قيادى حزبي: زيارة السيسي للإمارات تفتح آفاقا جديدة للتعاون

أكد رئيس اتحاد شباب مصر أحمد حسني أن الزيارة التي بدأها الأحد 18يناير الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة الإمارات، تحمل العديد من الرسائل والملفات للجانب الإماراتي.
وفي مقدمتها ترميم ما أفسده الإخوان خلال توليهم حكم مصر، كما أنها تحمل رسالة شكر وتقدير للجانب الإماراتى الذي دعم وساند مصر عقب نجاح ثورة 30 يونيو.
وقال حسني، في تصريح خاص له الأحد 18يناير "إن المحادثات التي يجرها الرئيس السيسي خلال زيارته لدولة الإمارات ستفتح آفاقا جديدة للتعاون بين البلدين على المستوى الاقتصادي والأمني".
وأضاف " إن الرئيس السيسي يقود مسيرة لم الشمل العربي وتفعيل المحور العربي الجديد الذي نشأ بعد ثورة 30 يونيو، من خلال الزيارات المتعاقبة التي يقوم بها في المنطقة، لاسيما أن المرحلة الحالية التي تمر بها المنطقة العربية في مواجهة الإرهاب تحتاج إلى التكاتف وتشكيل وحدة عربية، وهو ما يسعى إليه الرئيس في زيارته".
وأشار إلى أن الزيارة تتسم بأهمية بالغة وستعود بالشكل الإيجابي على المنطقة بأكملها مع البدء في التحضير للمؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ وهو من أهم الملفات المطروحة في زيارة الرئيس، والتعاون في مجال الاستثمار وضخ استثمارات إماراتية داخل مصر، فضلا عن التعاون العسكري بين البلدين، والعمل على مواجهة الإرهاب وتكوين تكتل عربي للتصدي للعمليات الإرهابية، والجماعات المتطرفة.
أكد رئيس اتحاد شباب مصر أحمد حسني أن الزيارة التي بدأها الأحد 18يناير الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة الإمارات، تحمل العديد من الرسائل والملفات للجانب الإماراتي.
وفي مقدمتها ترميم ما أفسده الإخوان خلال توليهم حكم مصر، كما أنها تحمل رسالة شكر وتقدير للجانب الإماراتى الذي دعم وساند مصر عقب نجاح ثورة 30 يونيو.
وقال حسني، في تصريح خاص له الأحد 18يناير "إن المحادثات التي يجرها الرئيس السيسي خلال زيارته لدولة الإمارات ستفتح آفاقا جديدة للتعاون بين البلدين على المستوى الاقتصادي والأمني".
وأضاف " إن الرئيس السيسي يقود مسيرة لم الشمل العربي وتفعيل المحور العربي الجديد الذي نشأ بعد ثورة 30 يونيو، من خلال الزيارات المتعاقبة التي يقوم بها في المنطقة، لاسيما أن المرحلة الحالية التي تمر بها المنطقة العربية في مواجهة الإرهاب تحتاج إلى التكاتف وتشكيل وحدة عربية، وهو ما يسعى إليه الرئيس في زيارته".
وأشار إلى أن الزيارة تتسم بأهمية بالغة وستعود بالشكل الإيجابي على المنطقة بأكملها مع البدء في التحضير للمؤتمر الاقتصادي بشرم الشيخ وهو من أهم الملفات المطروحة في زيارة الرئيس، والتعاون في مجال الاستثمار وضخ استثمارات إماراتية داخل مصر، فضلا عن التعاون العسكري بين البلدين، والعمل على مواجهة الإرهاب وتكوين تكتل عربي للتصدي للعمليات الإرهابية، والجماعات المتطرفة.