قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة ،إن موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، موقف قوي وداعم للحراك والقضية الفلسطينية. وأكد أبو ردينة في تصريح له ،الأربعاء 14 يناير، أن لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، تناول مواضيع هامة، أولها التوجه الفلسطيني إلى مجلس الأمن، وانضمام فلسطين إلى المنظمات الدولية وأهميتها وآثارها، إضافة إلى كيفية متابعة نتائجها بالشكل الذي يخدم القضية الفلسطينية والقضية العربية . وأضاف أن اللقاء تناول أيضا الأوضاع في قطاع غزة، وكيفية تسريع عملية إعادة الإعمار، وتذليل العقبات التي خلقتها إسرائيل، وبعض الجهات الفلسطينية لعرقلة عملية الإعمار. وأكد أبو ردينة أن هناك تطابقا في وجهات النظر الفلسطينية - المصرية، وأن هناك تشاورا معمقا ومستمرا وسيبقى في المرحلة المقبلة حول عدة قضايا سواء ما يتعلق بالتوجه إلى الأممالمتحدة ومجلس الأمن أو فيما يتعلق في موضوع غزة. وقال أبو ردينة، وجدنا كل الدعم من الرئيس السيسي، حيث أن مصر تدعم فلسطين وتوجهاتها، وموقف الرئيس السيسي كان موقفا قويا وداعما للحراك والقضية الفلسطينية، وأنه يعي تماما المشاكل التي تتعرض لها المنطقة العربية، وأضاف أن دور مصر الهام والرائد في المنطقة، عليه إجماع عربي ودولي. وحول زيارة الرئيس عباس إلى فرنسا مؤخرا، أشار أبو ردينة إلى أن الموقف الفلسطيني واضح كالموقف العربي، وأن العلاقات الفلسطينية الفرنسية جيدة جدا، وأن فرنسا صوتت لصالح القضية والاعتراف بالدولة الفلسطينية في مجلس الأمن والجمعية العامة، وهي تساهم مساهمة كبيرة في عملية تحريك عملية السلام المتوقفة بسبب التعنت الإسرائيلي . وأكد أن التنسيق الفلسطيني - المصري - العربي مستمر على مدار الساعة، مشيرا إلى أن هناك لقاءات عقدت في الفترة السابقة، وأيضا هناك لقاءات ستعقد في المرحلة المقبلة لمتابعة كل الملفات الهامة والخطيرة في المنطقة، مؤكدا أن الرئيس عباس ملتزم بسياسة فلسطينية وعربية واضحة . قال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة ،إن موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، موقف قوي وداعم للحراك والقضية الفلسطينية. وأكد أبو ردينة في تصريح له ،الأربعاء 14 يناير، أن لقاء الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي، تناول مواضيع هامة، أولها التوجه الفلسطيني إلى مجلس الأمن، وانضمام فلسطين إلى المنظمات الدولية وأهميتها وآثارها، إضافة إلى كيفية متابعة نتائجها بالشكل الذي يخدم القضية الفلسطينية والقضية العربية . وأضاف أن اللقاء تناول أيضا الأوضاع في قطاع غزة، وكيفية تسريع عملية إعادة الإعمار، وتذليل العقبات التي خلقتها إسرائيل، وبعض الجهات الفلسطينية لعرقلة عملية الإعمار. وأكد أبو ردينة أن هناك تطابقا في وجهات النظر الفلسطينية - المصرية، وأن هناك تشاورا معمقا ومستمرا وسيبقى في المرحلة المقبلة حول عدة قضايا سواء ما يتعلق بالتوجه إلى الأممالمتحدة ومجلس الأمن أو فيما يتعلق في موضوع غزة. وقال أبو ردينة، وجدنا كل الدعم من الرئيس السيسي، حيث أن مصر تدعم فلسطين وتوجهاتها، وموقف الرئيس السيسي كان موقفا قويا وداعما للحراك والقضية الفلسطينية، وأنه يعي تماما المشاكل التي تتعرض لها المنطقة العربية، وأضاف أن دور مصر الهام والرائد في المنطقة، عليه إجماع عربي ودولي. وحول زيارة الرئيس عباس إلى فرنسا مؤخرا، أشار أبو ردينة إلى أن الموقف الفلسطيني واضح كالموقف العربي، وأن العلاقات الفلسطينية الفرنسية جيدة جدا، وأن فرنسا صوتت لصالح القضية والاعتراف بالدولة الفلسطينية في مجلس الأمن والجمعية العامة، وهي تساهم مساهمة كبيرة في عملية تحريك عملية السلام المتوقفة بسبب التعنت الإسرائيلي . وأكد أن التنسيق الفلسطيني - المصري - العربي مستمر على مدار الساعة، مشيرا إلى أن هناك لقاءات عقدت في الفترة السابقة، وأيضا هناك لقاءات ستعقد في المرحلة المقبلة لمتابعة كل الملفات الهامة والخطيرة في المنطقة، مؤكدا أن الرئيس عباس ملتزم بسياسة فلسطينية وعربية واضحة .