ارتفعت سخونة الانتخابات مبكرا بالمنوفية وخاصة بمركزى الشهداء وتلا حيث اعلن الدكتور عفت السادات رئيس حزب السادات الديمقراطى انه سيترشح على المقعد الفردى بدائرة الشهداء وكذلك اعلان محمد انور السادات ترشحه على المقعد الفردى بدائرة تلاوبذلك اصبح الصراع الانتخابى على اشده فى الدائرتين الذين ارادا ابنى السادات الحصول على مقعديهما فى البرلمان وبالفعل قام الدكتور عفت السادات بتحويل مكتب شقيقه محمد انور السادات الى مقر انتخابى له حيث كان المكتب يخص انور السادات الذى كان نائبا بمركز الشهداء فى الانتخابات السابقة عندما حصل من الشهداء على اعلى نسبة تصويت على مستوى الجمهورية من الجولة الاولى فى الوقت نفسه كانت جمعية السادات للتنمية التى يترأس مجلس ادارتها محمد انور السادات تقدم خدماتها الاجتماعية بمركز الشهداء بطريقة كثيفة وتشمل تأسيس مبانى حكومية وتقديم لقاءات ثقافية بالتعاون مع منتدى التحرير بجمعية السادات بالاضافة الى الواجبات الاجتماعية وعلى الجانب الآخر يؤكد الدكتور عفت السادات انه سينظم حملة انتخابية مؤثرة فى مركز الشهداء وان حب العائلة الساداتية يزداد لدى اهالى مركز الشهداء يوما بعض يوم فى حين ان دعوات شباب المركز والتجمعات على شبكلات التواصل الاجتماعى والكثيرين من الذين اعلنوا الترشح بدأوا باستخدام ورقة ان الاولوية لابناء المركز الاصليين وان دائرة الشهداء من حقها ان يمثلها نائب من ابناء المركز مثل النواب السابقين من عائلتى شعير والعيسوى الذين تربعوا على عرش المقعدين طيلة اربعين سنة حتى جاءت ثورة يناير وسيطر الاخوان على المقعدين وطرح العديد من ابناء مركز الشهداء اسماءهم فى الشارع السياسى ووصل العدد اكثر من 25 اسما ليكونوا بدائل للسيطرة الساداتية، فى الوقت الذى بدات تلويحات من شباب المركز بضرورة ان نعطى الفرصة للشباب ومحاربة المال السياسى بكل صوره، بالاضافة الى تحركات واضحة من النائب السابق حازم شعير والدكتور شوقى شعبان الذى خاض اكثر من منازلة انتخابية سابقة ويتحرك فى اتجاهات عديدة داخل المركز ويتردد كذلك اسم النائب السابق محمود فريد شرارة بالاضافة الى حالة صمت سياسى واضح لدى الحاج احمد العيسوى اقدم نواب الدائرة السابقين وان كانت هناك مفاوضات للعديد من راغبى الترشح على خوضها على القوائم وهم الشيخ احمد عبد العال النائب السابق عن حزب مصر القومى والشاب هشام القاضى المتحدث الاعلامى لحزب مستقبل وطن الذى يتحرك من اجل الحصول على مقعد شبابى فى احدى القوائم بالاضافة الى ريم محمد شبل مرعى التى ظهرت فى لقاءات عديدة لحزب الوفد بالمنوفية وقيادات الحزب بالقاهرة وعلي الجانب الآخر أعلن المهندس أسامة عبد المنصف أمين حزب النور السلفى بمحافظة المنوفية عن الانتهاء من الأسماء المرشحة للانتخابات البرلمانية المقبلة وتم رفعها إلى الهيئة العليا لإقرارها نهائياً، وأضاف عبد المنصف أن الحزب سيخوض الانتخابات على كافة المقاعد ب10 مرشحين مؤكداً أنه تم الاستعانة ب10 أسماء احتياطية للمرشحين الأساسيين فى حالة عدم الموافقة على أسمائهم من اللجنة العليا والجدير بالذكر أنالخريطة النهائية لتقسيم الدوائر الانتخابية بمحافظة المنوفية والتي من المقرر أن يتم الاقتراع فيها على 24 مقعدًا انتخابياويتنافس المرشحون في المنوفية على 5 مقاعد للقوائم ضمن 45 مقعدًا بدائرة قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا، كما ستتم المنافسة على 19 مقعدا موزعين على 10 دوائر بالمحافظة