انتخابات الشيوخ 2025.. اصطفاف العشرات أمام لجنة عابدين الثانوية بنات    بدء ماراثون انتخابات مجلس الشيوخ 2025 في دمياط.. وزحام أمام اللجان في أول أيام التصويت    أسعار الدواجن والبيض اليوم الاثنين 4 أغسطس 2025    الرئاسة الفلسطينية: لا أمن في المنطقة دون حقوق الفلسطينيين.. وعزلة دولية متزايدة لإسرائيل    جوزيف عون: الدولة اللبنانية بكل مؤسساتها ملتزمة بكشف الحقيقة كاملة في حادث تفجير مرفأ بيروت    انتخابات الشيوخ 2025.. اصطفاف الناخبين أمام اللجان بالوراق| صور    توافد المواطنين على لجنتي مدرسة ياسر الحديدي والملك فهد بمدينة نصر للإدلاء بأصواتهم في انتخابات الشيوخ (صور)    تنسيق الثانوية العامة 2025.. كليات تقبل من 65% في المرحلة الثانية أدبي «قائمة كاملة»    أسعار الذهب في مصراليوم الاثنين 4 أغسطس 2025    أسعار الدولار اليوم الاثنين 4 أغسطس 2025    أسعار اللحوم بشمال سيناء اليوم الاثنين 4 أغسطس    طوارئ بالسكك الحديد لنقل القضاة والمشرفين على الانتخابات    فتح لجان التصويت أمام المواطنين ب«عابدين الثانوية بنات» في أول أيام انتخابات الشيوخ 2025    بدء ماراثون انتخابات الشيوخ بشمال سيناء.. وتوافد كبير للناخبين علي لجان العريش وبئر العبد    الدفاع الروسية: إسقاط 11 مسيرة أوكرانية في أجواء عدد من المقاطعات الروسية خلال ساعتين    موقف الزمالك من ضم وسام أبوعلي (خاص)    موعد مباراة ليفربول وأتلتيك بلباو الودية والقنوات الناقلة    تمهيدًا لإنتقاله إلى الزمالك؟ سر استبعاد مصطفى فتحي من وديتي بيراميدز أمام سيراميكا وأسوان    أجواء آمنة ومنظمة.. انطلاق عملية التصويت بلجان انتخابات الشيوخ في الإسماعيلية    تجديد حبس عاطل بتهمة النصب والاحتيال على المواطنين في الزيتون    الأرصاد: الأقمار الصناعية ترصد سحبا منخفضة على القاهرة والوجه البحري    ميرنا جميل تكشف عن أعمالها الفنية المقبلة    قبل «ابتدينا».. جانا وعبدالله عمرو دياب حاضرين في مشوار «الهضبة» منذ 13 عامًا    ليلى عز العرب: كنت أتمنى الاتجاه للغناء.. وما زال الحلم مستمرًا    حملة «100 يوم صحة» تقدم 28 مليونا و901 ألف خدمة مجانية خلال 19 يوما    70 شهيدا من طالبي المساعدات في قطاع غزة.. و"أوكسفام" تحذر من إبادة جماعية    أستراليا تتعهد بتقديم مزيد من المساعدات لغزة بعد مسيرة حاشدة في سيدني    ارتفاع عدد ضحايا غرق قارب مهاجرين قبالة سواحل اليمن إلى 140 شخصا    حدث استثنائي لياسر إبراهيم.. 20 صورة ترصد أبرز أحداث مباراة الأهلي الودية ومنتخب مصر للشباب    اشتعال النيران في سيارة ملاكي بطريق كورنيش النيل بمدينة أسوان    «اللقب الغائب والحلم الأهم».. تحديات تنتظر زيزو مع الأهلي في الموسم الجديد    4 لاعبين أثاروا الجدل خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية    إعلام عبري: إسرائيل وأمريكا قد تستغرقان عدة أشهر للتوصل إلى اتفاق جديد مع حماس    النادي في أزمة.. النفطي يكشف تفاصيل محادثته مع حمزة المثلوثي    أحداث ساخنة بعد منتصف الليل.. تغطية لليوم السابع حول ما يحدث فى العالم (فيديو)    الزمالك يعلن قبول اعتذار أحمد سالم.. تفاصيل    حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 4 أغسطس    بشرط تسجيل المواشي.. رئيس شعبة القصابين: الحكومة