عليه من الاساس ولا كان من ضمن مجموعة ال 34 المعتقلين ولا كانا متواجد اصلا داخل سجن وادي النطرون واشار الي ان العالم كله شاهدني في وقت الاحداث في اماكن مختلفة حيث انه في 28 يناير مساءً كنت في مكتب الجزيرة اعلق علي خطاب مبارك .. ويوم السبت طول النهار كنت في ميدان التحرير حيث ظهرا كنت في صلاة جنازة الشهيد مصطفي الصاوي .. واستكمل ان الواقعة الثالثة المنسوبة اليه وهي الواقعة الشهيرة بمكتب سفير بميدان التحرير في 29 يناير والتي تؤكد اني كنت موجود في ميدان التحرير وقت الاحداث فهذا يؤكد التناقض الشديد واضاف ان يوم 30 يناير كان هناك جلسة افتتاحية في مقر حزب الغد بطلعت حرب معلقاً " ده البرلمان الشعبي .. اللي قال عليه مبارك خليهم يتسلوا " ودفع بالكيدية لوجود خصومة قانونية وسياسية وشخصية ممن سواء اجروا التحريات من الامن العام والوطني والمخابرات او من تولوا التحقيق في تلك القضية وهم النيابة العامة وكان سبب الكيدية معلن وليس مخفي حيث انني اعلنت رأي في كل الاحداث التي وقعت بان الاجهزة الامنية هي المسئول الاول عنها اما عن النيابة العامة فانا كنت نائب في البرلمان وقت الحكم في محاكمة القرن الاولي برئاسة المستشار احمد رفعت في 2 يونيو وقلت وقتها ان النيابة العامة هي من اضاع دم الشهداء وبددت الادلة في الاوراق واضاف ان هناك 1037 قدموا بلاغ ضدي في القضية التي حقق فيها المستشار ثروت حماد وهذا يدل علي الخصومة الشخصية