أعد مجموعة من شباب الخريجين من كليات الطب مشروع خيري أطلقوا عليه اسم Splashes of hope وأكد د. مايكل عاصم المنسق المحلي للمشروع و التابع للجمعية المصرية لدارسي العلوم الطبية بوزارة التضامن الاجتماعي أن فكرة هذا المشروع مستوحاه من فكرة مماثلة في الولاياتالمتحدةالأمريكية والهدف منها بث روح التفاؤل عند الأطفال المرضى في العديد من المستشفيات على كافة المحافظات. وأضاف أن المشروع موجه لإعادة تطوير غرف الأطفال وتغيير لونها من الرمادي الكئيب التي تعرض الأطفال لمشاكل نفسية قد تؤدى لتأخير العلاج إلى ألوان مبهجة تساعدهم على التركيز في اللعب و المرح واستكشاف خيالهم و الإحساس بالأمل و الفرح ونسيان الألم والحزن وهذا يتم من خلال ثلاث مراحل الأولى: يتم توزيع ألوان وورق على الأطفال المرضى وإطلاق العنان لخيالهم. الثانية: جمع رسومات الأطفال ويتم دراستها من خلال الفريق الفني للمشروع الثالثة: يتم فيها إعادة رسم الحائط برسومات مستوحاه من الأطفال تترك بصمة أمل وسعادة دائمة في المكان. وقام فريق العمل بعدة زيارات في القاهرة في مستشفيات الدمرداش وأبو الريش و المعهد القومي للأورام أكثر من مرة. وقال "مايكل":يوجد فرق عمل في محافظات أخرى مثل القليوبية وأسيوط والمنيا والآن نعمل على توسيع نشاط المشروع بشكل أكبر حتى يصل لكل الأطفال و يساعدهم على الشفاء". أعد مجموعة من شباب الخريجين من كليات الطب مشروع خيري أطلقوا عليه اسم Splashes of hope وأكد د. مايكل عاصم المنسق المحلي للمشروع و التابع للجمعية المصرية لدارسي العلوم الطبية بوزارة التضامن الاجتماعي أن فكرة هذا المشروع مستوحاه من فكرة مماثلة في الولاياتالمتحدةالأمريكية والهدف منها بث روح التفاؤل عند الأطفال المرضى في العديد من المستشفيات على كافة المحافظات. وأضاف أن المشروع موجه لإعادة تطوير غرف الأطفال وتغيير لونها من الرمادي الكئيب التي تعرض الأطفال لمشاكل نفسية قد تؤدى لتأخير العلاج إلى ألوان مبهجة تساعدهم على التركيز في اللعب و المرح واستكشاف خيالهم و الإحساس بالأمل و الفرح ونسيان الألم والحزن وهذا يتم من خلال ثلاث مراحل الأولى: يتم توزيع ألوان وورق على الأطفال المرضى وإطلاق العنان لخيالهم. الثانية: جمع رسومات الأطفال ويتم دراستها من خلال الفريق الفني للمشروع الثالثة: يتم فيها إعادة رسم الحائط برسومات مستوحاه من الأطفال تترك بصمة أمل وسعادة دائمة في المكان. وقام فريق العمل بعدة زيارات في القاهرة في مستشفيات الدمرداش وأبو الريش و المعهد القومي للأورام أكثر من مرة. وقال "مايكل":يوجد فرق عمل في محافظات أخرى مثل القليوبية وأسيوط والمنيا والآن نعمل على توسيع نشاط المشروع بشكل أكبر حتى يصل لكل الأطفال و يساعدهم على الشفاء".