ستوفر الأعلاف المدعومة لصغار المربين    بعد تضارب أقوالها.. قرار عاجل من النيابة بشأن والدة أطفال المنيا الستة المتوفين    القليوبية تنتهي من الاستعدادات النهائية لانتخابات مجلس الشيوخ| صور    رئيس الوزراء يُتابع جهود اللجنة الطبية العليا والاستغاثات بمجلس الوزراء خلال شهر يوليو 2025    مصرع شاب مجهول الهوية صدمه قطار في قنا    ال 92% ب 12 ألف جنيه، القبض على سيدة زعمت قدرتها على تعديل درجات الثانوية العامة    تعانى من ألم شديد.. تفاصيل تطورات الحالة الصحية للمطربة أنغام    «لا تقلق.. أنا بجانبي» للكاتب عمرو فؤاد.. خواطر أدبية تغوص في أعماق المشاعر الإنسانية    ليلى عز العرب: لم أعاصر جدي الموسيقار أبو العلا محمد.. لكنه كان متفتحا وعظيما    بعد القبض على تيكتوكرز.. محمد هنيدي يعلق: «إللي بيشتم أهله بيكسب أكتر من الشقيان»    حدث بالفن | أزمات حفلات الساحل وورطة تامر حسني على المسرح والحالة الصحية ل أنغام    ما حكم عدم تنفيذ الابن لوصية الأم برعاية أخواته؟.. أمين الفتوى يجيب    القبض على ليلى الشبح عقب بث مباشر في منزلها    «القومى للاتصالات» يختتم فعاليات المرحلة الثالثة من مسابقات المنتدى الأفرو- آسيوى للابتكار    طريقة تحضير أفضل صلصة طماطم في مطبخك.. أحلى من الجاهزة وبدون مواد حافظة    وكيل صحة شمال سيناء يوجّه برفع معدلات الأداء ضمن مبادرة "100 يوم صحة"    مديرية الصحة بشمال سيناء تضع ضوابط جديدة لتنظيم العمل بالإدارات الفنية والإدارية    الإفتاء: فقدان قلادة السيدة عائشة كان سببًا في تشريع رخصة التيمم للمسلمين    كتب ممنوعة (1)    دعاء الفجر | اللهم فرج همي ويسّر لي أمري وارزقني رزقًا مباركًا    "الدنيا ولا تستاهل".. رسالة مؤثرة من نجم بيراميدز بعد وفاة بونجا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مواطنو العريش: تخصيص 10 مليار جنية لتنمية سيناء فتح باب الامل لتحقيق طموحات التنمية
استكمال ترعة السلام ومشروع السكة الحديد وجامعة سيناء والمصانع علي قائمة اولويات مشروعات التنمية

اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء
اعلان الرئيس السيسي بشان تخصيص 10 مليار جنية لتنمية وتعمير سيناء فتح باب الامال والطموحات لدي أبناءها الذين يرون انها خطوة جادة من جانب الدولة للسعي نحو تحقيق تنمية حقيقية علي ارض سيناء في مختلف القطاعات
الامل بدأ ينشد ملامحه من جديد كي تعود طموحات وابناء سيناء من جديد ليكون لها صدي علي ارض الواقع فكثيرا ما طالبنا بإقامة مشروعات تحقق الاستثمار الامل لثروات سيناء التعدينية .
بل تمثل سيناء منطقة واعدة للخروج من الوادي الضيق الي الاقاق الرحبة لاستيعاب الزيادة السكانية لتوطين 3 ملاين نسمه وما يتطلبه ذلك من اقامة لمجتمعات عمرانية جديدة .
وقال الدكتور حبشي النادي عميد كلية العلوم بالعريش ان إقامة جامعة الحكومية في سيناء بداية لتحقيق تنمية شاملة خاصة وان الاهتمام بالعلم يحقق طموحات الدولة نحو تنمية شاملة كما ان استيعاب المئات من أبناء سيناء في كليات نوعية وتخصصية تضيف الي الجانب العلمي مؤهلات وتخصصات نادرة يستفيد منها الأسواق المحلية . بما يسهم كثيرا في دفع عجلة التنمة وتوفير الكوادر اللازمة للعمل في المشروعات الاستثمارية حسب احتياجاتها من التخصصات لمختلفة .
