امر المستشار تامر الخطيب المحامي العام لنيابات بني سويف تجديد حبس قاتلة نجليها وعشيقها بعدما قاما بذبحهما بعد رؤيتهما لهما اثناء ممارسة الرذيلة 15 يوم علي ذمة التحقيق كانت »نجاة«"الام "قد اعترفت بأن عشيقها يسكن أمام المنزل المواجه لي بالقرية، وأعتاد الدخول إلى المنزل بطريقتين إما أن أترك باب المنزل مفتوحًا، أو يأتي عبر سطوح المنزل المكون من طابق واحد، ويدخل لنمارس الرذيلة في صالة المنزل، بعيدًا عن غرفة الأطفال» و في اليوم المشئوم استيقظ (محمد) ابني وشاهدنا في أوضاع مخلة وقال لعشيقي: (أنا هقول لأخويا أحمد الكبيرنجل زوجي المقيم في المنزل المجاور لي إنك كنت موجود عند أمي بالليل وفوجئت بعشيقي يأخذ سكينًا، ويذبحه، وعندما استيقظت ابنتي الثانية من النوم قلت له الحق البنت التانية هتفضحنا فقام بذبحها وخرج من المنزل فجلست من الساعة الثانية ليلًا حتى السابعة صباحًا بجوارهما عقب ذبحهما وخرجت إلى الدكان الذي أملكه على بعد 200 متر من المنزل وطلبت من إحدى جاراتي أن تيقظ الأطفال إلا أنهما لم يستيقظا معها، فصرخت إلى أن جاء أهالي القرية والجيران وفتحت المنزل ليشاهد الجميع الجثتين ويعتقدوا أن شخصًا مجهولًا قام بذبحهما. كان فريق من النيابة العامة قد انتقل بصحبة المتهمين إلى مسرح الجريمة بقرية «منهرو» بمركز إهناسيا، لتمثيل جريمتهما، وعندما علم أهالي القرية بقدوم الأم والعشيق بعد اعترافاتهما حاولوا الفتك بهما أثناء قيامهما بتمثيل الجريمة ولكن تدخل على الفور الرائد مصطفى أبو عقرب رئيس مباحث مركز إهناسيا وقوات الأمن وتم إبعاد الأهالي وتم عمل كردون أمني حول مسرح الجريمة، ولم يسمحا بالدخول إلا لفريق النيابة والمتهمين ومصور جهة التحقيق. كانت محافظة بني سويف قد شهدت جريمة بشعة قامت خلالها ربة منزل بذبح نجليها بمساعدة عشيقها بعدما رؤيتهما لهما اثناء ممارسة الرذيلة امر المستشار تامر الخطيب المحامي العام لنيابات بني سويف تجديد حبس قاتلة نجليها وعشيقها بعدما قاما بذبحهما بعد رؤيتهما لهما اثناء ممارسة الرذيلة 15 يوم علي ذمة التحقيق كانت »نجاة«"الام "قد اعترفت بأن عشيقها يسكن أمام المنزل المواجه لي بالقرية، وأعتاد الدخول إلى المنزل بطريقتين إما أن أترك باب المنزل مفتوحًا، أو يأتي عبر سطوح المنزل المكون من طابق واحد، ويدخل لنمارس الرذيلة في صالة المنزل، بعيدًا عن غرفة الأطفال» و في اليوم المشئوم استيقظ (محمد) ابني وشاهدنا في أوضاع مخلة وقال لعشيقي: (أنا هقول لأخويا أحمد الكبيرنجل زوجي المقيم في المنزل المجاور لي إنك كنت موجود عند أمي بالليل وفوجئت بعشيقي يأخذ سكينًا، ويذبحه، وعندما استيقظت ابنتي الثانية من النوم قلت له الحق البنت التانية هتفضحنا فقام بذبحها وخرج من المنزل فجلست من الساعة الثانية ليلًا حتى السابعة صباحًا بجوارهما عقب ذبحهما وخرجت إلى الدكان الذي أملكه على بعد 200 متر من المنزل وطلبت من إحدى جاراتي أن تيقظ الأطفال إلا أنهما لم يستيقظا معها، فصرخت إلى أن جاء أهالي القرية والجيران وفتحت المنزل ليشاهد الجميع الجثتين ويعتقدوا أن شخصًا مجهولًا قام بذبحهما. كان فريق من النيابة العامة قد انتقل بصحبة المتهمين إلى مسرح الجريمة بقرية «منهرو» بمركز إهناسيا، لتمثيل جريمتهما، وعندما علم أهالي القرية بقدوم الأم والعشيق بعد اعترافاتهما حاولوا الفتك بهما أثناء قيامهما بتمثيل الجريمة ولكن تدخل على الفور الرائد مصطفى أبو عقرب رئيس مباحث مركز إهناسيا وقوات الأمن وتم إبعاد الأهالي وتم عمل كردون أمني حول مسرح الجريمة، ولم يسمحا بالدخول إلا لفريق النيابة والمتهمين ومصور جهة التحقيق. كانت محافظة بني سويف قد شهدت جريمة بشعة قامت خلالها ربة منزل بذبح نجليها بمساعدة عشيقها بعدما رؤيتهما لهما اثناء ممارسة الرذيلة