ارتفعت سخونة الانتخابات مبكرا بالمنوفية وخاصة بمركزى الشهداء وتلا حيث اعلن الدكتور عفت السادات رئيس حزب السادات الديمقراطى انه سيترشح على المقعد الفردى بدائرة الشهداء وكذلك اعلان محمد انور السادات ترشحه على المقعد الفردى بدائرة تلاوبذلك اصبح الصراع الانتخابى على اشده فى الدائرتين الذين ارادا ابنى السادات الحصول على مقعديهما فى البرلمان وبالفعل قام الدكتور عفت السادات بتحويل مكتب شقيقه محمد انور السادات الى مقر انتخابى له حيث كان المكتب يخص انور السادات الذى كان نائبا بمركز الشهداء فى الانتخابات السابقة عندما حصل من الشهداء على اعلى نسبة تصويت على مستوى الجمهورية من الجولة الاولى فى الوقت نفسه كانت جمعية السادات للتنمية التى يترأس مجلس ادارتها محمد انور السادات تقدم خدماتها الاجتماعية بمركز الشهداء بطريقة كثيفة وتشمل تأسيس مبانى حكومية وتقديم لقاءات ثقافية بالتعاون مع منتدى التحرير بجمعية السادات بالاضافة الى الواجبات الاجتماعية وعلى الجانب الآخر يؤكد الدكتور عفت السادات انه سينظم حملة انتخابية مؤثرة فى مركز الشهداء وان حب العائلة الساداتية يزداد لدى اهالى مركز الشهداء يوما بعض يوم فى حين ان دعوات شباب المركز والتجمعات على شبكلات التواصل الاجتماعى والكثيرين من الذين اعلنوا الترشح بدأوا باستخدام ورقة ان الاولوية لابناء المركز الاصليين وان دائرة الشهداء من حقها ان يمثلها نائب من ابناء المركز مثل النواب السابقين من عائلتى شعير والعيسوى الذين تربعوا على عرش المقعدين طيلة اربعين سنة حتى جاءت ثورة يناير وسيطر الاخوان على المقعدين وطرح العديد من ابناء مركز الشهداء اسماءهم فى الشارع السياسى ووصل العدد اكثر من 25 اسما ليكونوا بدائل للسيطرة الساداتية، فى الوقت الذى بدات تلويحات من شباب المركز بضرورة ان نعطى الفرصة للشباب ومحاربة المال السياسى بكل صوره، بالاضافة الى تحركات واضحة من النائب السابق حازم شعير والدكتور شوقى شعبان الذى خاض اكثر من منازلة انتخابية سابقة ويتحرك فى اتجاهات عديدة داخل المركز ويتردد كذلك اسم النائب السابق محمود فريد شرارة بالاضافة الى حالة صمت سياسى واضح لدى الحاج احمد العيسوى اقدم نواب الدائرة السابقين وان كانت هناك مفاوضات للعديد من راغبى الترشح على خوضها على القوائم وهم الشيخ احمد عبد العال النائب السابق عن حزب مصر القومى والشاب هشام القاضى المتحدث الاعلامى لحزب مستقبل وطن الذى يتحرك من اجل الحصول على مقعد شبابى فى احدى القوائم بالاضافة الى ريم محمد شبل مرعى التى ظهرت فى لقاءات عديدة لحزب الوفد بالمنوفية وقيادات الحزب بالقاهرة وعلي الجانب الآخر أعلن المهندس أسامة عبد المنصف أمين حزب النور السلفى بمحافظة المنوفية عن الانتهاء من الأسماء المرشحة للانتخابات البرلمانية المقبلة وتم رفعها إلى الهيئة العليا لإقرارها نهائياً، وأضاف عبد المنصف أن الحزب سيخوض الانتخابات على كافة المقاعد ب10 مرشحين مؤكداً أنه تم الاستعانة ب10 أسماء احتياطية للمرشحين الأساسيين فى حالة عدم الموافقة على أسمائهم من اللجنة العليا والجدير بالذكر أنالخريطة النهائية لتقسيم الدوائر الانتخابية بمحافظة المنوفية والتي من المقرر أن يتم الاقتراع فيها على 24 مقعدًا انتخابياويتنافس المرشحون في المنوفية على 5 مقاعد للقوائم ضمن 45 مقعدًا بدائرة قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا، كما ستتم المنافسة على 19 مقعدا موزعين على 10 دوائر بالمحافظة