واكد المهندس رمضان سرحان عضو مجلس الشعب السابق علي ضرورة استكمال مشروع ترعة السلام لاستزراع 400 الف فدان علي ارض سيناء سيتيح معها مجتمعات عمرانية وزراعية بحيث يكون لشباب الخريجين الحق في تمليك الأراضي, الي جانب الشركات الاستثمارية ألكبري وبالتالي ستكون سيناء سلة الغذاء لمصر كلها بما تنتجه من محاصيل متميزة وفي اوقات السنة كلها سواء الخضروات او الفاكهة .
وقال ماهر بدوي رئيس لجنة المنازعات السابق بالعريش ان البداية ستكون من سيناء بشات تحقيق طموحات التنمية . كما ستكون نهاية الإرهاب من ارض سيناء المباركة ايضا لنبدأ فترة جديدة تحمل امال وطموحات سيناء لتعويضهم عن سنوات الحرمان
وطالب محمد غانم من ابناء وسط سيناء بضرورة الاهتمام بمنطقة وسط سيناء واقامة مشروعات البنية الاساسية الداعمة للاستمثار والداعمة كذلك لتوطين السكان المحليين كضرورة قومية ملحة الان
و يقول محمد ابو عنقة من الحسنة بضرورة توصيل خط مياه ال1000مم من الإسماعيلية الي الجفجافة ومنها الي بغداد بتكلفة مليار جنية , لكن جدوي المشروع سيحقق سياسات وخطط الدولة في المستقبل القريب . مع الاهتمام بمنظومة التعليم بوسط سيناء باساليب غير تقليدية تحقق طموحات المنطقة بتخريج ابناء من نفس المنطقة لخدمتها في المستقبل .
وقال سلامة الرقيعي عضو مجلس الشعب السابق انه مطلوب الانتهاء اولا من المشروعات المفتوحة في أرجاء سيناء خاصة وان بعضها شبه متوقف ويحتاج الى تدبير الموارد للإنتهاء منها .
واكد علي ضرورة استكمال الخطط السابقة والحالية لكل المشروعات المتعلقة بشبه جزيرة سيناء بعد تحديثها وترتيب أولوياتها والتي تنتظر التمويل ولا تحتاج إلى بحث وتقرير وإنما هى موجودة من قبل لدى الأجهزة المعنية بتعمير سيناء.
والمطلوب رسم سياسات بمنهج مدروس وبموضوعية تتفق مع الواقع وتأخذ بالاستثمار الأمثل لكل مورد لتتحقق به التنمية المستدامة ويستفاد منه في تعزيز المنظومة الخدمية في كافة المجالات لتكون الرؤية متكاملة للأمن والتنمية معا .
وقائل صلاح البلك عضو المجلس الوطني لتنمية سيناء ان المشكلة ليست فى تخصيص مبالغ مالية ،هناك ما هو أصعب من ذلك بكثير .. وهو ضرورة تجهيز كوادر لإدارة ملقف التنمية في سيناء .مشيرا الي ان التمويل موجود لمشروعات خلال السنوات الماضية وكانت وزارة المالية تسترجع الاعتمادات مرة أخري .فالمشروع القومي لتنمية سيناء تم إعداده بشكل جيد لكن التنفيذ علي ارض الواقع لم يتحقق وفق ما كان مخطط له اذن المطلوب هو كيفية إدارة الملف بكوادر قادرة علي توجيه التمويل لإقامة المشروعات وفق ما هو مخطط لها . ولابد من وضع مخطط من جزأين "عاجل" لتلبية احتياجات السكان الملحة كمياه الشرب والمعديات وما شابه ...وأخرى طويلة الأمد تتعلق بتنمية حقيقية قابلة للتنفيذ على أن يرتبط كلاهما بجداول زمنية محددة .
0وطالب المهندس سامي الهواري رئس جمعية كنوز البرد ويل بضرورة إنشاء شركات مساهمه مصرية تضم على الأقل 100 شاب من أبناء سيناء ويخصص للشاب الواحد 5 افدنه على الأقل باراضى ترعه السلام. مع تشجيع الشباب علي اقامه المصانع والمشروعات الصغيرة فى المناطق الصناعية بسيناء بسعر التكلفة الإجمالية منخفض جداً او مجانى لسعر المتر . والاسراع في تنفيذ مشروع لتطوير بحيرة البردويل ورعايه الصيادين بمشروعات استزراع سمكى وانشاء قرى منخفضة التكاليف للصيادين بجوار ساحل بحيرة البردويل تفعيل دور الصندوق الاجتماعى بسيناء باتاحة الفرص للمشروعات متناهية الصغر وبالاخص للمراة المعيلة بنسبة لا تتعدى 2 % للاهتمام بالمشروعات الببئية المتميزة بها سيناء .
