ذكر التلفزيون الفرنسي أن تنظيم "داعش" الإرهابي قد وجه تهديدات جديدة لفرنسا زاعما بأن لديه الآلاف من الأنصار داخل الأراضي الفرنسية مستعدين لشن هجمات. جاء ذلك في رسالة باللغة الفرنسية وجهها جهادي محاط بستة رجال ملثمين يرتدون زيا عسكريا عبر شريط فيديو تم بثه، الثلاثاء 3 فبراير، على منتديات إسلامية على الإنترنت. وحض الجهادي على استهداف ملايين الأشخاص الذي شاركوا خلال يناير الماضي في "مسيرة الجمهورية بباريس " للإعراب عن تضامنهم مع صحيفة "شارلي أبدو" الساخرة التي تعرضت لهجوم يوم 7 يناير قام به جهاديان فرنسيان أسفر عن مقتل 12 شخصا. ودعا أتباع التنظيم في فرنسا إلى مهاجمة أفراد الشرطة و الجيش مستخدمين أسلحة حادة للاستيلاء على المسدسات و البنادق التي بحوزتهم، كما حث مسلمي فرنسا على مغادرة الأراضي الفرنسية في اقرب وقت و التوجه إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش في العراق و سوريا، كما طالب الرئيس الفرنسي بالإفراج عن الإسلاميين المسجونين و إعطائهم جوازات سفر حتى يتسنى لهم الانضمام إلى التنظيم. وأشار إلى أن منفذي هجمات شارلي أبدو والمتجر اليهودي وكذلك الرجل الذي هاجم رجال شرطة بسكين بالقرب من مدينة "تور" وسط غرب فرنسا كلهم تعهدوا بالولاء إلى تنظيم الدولة الإسلامية . ذكر التلفزيون الفرنسي أن تنظيم "داعش" الإرهابي قد وجه تهديدات جديدة لفرنسا زاعما بأن لديه الآلاف من الأنصار داخل الأراضي الفرنسية مستعدين لشن هجمات. جاء ذلك في رسالة باللغة الفرنسية وجهها جهادي محاط بستة رجال ملثمين يرتدون زيا عسكريا عبر شريط فيديو تم بثه، الثلاثاء 3 فبراير، على منتديات إسلامية على الإنترنت. وحض الجهادي على استهداف ملايين الأشخاص الذي شاركوا خلال يناير الماضي في "مسيرة الجمهورية بباريس " للإعراب عن تضامنهم مع صحيفة "شارلي أبدو" الساخرة التي تعرضت لهجوم يوم 7 يناير قام به جهاديان فرنسيان أسفر عن مقتل 12 شخصا. ودعا أتباع التنظيم في فرنسا إلى مهاجمة أفراد الشرطة و الجيش مستخدمين أسلحة حادة للاستيلاء على المسدسات و البنادق التي بحوزتهم، كما حث مسلمي فرنسا على مغادرة الأراضي الفرنسية في اقرب وقت و التوجه إلى الأراضي الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش في العراق و سوريا، كما طالب الرئيس الفرنسي بالإفراج عن الإسلاميين المسجونين و إعطائهم جوازات سفر حتى يتسنى لهم الانضمام إلى التنظيم. وأشار إلى أن منفذي هجمات شارلي أبدو والمتجر اليهودي وكذلك الرجل الذي هاجم رجال شرطة بسكين بالقرب من مدينة "تور" وسط غرب فرنسا كلهم تعهدوا بالولاء إلى تنظيم الدولة الإسلامية .