وقال عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء انه يتعين علي الدولة اقامة مشروعات تنموية واقتصادية كبري بمنطقة وسط سيناء، لما تحتويه من ثروات معدنية هائلة، وتحتاج فقط الي التصنيع، ما سيوفر فرص عمل للشباب وخلق مجتمع اقتصادي بالمنطقة، واالتي تعد بوابة الامن القومي المصري.
طالب جهامة بتنمية وتعمير الشريط الحدودي مع الجانب الاخر وانشاء ابار للزراعة وتحويل المنطقة من اللون الاصفر الي اللون الاخضر، مع الاهتمام بالصناعات القائمة علي المزروعات التي تشتهر بها شمال سيناء مثل الزيتون والخوخ والشمام.
واكد علي ضرورة شق ترعة امتداد لترعة الاسماعيلية لوجود الاراضي الصالحة للزراعة والتي تقدر بملايين الافدنة . والذي لا تحتاج الا لرفع المياه مرة واحدة، حيث ان لهذه الارض ميول بطول لا يقل عن 200 كيلومتر تجاه العريش، وستحقق الترعة في حالة انشائها توطين 5 مليون من ابناء المحافظات بجانب ابناء سيناء، وهذه الفكرة خطرت علي بال ابناء سيناء بعد ان فقدوا الامل وتحقق لنا الغاء المرحلة الاخيرة من مشروع ترعة السلام، والمستهدف منها حينها 135 الف فدان بمنطقة السر والقوارير، ولكن اهل سيناء ياملون ان تخصص حقيبة وزارية لتنمية سيناء علي غرار وزارة السد العالي لتوحي\د جهود التنمية علي ارض سيناء .
وأكد خليل مراحيل ابو لفيته، منسق العلاقات الخارجية للمنظمة المصرية لادارة الازمات وحقوق الانسان، ان ال10 مليارات ان تكون للتنمية الحقيقة من خلال استكمال ترعة السلام حتي السر والقوارير بوسط سيناء، لاستصلاح 80 الف فدان بالمنطقة، وتنمية وتعمير منطقتي الشيخ زويد ورفح، من خلال انشاء مشروعات تنموية في شتي القطاعات، وذلك لاتاحة فرص العمل للشباب.
واضاف ابو لفيته ان ابناء سيناء يتقدمون بالشكر للرئيس علي قراراته الاخيرة ومن بينها انشاء جامعة حكومية بسيناء تحت مسمي جامعة الملك عبد الله لرد الجميل والمعروف الي السعودية، صاحبة المواقف البطولية مع مصر منذ القدم.
وقال محمد هندي، رئيس حركة احرار سيناء، ان هذا القرار يعد قرارا جريئا واول خطوة حقيقية للقضاء علي الارهاب في سيناء، وبدء التنمية الحقيقية علي ارض سيناء، ولكن يجب ان تكون البداية بوسط سيناء، لوجود اكثر من 13 خامة تعدينية بالمنطقة تكفي لاقامة مشروعات استمارية ومصانع لعشرات السنين ير مستغلة كمصنع للرخام وللزجاج والاسمنت حيث ان سيناء غنية بالرمال التي تدخل في صناعة الزجاج، ومصانع للاسمنت بالاضافة الي الصناعات الثقيلة واستخراج الفحم، علي ان ان تكون العمالة من أبناء سيناء بعد تدريبهم بحيث يصبحوا قيادات لهذه المشروعات، وهذه اول نقطة للقضاء علي البطالة والارهاب داخل سيناء وداخل مصر.
المهندس عبد القادر سعيد رئيس جمعية تعاونية زراعية برفح الي ان منطقة شرق العريش اخذت شهره في الانتاج الزراعي المتميز.
حيث بلغت الكميات المصدرة من الخضر والفاكهة نحو 400 الف طن سنويا ولكن تراجعت هذه الكمية كثيرا وعلي الدولة ان تبح عن مخرج لاستعاد النشاط الزراعي وتربية المواشي والماعز.
واكد علي ضرورة قيام الحكومة بتنفيذ مشروعات تنموية اخري لاتاحة فرص عمل للشباب لاستثمار طاقاتهم وحماسهم في تحقيق دخل ثابت ورفع المستوي الاقتصادي للاسر في شمال سيناء


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.